مقالة عن التسامح

مقالة عن التسامح

 

مواضيع عن تسامح الشبر لبعضهم العبض و احلى المعانى التي يحملها التسامح

 

صورة1

 



 

 

وهو من صفات المؤمنين فقد اوصانا الله و رسولة علي التسامح و ان ننسي الذي لكى نبد حياة حديثة خالية من اي حقد فالتسامح هو من صفات رسولنا الكريم و يجب علينا المتثال بة .


ن التسامح هو الطريق لي الله و الحب و السعادة و هو الجسر الذي يتيح لنا مفارقة الذنب و اللوم و الخزى و نة يعلمنا ن الحب ساس السعاده.


التسامح ينقى الهواء و يطهر القلب و الروح و يجعلنا على صلة بكل شئ مقدس فمن من اثناء التسامح نجد نفسنا مرتبطين بما هو كبر من نفسنا و مما هو و راء تصورنا و فهمنا الكامل نة ليدعونا لي ن نستشعر المن و الاستقرار النفسي .


التسامح هو ن ننسى الماضى الليم بكامل ارادتنا نة القرار بلا نعانى كثر من هذا و ن تعالج قلبك و روحك نة الاختيار لا تجد قيمة للكرة و الغضب و انه التخلى عن الرغبة فيذاء الخرين بسبب شئ ربما حدث فالماضى نة الرغبة فن نفتح عيننا على مزايا الخرين بدلا من عيوبهم .

صورة2

 






لا شك ن مبد التسامح عظيم، لننا كلنا هل خط، و نحتاج كثيرا لي من يصفح عنا و يحلم علينا، ليصنع لنا بذلك معروفا ندين له بة بدا….فكلنا نخطئ ،و نذنب ،و كلنا يحتاج لي مغفره. و ”التسامح هو الممحاة التي تزيل ثار الماضى المؤلم”


قال تعالى: “ون تعفو قرب للتقوى” ..وقال صلي الله علية و سلم: “فضل خلاق هل الدنيا و الخرة ن تصل من قطعك و تعطى من حرمك و تعفو عمن ظلمك . التسامح يجعل عب الحياة قل ثقلا مما هي علية . يخلق التسامح عالما نمنح فية حبنا لى نسان”التسامح هو اقصر طريق لي الله .


وهو المساهلة و ترك الاستقصاء عن بواطن الناس. قال الله تبارك و تعالى: (خذ العفو و مر بالعرف و عرض عن الجاهلين( .


لقد جاءت تعاليم الشريعة السلامية بالمحافظة علي بناء السرة من التصدع و غلاق الطرق الموصلة لي الشقاق و الخلاف و الفرقه.


وكان فمقدمة من سلك ذلك المنهج رسول الله – صلي الله علية و سلم – و اقتدي بة جميع صاحب نفس كبار و همة عاليه، احتمالا للناس و صبرا عليهم و قبول ما تيسر من خلاقهم و حسن تعاملهم و التغاضى عن هفواتهم فوسعو الناس بخلاقهم و حسن تعاملهم.


قال تعالي (خذ العفو و مر بالعرف و عرض عن الجاهلين)


قال تعالي (وليعفوا و ليصفحوا لا تحبون ن يغفر الله لكم و الله غفور رحيم)


قال تعالي (والكاظمين الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين)


وقال صلي الله علية و سلم ( و ما زاد الله عبدا بعفو لا عزا )


وقال علية الصلاة و السلام ( ن الله يغفر و لا يعير ، و الناس يعيرون و لا يغفرون )


وقال علية الصلاة و السلام ( لا دلكم علي ما يرفع الله بة الدرجات؟ قالوا: نعم قال صلي الله علية و سلم ” تحلم علي من جهل عليك


وتعفو عمن ظلمك


وتعطى من حرمك


وتصل من قطعك “.


وقال علية الصلاة و السلام ( من تاة خوة متثقلا ( ى معتذرا ) فليقبل هذا محقا كان و مبطلا (


وقال على بن بى طالب رضى الله عنة ” عقل الناس عذرهم للناس “


وقال المام الشافعي


لما عفوت و لم حقد علي حد .. رحت نفسى من هم العداوات


ومن شهر القوال المثورة :


” التسامح زينة الفاضل“

 

صورة3

 



  • مقالة حول التسامح
  • مقال عن تسامح وكبيديا
  • مقال حول التسامح
  • مقالات عن التسامح
  • مقال قصير عن التسامح
  • مقالة عن التسامح
  • مقالة التسامح
  • كتابات عن التسامح بين الاصدقا
  • ن التسامح
  • التسامح مقالات


مقالة عن التسامح