مقالات فهد الروقي

مواضيع فهد الروقي

 

تنشر الكثير من الصحف و المجلات المواضيع المتنوعة و منها الموضوع الرياضى و الذي يجذب مجموعة كبار من الناس من محبين الرياضة و خاصة كرة القدم فتجد من يعشقون هذة الرياضة يبحثون عن جميع الموضوعات التي تتعلق فيها و يقرون كافة المواضيع الرياضيه.

 

صورة1

 



كنت تمني من ” قائد المنتخب السعودى ” ن يتعامل مع ” ……… ” ضعوا ما ترغبون فالفراغ – بمبد القاعدة الخلاقية التي تقول لا تجادل الحمق، فقد يخطئ الناس فالتفريق بينكما، فهو نجم كبير و رجل علي خلق كبير و صاحب فكر متقد، لكنة لم يتعامل بالنظرة الثاقبة التي تشير لي ن ساحتنا مليئة بالمتربصين، ففى جميع صقاع المعمورة حين ينال شخص – ى شخص – من منتخب بلادة سواء كدارة و جهاز فنى و لاعبين فن الجميع بلا استثناء يقفون فو جهة منددين و محذرين له من خطورة ما قام به، و لو استدعي المر الحزم معة لفعلوا سواء كانت ردة الفعل رسمية و علامية جماهيريه.. لا فو سطنا المحتقن، فحين خرج ” صاحب سوابق ” و تهكم بمدرب المنتخب و قائدة – لاحظوا نة تهكم و لم يطرح ريا فنيا محترما – لم يعترض حد و لم يستنكر حد و لم يظهر صوت رسمى و شعبى يحذر و يحمى بل باركوا بالتييد قولا و صمتا، و حين خرج القائد الذي يتشرف بالدفاع عن لوان بلادة مدافعا عن جميع ما نالة هو و مدربة العالمى حتي لاتهتز صورة المدرب عند اللاعبين الذين يستعدون لخوض منافسات دورة الخليج و سيلعبون ذلك المساء – بذن الله – مباراتهم الافتتاحية ضد المنتخب العراقى الشقيق فعادة لنهائى كس سيا للمم فالنسخة قبل الماضيه، حينها فقط هاجوا و ما جوا و زبدوا و رعدوا و لبسوا رداء المثالية المصطنعة و تهكموا بة و دانوة دون ن يناقشوا لماذا فعل ذلك، و من المتسبب فكل هذا، و ما هو تاريخ المنافحين عنة و مواقفة السابقة مع منتخب الوطن و لاعبيه، و ما هى هدافة البسيطة فمحاولة لفت الانتباة لية بكل الطرق المتاحة و غير المتاحه، و كيف نة و جد فرصة فنفس المساء الذي يدافعون فية عنة بالنزول لي ” مستنقع الوقاحة ” و هو و للتاريخ سباح ما هر فمثل هذة الماكن و التاريخ لايكذب بدا و فية تعرف قمم الجبال من ” الحفر ” فتظل القمة قمة و تبقي الحفرة حفره.


نعم يها الحبة لقد خط ياسر بالرد فالتوقيت و لا و بالكيفية ثانيا، فقد كانت البطولة علي مشارفها و الجدر ن يصبح ردة فالميدان، نعم لقد خط ياسر لنة رد علي من لا يستحق الرد علية و هو بذلك يعطى فرصة لمن يتربصون بة للخروج و التنظير غير منصفين بدا، و لا غرابة فهم ينتقدونة و لا طريق عليه.. فكيف و هو يعطيهم الفرصة علي طبق من ذهب

 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

  • مقاﻻت الروقي


مقالات فهد الروقي