مقالات فلسفية رائعة

اليك بعض الافكار التي تساعدك علي رفع معنوياتك حيال فلسفة الحياه.. و ان تاملتها جيدا ستفهم حقائق الحياة عن كثب و سيتوسع و عيك الذي بدورة سيودى عفويا الي التخلص من المخاوف كعملية طبيعيه.

اذا كانت رغباتك لا متناهية فايضا ستكون مخاوفك و قلقك.


خوفنا من الكوارث التي ممكن الا تقع ابدا، يسلبنا الشجاعة فمواجهة تحديات الحياة اليوميه.


الحقيقة لا تخاف المحاكمه.


الحياة من دون هدف هى دائما حياة تعيسه، عليكم جميعا التسلح بهدف، فنوعية حياتكم تعتمد علي نوعية هدفكم.


ما يقع امامنا و ما يقع خلفنا لا يقارنا بما يقبع داخلنا.


ما يمكنك فعلة بمساعدة الله لا يمكنك القيام بة و حدك.


لا ممكن تخزين الوقت كاى سلعة اخرى، فالوقت غير المستخدم يضيع الي الابد.


لا يمكنك معرفة ما يمكنك فعلة ما لم تجرب.


ان اردت ان تكون كبيرا فلا تتجاهل الامور الصغيره.


لكان الانسان اسعد لو كانت القوي الكامنة داخلة تدفعة الي الصمت و تدفعة الي الكلام ايضا.


تتزايد الرغبات اسرع من قدرتنا علي اشباعها كلها.


العلوم المنفصلة عن الروحانيات ربما تودى الي كارثه.


ان جذور و حلول جميع مشاكلنا نجدها داخلنا، فالفوضي التي نراها فالخارج ليست سوي ترجمة لفوضانا و صراعنا الداخليين.


الرجل الخنوع لا يقاوم اي شخص و لذلك فهو يهزم الجميع.


الله هو الامر و الناهى فكل الامور و لا تعطي الحرية الا فسبيل القيام بالاعمال و ليس التحكم فنتائجها.


لا تجد السلام الا فالحريه، اذ انها لا تقبع مع العبوديه.


ان الطريق الاروع لتغيير العالم هى البدء فتغيير نفسك.


لا شيء مهم فالحياة الخارجيه، لذلك عليك نسيان اي شيء يحصل بلمح البصر.


لقد اعطي الانسان قوة تخطى جميع عواصف الحياه، و ما علية الا ان يعى هذة القوه.


الانسان الذي يستسلم لمشيئة الله لا يعيش للحظة و احدة من دونه. فما ان يبتعد الله عنة حتي يفارق الحياه.


حوادث الحياة ليست دائمه، فهى تختلف سريعا فرحلة الحياه.


ان فشلت فالقيام بعمل ما من المرة الاولى، فلا بد من انك ستنجح فذلك فالمرة الثانيه.


ان مصدر جميع مشاعرنا السلبية ياتى من داخلنا و العوامل الخارجية لا فاعلية لها.


كل الامور ال كبار بدايتها صغيره.


الشخص المنور هو شخص يحكم ذاته، و ليس فحاجة الي اي قوانين او قواعد خارجية للقيام بذلك.


تشارك جميع مشاكلك و افكارك و مشاعرك مع الله، فسيساعدك علي حلها جميعا.


كل المشاكل و الصعوبات ليست سوي موقتة فهى ستخبو و تختفى بعد انتهاء و قتها و لكن عليك اثناء هذا الوقت ان تقف بثباب بوجة المشكلة بدلا من ان تهرب منها او ان تستاء منها.


لا يعنى التسامح الاذعان بل التخلى عن احقادك تجاة شخص ما و بذلك تتحرر. قد لا يستاهل ذلك الشخص السماح و لكنك تستحق الحريه.


لايمكنك الوصول الي الجنة الا فحال و فاتك، لا يمكنك ان تطلب من شخص ما ان يموت و يريك الجنه.


حين تغضب انت تعطى بكيفية غير مباشرة السلطة لشخص احدث باغاظتك، و يجب عليك ان تتحكم فتقلبات مزاجك، فكيف ممكن للاخرين ازعاجك من دون اذنك؟


لا تبقي المتعة متعة ان استمرت لفترة طويله.


تعنى السعاده، الشعور بالراحة و السلام مع نفسك و الاستمتاع بكل ما يحدث اثناء رحلة الحياه.


الطبيعة هى هبة الله لنا، فدعونا نحافظ عليها و نمتنع عن تلويثها.


سر النجاح ليس فالقيام بما تحبة بل فمحبة ما تقوم به.


لا ممكن للعالم المادى ان يوثر فيك الا بقدرما تسمح له فان تعاملت مع العالم علي انه خادم لديك، لن يستطيع ازعاجك.


ايها الانسان المادي! ها انت تحارب من اجل بضعة قرويش هنا و هنالك بينما تستطيع امتلاك العالم باسرة ما ان تتحكم فعقلك.


يكن للعلوم و التكنولوجيا تقليص المسافات الجسدية بشكل كبير بينما تبقي المسافات الذهنية و العاطفية ما بين اخوين او زوج و زوجة فتزايد. ممكن للعلوم ان تومن لنا و سائل الاتصال السريعة و مع هذا نبقي علي غير اتصال حتي مع ذاتنا.


ان استطعت اشراك الله فكل نشاط تقوم به، ستمسي جميع نشاطاتك روحانية و صافيه.


التنور الداخلى الذي لا يغير الحياة الخارجية ليس تنويرا بل بالاحري سخريه.


يجب علي تمارين اليوغا ان تدخل فكل مرحلة من حياتك عوضا عن ان تحد فساعات الصباح او المساء فيجب علينا ايلاء اهمية كبار لكل تفاصيل الحياة من ابسطها الي ادقها.


الانسان المومن يشعر بحماية الله علي الدوام، لذلك فهو يتعامل مع جميع شيء علي ذلك الاساس، و حينها يشعر بان جميع ما ياتى الية ياتى عبر الله.


حين تتصادم قوي الارادة الحيوية و التفكير الايجابى ستولد طاقة هائلة ستبلغ ذروتها.


العقبات المتناثرة علي طريق الانسان الضعيف، تصبح حصي امام الانسان القوي.


العقل هو اقوي شيء فالعالم. فمن يتحكم فعقلة يستطيع التحكم فاى شيء فالعالم.


نوع البيئة و الظروف التي تحيط بنا لا تكشف سوي الصور و الافكار المتداولة فعقلنا.


ان لم تكن كبيرا لتقبل النقد، اذا فانت اصغر من ان تمدح.


تعنى الروحانية العيش فادراك مستمر للة و العمل فهذا العالم انطلاقا من ذلك الادراك مع الانفصال الكلى عن الحاجات المادية و الحوادث و تسخيرها لخدمتك.


درجة ارتباطك بالله تحدد درجة ارتباطة بك فان كنت معة بنسبة عشرة فالمئه، سيصبح معك بالنسبة ذاتها و ان استسلمت كليا له سيصبح لك بالكامل داخل جميع افكارك و مشاعرك و اعمالك.


لا يعنى تطوير و عيك تكديس و زيادة المزيد و المزيد من الامور بل يعنى الا ستسلام و الكشف عن نفسك اكثر و اكثر حتي تصبح اخيرا فمواجهة ذاتك الحقيقيه.


ان بقيت بسيطا يمكنك ان تصبح قدوة للاخرين.

 

صورة1

 



  • مقالات فلسفية
  • مقالات رائعة عن الحياة
  • مقالات قصيرة رائعة
  • مقالات عن العالم
  • مقالات فلسفية جميلة
  • مقالات فلسفية الحقيقة
  • مقالات رائعه
  • كلمات فلسفية رائعة
  • صور مقلات رائعه
  • نكت فلسفيه


مقالات فلسفية رائعة