انيس منصور أبدع في مقالاته , مقالات انيس منصور

مواضيع انيس منصور

مقال اليوم عن مواضيع انيس منصور و انه شخص مشهور و سوف نتعرف علية كثيرا فمقال الخاص بة اتمني ان ينال اعجبكم

صورة1

 



عاش نيس منصور محبا للداب و الفنون دارسا للفلسفة و مدرسا لها مشتغلا بالصحافة و ستاذا من ساتذتها، و مسهما فكل تلك المجالات و غيرها بكتب و مؤلفات قاربت 200 كتاب تشكل فمجموعها مكتبة كاملة متكاملة من المعارف و العلوم و الفنون و الداب و السياسة و الصحافة و الفلسفة و الاجتماع و التاريخ و السياسة و المره.[4][8]، و كتب فمجلات متنوعه. عكست نظرتة و رؤيتة للكون و النسان و الحياة و ساهمت فتشكيل و جدان و ثقافة جيال عديدة من الشباب فالعالم العربى كله.[8]

وجاد نيس منصور عدة لغات لي جانب العربية بالطبع و منها النجليزية و اللمانية و اليطاليه. كما اطلع علي كتب عديدة فهذة اللغات و ترجم بعضا من الكتب و المسرحيات المكتوبة بغير العربيه,[4] سافر نيس منصور كثيرا و كتب العديد فدب الرحلات، و لف فذلك عددا من الكتب منها “كتاب حول العالم ف200 يوم”، “بلاد الله لخلق الله”، “غريب فبلاد غريبه”، “اليمن هذا المجهول” “نت فاليابان” و بلاد خرى، “عجب الرحلات فالتاريخ”، كانت كتابات نيس منصور فما وراء الطبيعة ففترة من الفترات هى الكتابات المنتشرة بين القراء و المثقفين، و من شهر كتبة فهذا المجال الذين هبطوا من السماء، الذين عادوا لي السماء، لعنة الفراعنه.[4] كما ترك نيس منصور عددا من المؤلفات التي تحولت لعمال سينمائية و مسرحية و تلفزيونية و من اشهرها مسرحية “حلمك يا شيخ علام”، “من الذي لا يحب فاطمه”، “هى و غيرها”، “عندى كلام”.[4]

كان لنيس منصور نشاط و اسع فميدان الترجمه، حيث ترجم لي العربية عديدا من الكتب و العمال الدبية الجنبيه، بلغت نحو 9 مسرحيات و حوالي 5 روايات من لغات مختلفه، لي جانب 12 كتاب لفلاسفة و روبيين.[4] و فالوقت ذاتة اهتمت دور النشر العالمية بترجمة كثير من عمالة لي اللغات الوروبية و خاصة النجليزية و اليطاليه.[4] و كتابة حول العالم ف200 يوم هو الكثر انتشارا باللغة العربيه. بعدها تفرغ فو احدث حياتة لكتابة الموضوع السياسى و الاجتماعى المعروف مواقف فجريدة الهرام اليومية لي جانب عمودة اليومي فجريدة الشرق الوسط.[4]

كانت كتاباتة عن الوجودية من فضل ما كتب عنها باللغة العربيه، و كان كبر قارئ فالعالم العربى كما و صفة الديب طة حسين, و ساعدة علي هذا جادتة لعدة لغات جنبيه، لم يكن نيس منصور يترجم ما يقر من مصادر جنبيه، بل كان يهضم ما يقر تماما بعدها يبد فكتابة موضوع عن المقال بعقل المفكر الفيلسوف فيضيف لية معلومات و رؤية جديده، و كان حريصا فعمودة اليومي علي ن يقدم للقارئ المصرى و العربى معلومة حديثة و كثر فكل مقال، لقد كانت له كيفية و توليفة خاصة فالكتابة يصعب تقليدها و انجذب لها ملايين القراء فالوطن العربى كلة فقبلوا علي مقالاتة و كتبة و مؤلفاتة التي حققت رقام مبيعات قياسيه.[7]

عاموس يلون

ذهب الكاتب السرائيلى عاموس يلون فو ائل حقبة الثمانينيات من القرن الماضى لي نيس منصور ليجرى معة حوارا و حديث صحفى خاص، و سمع كثيرا عن ثقافتة الواسعة و جادتة لعدة لغات جنبيه، و كان عاموس يلون يجيد عدة لغات و بدي نة كانت تساورة بعض الشكوك حول ما سمع عن القدرات الشخصية الخاصة التي يتمتع فيها الكاتب نيس منصور و ن المر ربما لا يخلو من مبالغه، و راد ن يحكم هو بنفسه.[7]

التقي الكاتب السرائيلى عاموس يلون بنيس منصور فمكتبة و جري معة حديثا طويلا فالسياسة و الصراع العربى السرائيلي، و العلاقات المصرية السرائيليه، و مستقبل السلام بين مصر و الاحتلال السرائيلى بعد توقيع معاهدة السلام بل و ناقشة فقضايا فلسفيه, لم يكن الحديث بينهما حديثا عاديا، بل كان شبة ما يصبح بمباراة و مبارزة شرسة بين عقلين, كان عاموس يسل نيس منصور سؤالا بالنجليزية فيجيبة بالنجليزيه، بعدها يوجة له السؤال الاتي بالفرنسية فيجيبة بطلاقة و تقان بالفرنسيه، بعدها يوجة له سؤالا ثالثا نصفة الول بالنجليزية بعدها يكمل النصف الثاني من السؤال باللغة اللمانيه، فيجيبة نيس منصور بلغة لمانية سليمة و بنطق جيد فسلاسة و يسر و ثقة بالنفس و كذا استمر الحديث لي ن فاج نيس منصور الكاتب السرائيل عاموس يلون بالجابة علي حد السئلة باللغة العبرية التي كان ربما قطع شوطا كبيرا فتعلمها علي كبر، و فنهاية الحوار و بعد ن لمس عاموس يلون بنفسة مدي سعة طلاع نيس منصور و غزارة معلوماتة و قوة حججة العقلانيه، درك عندئذ ن ما سمعة من قبل عن نيس منصور كان قل من الحقيقه.[7] نشر الكاتب السرائيلى عاموس يلون حوارة مع نيس منصور كاملا فكتاب له بعنوان “رحلة لي مصر”، تضمن يضا حوارات مع شخصيات مصرية بارزه.[7]

بالرغم من جميع ذلك لم يكن المفكر نيس منصور متكبرا و مغرورا علي الطلاق كما يظن البعض بل كان متواضعا، لكن فنفس الوقت كان علي درجة عالية من الثقة و الاعتداد بالنفس قد يفسرها من لا يعرفة بالغرور و التعالي، كانت فشخصية نيس منصور المتواضعة كبرياء، و كان فكبريائة تواضع، و قد نة تثر بهذة الصفة من علاقتة المبكرة و قربة و عجابة بالديب عباس محمود العقاد.[7]

صورة2

 



  • مقالات أنيس منصور
  • مقالات انيس منصور
  • من افضل مقالات انيس منصور
  • مقولات لانيس منصور
  • مقال كتبة انيس منصور في جريدة الاهرام
  • مقال كتبة انيس منصور باسم لا مستقبل لك
  • كلمات مصرية جديدة كما وصفها انيس منصور
  • انيس منصور مقالة له
  • انيس منصور مقالات
  • أنيس منصور


انيس منصور أبدع في مقالاته , مقالات انيس منصور