مقالات ادبية قصيرة

مواضيع ادبية قصيره

مقالة ادبية رائعة جدا جدا بعنوان جميلة الحب و الظلال

صورة1

 



الحداث :الخاصة برواية الحب و الظلال:


” يرين ” الصحافية الشابة ، و حيدة بويها اللذين يعيشان حياة سرية مضطربة تنتهى بهجر الب للعائلة تاركا “يرين “مع مها التي لا هم لها لا جسدها كما نها مؤمنة بالمؤسسة العسكرية علي نها هى السبيل الوحيد لخلاص البلاد .

تنمو شخصية يرين و تتطور حين تنتقل لي جراء تحقيقات صحافية ذات صلة بمقالات حساسة ، و تبرز شخصيتها بحضور قوى بعد تعرفها علي ” فرانشيسكو ” ستاذ علم النفس الذي يفقد و ظيفتة فالجامعة بعدما غلقت الحكومة معهد علم النفس لنة فنظرها صار مزرعة خصبة للفكار الضارة . فيستعين فرانشيسكو البطال بهوايتة فالتصوير الفتوغرافى و يعرض خدماتة علي المجلة التي تعمل فيها يرين ، و كذا يصير مصورها ، بعدها صديقها لاحقا تربطة فيها علاقة حب قوية تبعدين عن خطيبها ( الضابط العسكرى ).

تخرج الصحافية يرين لجراء تحقيق صحافى حول قديسة ما تفت تنسج حولها الساطير فالبلدة هى ” يفانخيلينا” ، و هى بنت صغار تم استبدالها حين كانت و ليدة فالمستشفي ، يفانخلينا تعيش فرعاية سرة ريفية فقيرة ، تنتاب الطفلة يفانخلينيا بنوبات صرع و هستيريا ، و فحدي المرات يلمسها حد الطفال المصابين بالدمامل فيشفي ، و سرعان ما تنسج تنسج حولها الساطير لتصل لي بعد الماكن .

تهتم الصحافية يرين بظاهرة القديسة الشابة ، و تصطحب معها مصورها فرانشيسكو لمعينة القديسة التي تصدر عنها فعال خارقة اثناء نوبة الهستيريا ، و ثناء انتظار حدوث النوبة و معاينة المعجزة …تقتحم فجة قوة عسكرية المكان مطلقة النار فالهواء ، و يتجة الضابط نحو ” يفانخيلينا” لاعتقالها ، غير ن هذة الخيرة تعتريها قوة هائلة فتضرب الضابط و تطوح بة خارج المنزل و سط دهشة الجميع .


بعد هذة الحادثة بيام يخذ العسكر ” يفانخيلينا ” و لا يخرج لها ثر بعدين …

و تشرع الصحافية الشابة ” يرين ” فرحلة بحث و استقصاء عن ” يفانخيلينا ” ، يقودها بحثها لي اكتشاف حقيقة مفزعة ، مقبرة جماعية سرية فمنجم ” لوس رسكوس ” فتذهب مع مصورها فرانشسكو لي هنالك ، و يقومان بالحفر فيعثران علي خمس عشرة جثة متحللة من بينها جثة ” يفانخيلينا ” .


تنقل ” يرين ” و ” فرانشيسكو ” سر المقبرة الجماعية لي الكنيسة ، المؤسة الوحيدة فالبلاد التي حافظت علي استقلاليتها ما م المؤسسة العسكرية .

و تشرع الكنيسة فمتابعة القضية و تذيعها فالرى العام ، مما يضطر المؤسسة العسكرية لي فتح تحقيق صورى لذر االرماد فالعين …


و تتعرض الصحافية الشابة لي محاولة اغتيال ، و تصبح حياتها فخطر ، فتهرب فرحلة سرية مع صديقها فرانشسكو لي اسبانيا علي مل العودة لي الشيلى و ربما تحرر من قبضة العسكر .

صيغت الرواية بسلوب دبى رفيع ، و ربما نجح المترجم فالحفاظ علي جمال السلوب من هذا مثلا ذلك المقطع الذي يصف الحصار الذي ضربة العسكر علي المنجم حيث المقبرة الجماعية السرية ” قاموا حول منجم لوس ريكسوس دائرة من الحديد و الخوذ و الحذية العسكرية ، لكنهم لم يستطيعوا ن يمنعوا انتقال الخبر من فم لي فم ، و من بيت =لي بيت =، و من و اد لي و اد ” ص236

كما نقف فالرواية علي الساليب نفسها التي تتبعها الدكتاتوريات عبر الزمان و المكان و الثقافات: نفس التزوير و نفس الكذب الذي تنتهى لية لجان التحقيق التي يعينها الديكتاتور لتقول له ما يشتهى : ” و ري الجميع المذيع المزهو و هو يقر الرواية الرسمية : نهم رهابيون عدمهم زملاؤهم ، و لكن حدا لم يشك فنهم معتقلون سياسيون مقتولون ” ص239 .

و لن نص الرواية ” حب ” ( الحب و الظلال ) تخذ الرومانسية الناعمة حظها من التعبير كهذا المقطع الذي يصور خوف فرانشيسكو علي صديقتة ” يرين ” بعد تعرضها لمحاولة اغتيال : ” كرر اسمها لف مرة متوسلا ليها لا تستسلم ، و ن تواصل الصراع ، حدثها سرا من مقعدة فالممر ، و بكي دون مداراة ، و حس بنفاسة مثقلة بقرون من الانتظار ، و من البحث عنها ، و اشتهائها ، و حبها

 

صورة2

 



 

 

صورة3

 



  • مقالة ادبية
  • مقالات ادبية قصيرة
  • مقالات ادبيه
  • مقالات أدبية
  • اجمل مقالات ادبية وشعرية
  • مقاله ادبيه قصيره
  • كلمات ادبية
  • مقالات ادبيه قصيره
  • مقال ادبي
  • نص ادبي قصير


مقالات ادبية قصيرة