مقال وصفي عن الليل

موضوع و صفي عن الليل

مواضيع و صفية جميلة عن الليل

صورة1

 



احلي و صف لليل و جماله

حب الليل و شجونة و سكونة …


واحلى ما فالليل القرب من الله ..


فى الليل يهجع الخلق، و فالليل مواعيد مع الجمال و السحر، فالليل عذوبة النسيم و فالليل طلالة البدر، و فالليل تهجد المؤمنين الباحثين عن السكينه. و فالليل يتوقف عبث النهار، و فالليل عبق الندي تعانق قطراتة بتلات الزهار و وراق الشجر.

وفى الليل سكون، و فالسكون راحه، و فالليل همسات الريح، و همسات البشر و مواويل الشعر، و فالليل احتفال المخلوقات ببهجة السكون السود.

فى الليل نهرب من ذي النهار، و فالليل فرصة لتمل السماء. فالليل تتلل النجوم كما لو تبللت بقطر الندى. فالليل تنام المخلوقات بعد عباء النهار، و فالليل حلام، و صور و تخيلات.

فى الليل سيمفونية الخالق تعزف لحانها مخلوقاتة الجميله. فالليل قمر يودع الدنيا خلف الجبال، و نجوم تحتفى بهندسة الكون.

لقد و ردت معانى و صور الليل فالكثير من قصائد الشعراء امثال امريء القيس التي حازت علي كثر اهتمامات النقاد و الدارسين للدب العربى و الجاهلى خاصة .. لما لها من اثر جمالى و وصفى فو صف الليل لقولة ..

وليل كموج البحر رخي سدوله

على بانواع الهموم ليبتلي

فقلت له لما تمطي بصلبه

وردف عجاز اوناء بكل

لا يها الليل الا انجل

بصبح و ما الاصباح منك بامثل

فيا لك من ليل كان نجومه

بكل مغار الفتل شدت بيذبل

ان امرىء القيس فالبيت الول يصف الليل بوصف غير عادى انه يصور الليل كموج البحر الذي رخي ستارة علي الشاعر لا لكى يسعدة و يمتعة و انما ليبتلية بنواع الهموم انه يتصور الليل بسوادة كنة مواج لا تنتهى من الحزان و الهموم ,,,

الركان الربعة لحماية الطبيعه


كثيرا ما نسمع عن تسيس جمعيات و مؤسسات لحماية الطبيعة و البيئه؟ تري ما ذا ترتكز فكرة يمان هؤلاء الناس الذين يسعون لحماية الطبيعة و البيئة بكل ما يملكون و يضحون بحياتهم و عمالهم لجل نشاء تلك الجمعيات؟ تري ما هو الدافع الذي دفع هؤلاء الناس لتبنى عقيدة بد العالم جميعة يدرك بنها عقيدة لها قيمتها الخلاقية و الجمالية و العلمية و الاقتصادية علي حد سواء…


لقد و صف حد العلماء النجليزى الشهير بيتر سكوت حماية الطبيعة بنها ترتكز علي ربعة ركان:


الركن الجمالي


الركن العلمي


الركن الخلقي


الركن الاقتصادي


الركن الجمالي


لو دخل ى فرد منا حانوتا للهدايا و المناظر الطبيعية المصنوعة من البلاستيك… و دخل حانوتا خر للورود و الزهار الطبيعيه.. يهما يتمتع بة كثر من الخر.. ن عناصر التشوق للطبيعة سوف يقودة حتما لي حانوت الزهار الطبيعيه.. لي جمال الطبيعه.. فجميع ظواهر الطبيعة قادت النسان لي طبعها علي شعرة و دبة و علي دينة و فنون رسمة و نحتة و جميع ما له صلة و ثيقة به…


ننى و جة سؤلا و احدا للجميع.. يهما فضل ، تسكن فبيت ليس فية ى شبر من الرض الزراعية م بيت =حولة بستان و حديقه.. يهما تختار و لماذا؟


لا تضيف النافورة فو سط المدينة منظرا جميلا و حضاريا علي تلك المدينه.. لا تضيف الورود و الزهار البرية الربيع منظرا طبيعيا يعشقة جميع الذي ينظر ليه… لا تلاحظ منظر الطفال حينما يظهرون لي الحقل و الربيع.. بماذا تفسر تمتعهم طيلة النهار و عدم شعورهم بالتعب طيلة هذا النهار الذي يقضونة فالحقول و البساتين.


من هنا فن النسان لا يسعة العيش دون اللجوء لي جمال الطبيعة و لا يستطيع مهما و صل من درجة التقدم فالتكنولوجيا من الاستغناء عن الطبيعه.


فذا كان جمال الطبيعة يكمن فشجرة و فزهرة برية و جدول جار و شجاء بلبل و تغريد عصفور.. فلا يكفى و جود هذة الشياء فمكان ما بعيدا عنا… و لا يكفى ، تكون فمكان ما محميات طبيعية , موجودات محمية فالطبيعه…


فالنسان بحاجة لي التمتع بهذا الجمال فكل مكان… فبيتة و فمكان عملة و فالبيئة التي يعيش بها حياتة اليوميه.

الركن الخلقي


ن النسان ككل كائن حى يصارع من جل بقاء كيانة فالمجتمع و ربما ساهم مع مخلوقات خري فيذاء الطبيعة … النباتات و الكائنات الحية و الجواء الطبيعيه…فبفضل تحكمة بالدوات و الساليب الفعالة و بحكم احتياجاتة الحياتية المتزيدة بلغت مقاييس يذائة و تلافة للطبيعة حدا يفوق يذاء المخلوقات الخري لي درجة بادة كاملة لبعض الموجودات الطبيعية و ذلك التصرف فالحقيقة يجتاز حدود التصرف الذي يسمح النسان لنفسة ن يفعله..


لماذا؟ ثمة عهد و ثيق غير مكتوب بين الكون و بين النسان الذي يعيش فيه.. فالكون يضع تحت تصرف النسان كل مواردة و كنوزة بما فذلك النباتات و الكائنات الحية التي يستخدمها النسان، شريطة ن يخذ النسان من هذة الكنوز قدر حابتة فحسب، و شرط ن لا يؤدى النسان لي انقراض هذة الموجودات… صحيح ن الطبيعة تقضى علي مكنوناتها و موجوداتها مع مر العصور و تستبدلها بموجودات خري (ونحن لا زلنا نستغرب و نتمل سرار هذة الظاهره) و لكن ذلك لا يعنى ن هذة الصلاحية ممنوحة لنا يضا.

الركن العلمي


تعتبر دراسة الطبيعة من السس الرئيسة للعلوم.. لا فرق ذا كنا نقصد العلوم العملية و العلوم النظرية و حين ممكن التمييز بينهما.


حتي فيامنا يعزل العلم حسب الحاجه، ظواهر مختلفة و يتفحصها علي انفراد، دون خذ بيئتها بعين الاعتبار.. و لكن دراكنا يزداد كثر يوما بعد يوم بنة لا توجد هنالك كهذة الظواهر.. ذ لا ممكن تفهم الشياء ذا لم تكن جزءا من مجموعة حداث عامه..


فلا يجد النسان الراحة فنفسة قبل ، يتوصل لي تفهم عناصر و سس الكون الذي يحيط به.. و الجواب الذي يرضية اليوم لن يكتفى بة و لن يرضية غدا.. بعد تكتشف له حقائق و مظاهر حديثة لم يكن يعرفها قبل هذا فمن الممكن دراسة الناحية الوظيفية و التشريحية للحيوان و للنبات ذا ما و جد لذلك.. لا ن استنتاجات هذة الدراسة ستكون جزئية و غير متكامله.. فهذة الدارة لا ممكن ن تكتمل لا ذا خذنا بعين الاعتبار مجموعة التثيرات البيئية التي تعمل علي المادة التي تجرى عليها الدارسة و البحث..

الركن الاقتصادي


لقد ذي النسان مظاهر الطبيعة بصورة قاسية جدا جدا من اثناء تطورة الاقتصادى و ربما شمل هذا الجواء الطبيعية المحيطة بة و الوقع ن النسانية تشعر اليوم بنها تبتلع بسرعة المقدرات التي و دعتها الطبيعة فيديها.. ففى الماضى البعيد كان ميزان استهلاك النسان للموجودات الطبيعة يجابيا فالنسان الذي كان يقطع شجرة لاحتياجاتة الذاتية و يصطاد حيوانا من الغابة كان يحظي بمتعة كبار و كان ضرر اختفاء هذة الموجودات ضئيلا نسبيا.. ما اليوم فن ذلك الميزان ربما صبح سلبيا تماما.. فالفوائد التي يجنيها المجتمع الذي يبيد موجودات فالطبيعة لاستخدامها فاحتياجاتة الذاتية هى قائدة ضئيلة بالنسبة للضرر الناجم عن فقدان هذة الموجودات علي مر السنين..


يزداد تكد الناس من يوم لخر من ن لحاق الضرر دون تقدير مسبق بالموجودات التي فالطبيعة يقود مع مرور الزمن بالضرر فمجالات لا ممكن التنبؤ بهميتها مسبقا.. حتي و لئك الذين يستهترون فالقيم الخلقية و الجمالية و العملية لا يسعهم ن يتجاهلوا المخاطرة الاقتصادية ذات البعاد الهامة كما ن الذين يتمتعون بالصورة الشاملة فلا بد ن يتفهموا همية الركان الربعه..

صورة2

 



صورة3

 



  • الليل
  • تعبير كتابي عن الليل
  • نص وصفي عن الليل
  • نص عن وصف الليل
  • وصف الطبيعة في الليل
  • وصف ليل
  • وصف مشهد طبيعي في الليل
  • مقال وصفي عن الليل
  • انشاء عن الليل
  • صور عن الليل


مقال وصفي عن الليل