موضوع عن حقوق المراه
حقوق المرة اختلف منذ قديم الزمان فلم يكن معترفا بحقوق للمرة و لكن فظل الدين الاسلامي العظيم عرفنا حقوق المرة فقد منحها الاسلام حرية الري و التعبير و منحها حقوقا كثيرة كان ربما اهدرها و لا زالت تهدرها القوانين التي لا تقيم و زنا لحقوقها.
وهم هذة الحقوق التي اتفقت مع السلام فساسها:
- الحق فالزواج.
- الحق فالطلاق.
- الحق فالتعليم و العمل.
- الحق فالتعبير عن ريها، و كان ذلك فحق الشوري فالسلام.
- الحق فالترشح للداره، و جاز السلام لها عدا رئاسة الدوله.
وكثيرة هى الحقوق الخرى، و لكن اختلف السلام فصياغتها بما يحفظ للمرة شرفها الكامل، و عفتها التامة بكل حقوقها، دون المزايدة علي حد، و النقصان من حقها.
بعد مجيء السلام كان سباقا لكل الحقوق، التي تفرضها هيئات حقوق النسان اليوم، فقبل 1400 عام، كانت هذة الحقوق مر مفروغ منه، حيث كان السلام منصفا للمره، بحيث لا يختل ى جزء فالمجتمع، ذا ما عطيت المرة كامل حقوقها، فالمرة فالسلام مخيرة فاختيار زوجها، و للزوج علية و اجبات يقوم بها، و ربما منح السلام المرة مساحة للتعبير عن ريها، كما كان يفعل النبى -صلي الله علية و سلم- مع الصحابيات، و للمرة مساحة كبار فالتعليم، و العمل عملا يليق بقواها الجسديه، و ربما شاركت المرة المسلمة فالحروب، و فكل ميادين الحياه.
- مقال عن حقوق المراه
- موضوع عن حقوق المرأة
- مقالة عن حقوق المرأة
- مقال حقوق المراه
- مواضيع عن حقوق المراه
- صور عن حق المراة في العمل
- صور عن حقوق المراة
- صوره عن حقوق المرئه
- عبارات عن حقوق المراه
- صور حول حقوق المراة
