مقال عن التعليم

موضوع عن التعليم

موضوع عن الجهل

صورة1

 



التعليم والتربيه هو عملية بناء الفرد ومحو الميه في المجتمع، و هو المحرك الساسى فتطور الحضارات و محور قياس تطور و نماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات علي حسب نسبة المتعلمين بها.

وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته ن “الرحلة فطلب العلوم و لقاء المشيخة مزيد كمال فالتعليم”، و ضاف بن البشر يخذون معارفهم و خلاقهم و ما ينتحلون بة من المذاهب والفضائل تارة علما و تعليما و لقاء و تارة محاكاة و تلقينا مباشره.

 

محتويات

[خف]
  • 1 تاريخيا
  • 2 نظم الدراسه
    • 2.1 التعليم النظامى (التقليدي)
    • 2.2 التعليم غير النظامى (الحر)
  • 3 العلوم المتصلة بالتعليم
  • 4 انظر يضا
  • 5 مراجع
  • 6 وصلات خارجيه

 

تاريخيا[عدل]

بد التعليم منذ قدم مجتمعات ما قبل التاريخ، حيث قام البالغون بتدريب يافعى المجتمع علي خبرات و مهارات هذا العصر. فمجتمعات ما قبل الكتابة كان هذا يتم شفهياعن طريق رواية القصص التي تنتقل من جيل لي خر، لكن عندما توسعت مدارك الثقافات لي ما هو كثر من مجرد مهارات ظهر التعليم الرسمي، فظهرت المدارس فمصر فعهد الممكلة المتوسطه. سس فلاطون كاديميتة فثينا التي تعتبر و ل معهد للتعليم العالى فو روبا.ثم صبحت السكندريه-المبنية عام 350 ق.م- خليفة ثينا كمهد للعلوم الفكرية و بنيت فيها مكتبة السكندريه. و فالصين و ضع كونفوشيوس (551 -479 ق.م) مذهبة الذي ثر علي المناهج التعليمية فالصين و اليابان و كوريا و فيتنام.[1]

نظم الدراسه[عدل]

تشمل نظم الدراسة التعليم المؤسسى و التعلم حسب المناهج الدراسيه، و الذي يصبح بدورة معرفا حسب الغرض المحدد لمدارس النظام.

يوجد عدة نواع للتعليم: عصريا الكترونى و مؤسسات. خاصه. و تقليديا هو المحظري. (الشيخ) قديما. و التعليم البدوي. و المدرسى هو تعليم المدني: سابقا قبل الحكومات. حكوميا اثنان هما:

  • النظامي
  • الغير نظامي. يعد الجانب النفسى جانبا مهما فية عملية تعليميه، بل لا يخلو بحث و كتاب يتناول هذة العملية من الحديث عن دور ذلك الجانب و صلتة بالمقال الكلى للبحث و الكتاب، و بالمثل لا نستطيع عند تناول مقال كمقال مواد تعليم اللغة العربيه لا ن يجذب انتباهنا لي ذلك العنصر، فالحقائق المتصلة بنمو المتعلم لابد ن توجة بالضرورة موضوعات المادة التعليمية من حيث البناء و التركيب و الشكل و المضمون. و المبادئ المتصلة بنظريات التعلم و بدور الميول و الدافعية فية كلها سس نفسية تقوم بدور كبير فعداد و اختيار و تنظيم مواد التعلم. و لعل الاهتمام بهذا الجانب و مراعاتة يعتمد لي حد كبير علي مدي مسايرة مواد التعلم لمستويات النمو و مدي مناسبتها للميول و مراعاتها لحدث الحقائق و المبادئ فميدان التعلم بشكل عام.

ويري كثير من المتخصصين فتعليم اللغات ن هنالك فرقا محسوبا بين تعلم الصغير و تعلم الكبير للغه، ذلك الفرق الذي ينبغى ن يراعي فالمواد المقدمة لكل منهما. و ينسحب ذلك الفرق عادة علي عدد المفردات و نوعها، و علي نوع التركيب و طولة و قصرة و سهولتة و صعوبته، و علي المعني من حيث عموميتة و ضيقة و تخصصه، و علي الميول من حيث ضيقها و اتساعها، و علي النمو بشكل عام من حيث تمركزة حول الذات و تعدية لي مجال و سع، و علي الدراك من حيث ضيقة و اتساعة و عمقة و سطحيته، و الخبرة السابقة من حيث قلتها و كثرتها، و علي رؤية العلاقات من حيث هى عامة و جزئية تفصيليه، و علىالمعلومات والمعارف من حيث قلتها و كثرتها و نوعها يضا.

لذا يجب ن تستجيب المواد التعليمية المقدمة للكبار و الصغار لهذة الفروق فكل هذة الجوانب.

ويهتم علماء النفس و التربية بدراسة المهارة و مكوناتها و نموها كجانب مهم من جوانب التعلم، و لقد التفت المتخصصون فتعليم اللغات لي همية دراسة مهارات اللغة و تحليلها عند التصدى لوضع المواد التعليميه. و من الصعب و ضع و اختيار مواد تعليمية سليمة و مناسبة دون تحديد للمهارات اللغوية التي نريد ن ننميها، و دون تحديد لمستوي هذة المهارات الذي ينبغى ن نبد به، و المستوي الذي يجب ن ننتهى ليه.

ن تحديد مهارات اللغة و مستوياتها المناسبة عادة ما يقوم علي ساس مطابقتها بمراحل السلوك اللغوي، لا ن الدارسين يختلفون بشكل كبير فالسرعة التي يطورون فيها مهاراتهم، و فكمية التدريب الذي يحتاجونة للانتقال و التقدم من مستوي من الكفاءة لي مستوي خر، و من هنا نجد ن تحديد مستويات عامة للمهارات، و تحديد تتابع معين لنمو المهارة شيء صعب فذلك يختلف من دارس لي خر، و مع ذلك يلزمنا عند اختيار مواد تعليمية ن نضع جميع هذة الجوانب فاعتبارنا.

وبالرغم من القبول العام بن ى مواد لتعليم اللغة ممكن ن تتضمن مكانية تنمية جميع مهارات اللغة عند مستوي معين، لا نة ينبغى ن تحدد هذة المهارات و تقدم بشكل و اع و مقصود فضوء معرفة و اضحة و عميقة بالطريقة المثلي لتعليم اللغه، فمهارات مثل النطق الصحيح و تعرف الكلمه، و معرفة المعني العام، و تحصيل المفردات الجديده، و الهجاء و تحليل الكلمه، و فهم اللغة المتحدث فيها و الاستجابة لها… لخ ينبغى ن تكون و اضحة فذهن و اضع المادة بحيث يجعل من المادة المختارة سبيلا منظما و وافيا لتنميتها، و يجب ن يصبح و اضحا ن تركيز الاهتمام علي بعضها و تقليل الاهتمام بالبعض الخر لابد ن يصبح قائما علي و جهة نظر معينه، و فضوء تحقيق هداف محددة من تعليم اللغه.

ولقد كشفت الدراسات التي دارت حول نمو النسان، عن ن عملية النمو المستمرة للنسان تري ن التنمية المتدرجة و المتتابعة و المنظمة لمهارات اللغة تناسب تدرج و تتابع مراحل نضج المتعلم، و من هنا صبح من الضرورى ن توضع مواد القراءة بشكل يتمشي مع مرحلة النضج التي و صل ليها المتعلم، و من هنا يضا تختلف المواد التي توضع لتعليم الصغارعن تلك التي توضع لتعليم الكبار. و من هنا يضا ينبغى الاهتمام فالمحتوي بما يناسب الكبار و الصغار من حيث المضامين و طرق الصياغة و التناول، بحيث يعكس هذا اتساع خبرة الكبار و واقع تجاربهم و ضيق خبرة الصغار و خيالية اهتماماتهم.

ومن الحقائق التي كشفت عنها بحاث النمو ن تقارب عمار الدارسين لا يعنى تشابههم فالقدرات، معني ذلك نة فيما بين المتعلمين الكبار نجد فروقا فرديه، و فيما بين المتعلمين الصغار نجد يضا هذة الفروق. لذا فعندما نقدم ما دة تعليمية ينبغى ن ندرك ن الدارسين ليسوا علي درجة و احدة من القدرة فنفس المرحلة فالوقت ذاته، و لذا ينبغى ن يراعي فالمواد التعليمية شمول مدي متعدد و واسع من القدرات، و هذا علي خلاف من يدعى ن التتابع خطوة فتنمية المهارة يتيح الفرصة لن يتقدم جميع دارس فحدود قدراته. فهذا القول مردود علية بن الجو المدرسى و كيفية التدريس لا تسمح لكل دارس بن يعمل مستقلا فطار قدراته، بل هو مجبر ن يساير الصف الذي يتعلم فية و لا يتخلف عنه. و التعليم الحكومى يوجد فية ثلاثة نواع صباحى و ليلى و منازل.

التعليم النظامى (التقليدي)[عدل]

هو هذا التعليم الذي يتلقاة المتعلمون فالمدرسه، و غالبا ما يعرف بالتعليم المدرسي. و فمعظم القطار يلتحق الناس بشكل منتظم و هو التعليم الذي يتم توفيرة في المدارس والكليات والجامعات والمؤسسات التعليمية النظامية الخرى. يشكل ذلك التعليم عادة “سلما” متواصلا من التعليم الكامل الدوام للطفال و اليافعين، يبد -فى الغالب- من عمر الخامسة حتي السابعة و يمتد حتي العشرين و الخامسة و العشرين من العمر. تتلف القسام العليا من ذلك السلم فبعض البلدان، من برامج منظمة تزاوج ما بين العمل و متابعة التعلم لبعض من الوقت في مدرسه و جامعه. يطلق علي هذة البرامج فهذة البلدان تسمية “النظام الثنائي” (المزدوج) و ى تسميات خري مرادفه. و هو النظام الكثر انتشارا في الوطن العربي.

التعليم غير النظامى (الحر)[عدل]

نموذج لكيفية التعليم غير النظامى حيث يدرسون فالفضاء تظللهم الشجار فقرية قريبة من مدينة جاريز ففغانستان.

علي الرغم من ن له برامج مخططة و منظمه، كما هو الحال فالتعليم النظامي، فن الجراءات المتعلقة بالتعليم غير الرسمى قل انضباطا من جراءات التعليم النظامي. فمثلا فالقطار التي يوجد بين سكانها من لا يعرفون القراءه والكتابه، اشتهرت كيفية جميع متعلم يعلم ميا بوصفها سلوبا لمحاربه الميه.. فهذة الكيفية يقوم قادة التربية و التعليم بعداد ما دة مبسطة لتعليم القراءه، و يقوم جميع متعلم بتعليمها لواحد ممن لا يعرفون القراءة و الكتابه.. و لقد تمكن لاف الناس من تعلم القراءة بهذة الكيفية غير الرسمية فالبلاد العربية و فبعض المجتمعات مثل الصين ونيكاراجوا والمكسيكوكوبا والهند.

العلوم المتصلة بالتعليم[عدل]

  • البيداغوجيا
  • الديدكتيك
  • علم النفس
  • النوروبيولوجي و بيولوجيا الدماغ

صورة2

 



صورة3

 



 

  • تحليل مقال ما احلى المدارس
  • صور عن التعليم
  • كلام عن اجمل مراحل التعليم
  • مقال صحفي عن التعليم في مصر


مقال عن التعليم