مقال صحفي قصير

موضوع صحفى قصير

مواضيع صحفية قصيرة تهم جميع محرر صحفي

 

 

المخدرات طريق الهلاك:مشكلة المخدرات من اخطر المشاكل الصحية و الاجتماعية و النفسية التي تواجة العالم جمع و طبقا لتقديرات المؤسسات الصحية العالمية يوجد حوالى 800 مليون من البشر يتعاطون المخدرات و يدمنونها.


و الدمان علي مخدر ما ، يعنى تكون رغبة قوية و ملحة تدفع المدمن لي الحصول علي المخدر و بى و سيلة و زيادة جرعتة من ن لخر ، مع صعوبة و استحالة القلاع عنة سواء للاعتماد ( الدمان ) النفسى و لتعود نسجة الجسم عضويا ( Drug Dependency ) و عادة ما يعانى المدمن من قوة دافعة قهرية داخلية للتعاطى بسبب هذا الاعتماد النفسى و العضوى .و لقد تضافرت عديد من العوامل السياسية ، الاقتصادية و الاجتماعية لتجعل من المخدرات خطرا يهدد العالم و كما جاء فبيان لجنة الخبراء بالمم المتحدة ” ن و ضع المخدرات بنواعها فالعالم ربما تفاقم بشكل مزعج و ن المروجين ربما تحالفوا مع جماعات رهابية دولية لترويج المخدرات ” كما ن شبابنا لا شك مستهدفون من قوي الشر ، بيد ن لدينا القدرة و المرجع فديننا الحنيف و لنذكر جميعا قولة تعالي } و لا تقتلوا نفسكم ن الله كان بكم رحيما { و من قولة } و لا تلقوا بيديكم لي التهلكة { .


التعريف الطبى :مجموعة متباينة من العقاقير كالفيون و مشتقاتة تسبب خللا فالعقل و تؤدى لي حالة من التعود و الدمان عليها،مما يضر بصحة الشخص جسميا و نفسيا و اجتماعيا

نواع المخدرات:


للمخدرات نواع كثيرة و تصنيفات متعدده، و هى حسب تثيراتها و تقسم لي ربعة قسام:


1.مسببات النشوة مثل: الفيون و مشتقاتة كالمورفين و الهيروين و الكوكايين


2.المهلوسات:كالميسكالين و فطر البينول و القنب الهندى و فطر المانتين و البلاذون و البنج.


3.المخدرات الطبية العامة : و تطلق علي مزيلات اللم و ما نعات حدوثة سواء ما كان يحقن منها موضعيا ( المخدرات الموضعيه) لتمحو اللم الموضعى كالنوفوكائين و الليدوكائين الانعكاسية و يحدث بها النوم و التخدير معا و تطبق قبل العمال الجراحية (مثل اليتر و الكلوروفورم و ول كسيد الزوت و غيرها.


4.المنومات الفيون و الخشخاش القات


سباب تعاطى المخدرات:


1.السباب السريه


2.رفاق السوء


3.ضعف الوازع الديني


4.فساد البيئة المحيطه


5.وقات الفراغ


6.الحالة الاقتصاديه


7.الثقافة السائده


8.العلاجات الطبيه


9.السباب السريه


العلاجات الطبيه:يعتبر من سباب تعاطى المخدرات استعمال بعض الدوية دون استشارة طبية و التشخيص الطبى الخاطئ الذي ربما ينتج عنة و صف علاج طبى بحد العقاقير المخدرة و بالتالي خلق حالة دمان لدي المريض.


ضرار المخدرات علي الفرد و المن فالمجتمع :


الضرار الدينيه:


1. تصرف عن ذكر الله و عن الصلاة التي هى عماد الدين السلامي.


2. تورث الخزى و الندامة و تذهب الحياء.


3. تقضى علي الجوانب الخيرة فالنسان.


4. توقع البغضاء و التشاحن بين متعاطيها.


الضرار الصحيه:


ضمور الخلايا بالنسبة لضمور الخلايا فالمخيخ فينتج عنة فقدان المريض قدرتة علي الوقوف دون ن يترجح و علي المشى دون ن يترنح.


مراض ناشئة عن الضرار بالمخ :


1. اضطرابات فالقدرة العقلية و المعلومات.


2.نوبات مختلفة من الهذيان و نوبات صرع.


3. شلل من النصف العلي و السفل من الجسم.


الضرار الاجتماعيه:


1.ن الخمر و المخدرات هى التي تعطى الشجاعة و اللامبالاة فارتكاب الجريمه.


2.لم تحدث جريمة اغتصاب و احدة لا و كان المجرمون و بعضهم فحالة سكر و تخدير.


3. لن يصبح لدي المدمنين من مجال لى عمل لا فالترويج و التهريب و الاتجار بالمخدرات فهم الرقيق الجديد لهذة السموم.


الضرار الاقتصاديه:


تفتك المخدرات بالجسم، فهى تفتك يضا بالمال، ما ل الفرد و ما ل المة فهى تخرب البيوت العامرة و تيتم الطفال، و تجعلهم يعيشون عيشة الفقر و الشقاء و الحرمان، فالمخدرات تذهب بموال شاربها سفها بغير علم لي خزائن الذئاب من تجار السوء و عصابات العالميه. و الفرد الذي يقبل علي المخدر يضطر لي استقطاع جانب كبير من دخلة لشراء المخدر، و علية تسوء حوالة المالية و يفقد الفرد ما له الذي و هبة الله ياه، فتعاطى المخدر و فالتبذير من جل الحصول علي و يكون بذلك من خوان الشياطين. من الجدير بالذكر ن كثيرا من تجار المخدرات غير مدمنين.


الضرار النفسيه:


•خلل فالدراك الحسى العام


•خلل فدراك الزمن


•اختلال فدراك المسافات


•اختلال فدراك الحجوم


•اختلال فالتفكير العام (بطيء و صعب)


•الصعوبة فالنطق


•التوتر النفسى و القلق المستمر


•الشعور بعدم الاستقرار


•همال النفس و المظهر


•العبنوتة الزائدة و الحساسية الشديده


•متقلب المزاج


• و ربما و ضحت الدراسات ن تعاطى المخدرات يقلل من التركيز الدائم و حضور الذاكرة و تعريض المهارات الذهنية و الميكانيكية للضياع مما يضعف داء العامل و يقلل من النتاج و بالتالي لا يجد عملا (بطاله) مما يؤدى لي تعطل عملية التنمية فالمجتمع ذا هنالك علاقة و ثيقة بين البطالة و الدمان.


علاج المدمن:


•عندما يراد علاج مدمن مخدرات فنة يدخل فعدة مراحل و هى كالتالي:


المرحلة الولي المبكره:ويتطلب هذا الرغبة الصادقة من جانب المدمن نظرا لدخولة فمراحل كفاح صعبة و شديدة و صراعات قاسية و ليمة بين احتياجاتة الشديدة للمخدر و بين عزمة الكيد علي عدم التعاطى و الاستعداد لقبول المساعدة من الفريق المعالج و بالذات الخصائى النفسى و ربما تستمر هذة المرحلة فيما بعد ياما و سابيع .


المرحلهالثانية =المتوسطة :بعد تخليص المدمن من التسمم الناجم عن التعاطى و بعد ن يشعر نة فحالة طبيهبعدين تخرج مشكلات المرحلة المتوسطة من نوم لفترات طويلة و فقدان للوزن و ارتفاع فضغط الدم و زيادة فدقات القلب تستمر هذة العراض عادة بين ستة شهر لي سنة علي القل لتعود جهزة الجسم لي مستوياتها العاديه


المرحلهالثالثة الاستقرار:وهنا يكون الشخص المعالج فغير حاجة لي الخدمات و المساعدة بل يجب مساعدتة هنافى تهيل نفسة و تذليل ما يعترضة من صعوبات و عقبات و الوقوف بجوارة و يجب هنا ن يلاحظ ن هذة المرحلة العلاجية يجب ن تشتمل علي تهيل المدمن نفسيا و هذا بتثبيت الثقة بنفسة و فحص قدراتة و توظيف مهاراتة النفسية و رفع مستواها و تهيلة لاستخدامها فالعمل الذي يتناسب معها و تهيلة اجتماعيا و هذا بتشجيع القيم و الاتجاهات الاجتماعية و التفاعل مع الخرين و استغلال و قت الفراغ بما يعود علية بالنفع فالدنيا و الخرة .

 

• مقال صحفي قصير
• مقال صحافي
• الضرار النفسي
• مقال صحافي حول المخدرات
• مقال صحافي عن الفقر
• مقال صحفي عن المخدرات في المتوسطة