مقال صحفي عن العنف الاسري

موضوع صحفى عن العنف الاسري

صورة1

 



رغم جميع الحضارة و تقدم الذي و صل الية العالم الي ان مشكلة العنف الاسرى اصبحت منشرة بصورة كبار و من اثناء ذلك تحقيق سنتعرف عليها:

العنف السرى و يعرف يضا بعدة مسميات: الساءة السريه، و الساءة الزوجية و ممكن تعريف الخير بشكل من شكال التصرفات المسيئة الصادرة من قبل حد و كلا الشريكين فالعلاقة الزوجية و الاسريه. و يعرف العنف السرى بعدد من الشكال منها الاعتداء الجسدى (كالضرب، و الركل، و العض، و الصفع. و الرمى بالشياء و غيرها). و التهديد النفسى كالاعتداء الجنسى و الاعتداء العاطفي، السيطرة و الاستبداد و التخويف، و الملاحقة و المطارده. و الاعتداء السلبى الخفى كالهمال، و الحرمان الاقتصادي، و ربما يصاحب العنف السرى حالات مرضية كدمان الكحول و المراض العقليه، و تختلف معايير تعريف العنف السرى اختلافا و اسعا من بلد لبلد و من عصر لخر. لا يقتصر العنف السرى علي السائات الجسدية الظاهرة بل يتعداها ليشمل مورا خري كالتعريض للخطر و الكراة علي الجرام و الاختطاف و الحبس غير القانونى و التسلل و الملاحقة و المضايقة قالت منظمة الصحة العالمية ن و احدة من جميع ست سيدات فانحاء العالم تعانى من العنف البيتي، و بعضهن يتعرضن للضرب اثناء فترة الحمل، و مع هذا تظل الكثيرات صامتات تجاة هذة الاعتداءات.

وفى اول دراسة عالمية لها، قالت المنظمة ان النساء اللاتى تساء معاملتهن جسديا او جنسيا من المرجح اكثر ان يعانين من مشاكل صحية طويلة المدى، بما فذلك الحزن الشديد و محاولات الانتحار.

ودعت المنظمة التابعة للامم المتحدة الي تغيير اساليب السلوك، من اثناء برامج التعليم و تدريب المزيد من موظفى الصحة و الشرطة علي التحقيق فعلامات اساءة المعامله. قال لى جونج و وك، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية فمؤتمر صحفى “النساء يتعرضن للخطر من العنف من جانب اشخاص معروفين لهن داخل البيت اكثر من الغرباء فالشارع. و هنالك شعور بان البيت هو ملج من، و ان الحمل فترة محمية جدا، لكن ليس ذلك هو الحال. فالعنف البيتى يظل مستترا الي درجة كبيره.”

وتستند الدراسة المسماة “صحة المرة و العنف البيتى ضد المره” الي مقابلات مع اكثر من 24 الف امرة فعشر دول، تراوحت بين اليابان و تايلاند الي اثيوبيا و بيرو. و ترسم الدراسة صورة محلوة من العظام المكسورة و الكدمات و الحروق و الرؤوس المشجوجة و الفكاك المخلوعة و الاغتصاب و الخوف و يصبح الازواج او الشركاء الوثيقين هم الجناة الرئيسيون.

صورة2

 



ووفقا للتقرير، فقدت امرة من بيرو تومين بعد ن ضربها و الد طفليها اللذين لم يولدا علي بطنها، و تنام امرة برازيلية فغرفة نوم بعد ن تغلق بابها لتحمى نفسها من شريكها الذي هددها بن يطلق النار عليها.

وقالت و زيرة الصحة الاسبانيه، الينا سالجادو الرئيس الحالى للتجمع الصحى السنوى للمنظمة “كل 18 ثانية =فمكان ما تعانى امرة من العنف او اساءة المعامله، و ينبغى ان نضع حدا لهذة الممارسة المخجله.”

وقال التقرير، ن العنف البيتى ممكن ان تنطلق شرارتة من تخير و جبة العشاء، او عدم انهاء العمل البيتى فالوقت المحدد، او عدم الطاعة او رفض ممارسة الجنس. و فعديد من الحالات توافق نساء علي نة من المبرر ن يضرب الرجل زوجتة فظروف معينه. و الدول الاخري التي شملتها هذة الدراسه، التي استمرت سبع سنوات، و صدرت عشية احتفال الامم المتحدة باليوم العالمى للقضاء علي العنف ضد النساء، هى ساموا و بنجلادش و ناميبيا و تنزانيا و صربيا و الجبل الاسود.

وطبقا للتقرير فان ما بين 4 فالمائة و 12 فالمائة من النساء اللاتى كن حوامل، شكين من تعرضهن للضرب خلال الحمل، و ن كثر من 90 بالمائة تعرضن للضرب علي يد ب الاطفال الذين لم يولدوا.

وقالت لورى هيس، عضو فريق البحث من جماعة (باث) فو اشنطن ” معظم العنف الذي تعانية النساء الحوامل هو استمرار للعنف الذي كان موجودا من قبل.” و فقدت امرة تومين بعد ن ضربها و الد طفليها اللذين لم يولدا علي بطنها و تنام امرة حري فغرفة نوم بعد ن تغلق بابها لتحمى نفسها من شريكها الذي هددها بن يطلق النار عليها.

انهما اثنتان من بين النساء اللاتى يتعرضن للعنف فالبيت فانحاء العالم بواقع امرة من جميع ست سيدات. و فبعض المجتمعات فان امرتين من جميع ثلاث سيدات يتعرضن لاذي زواجهن و شركائهن المقيمين معهن و اصدقائهن حسبما تشير دراسة لمنظمة الصحة العالميه.

ولا تبلغ نساء كثيرات عن العنف فالبيت لانهن يعتبرنة مسالة عاديه. و تخشي خريات من نهن ربما يحرمن من ابنائهن و يتعرضن للفضيحه. و فحالات كثيرة تري السلطات نة شن خاص و ترفض التدخل.

وطبقا للتقرير فن ما بين 4 فالمئة و 12 فالمئة من النساء اللاتى كن حوامل اشتكين من تعرضهن للضرب خلال الحمل و ن كثر من 90 بالمئة يتعرضن للضرب علي يد ب الاطفال الذين لم يولدوا.

وقالت فومافى “ليس ما مهن مكان يذهبن اليه. كل الابواب موصده. و يشعر كثير من النساء بنهن محاصرات و يعانين من اضطرابات عقليه. و ينتهى الحال بعديد منهن بمحاولة الانتحار و بعضهن ينجحن.” و ظهر التقربر نة من المحتمل ن معاناة ضحايا العنف البيتى من اعتلال الصحة يعادل مرتين معاناة الاخريات.

قالت فومافى “هذا عبء صحى عالمى هائل.” و طبقا للتقرير فن العنف البيتى منتشر كثر بين السكان المتعلمين تعليما محدودا و فالبلدان منخفضة الدخل رغم انه ظاهرة عالميه. و فعديد من الحالات توافق نساء علي نة من المبرر ن يضرب الرجل زوجتة فظروف معينة و قالت فومافى ان الحكومات فحاجة للاعتراف بن العنف فالبيت مشكلة و ن تقر قوانين مشددة لمكافحته.

صورة3

 



  • مقال صحفي عن العنف الاسري
  • مقال عن العنف الاسري
  • مقال العنف الاسري
  • مقال صحفي قصير جدا عن العنف الاسري
  • مقال عن العنف الجسدي
  • تقرير صحفي عن العنف الاسري
  • خبر صحفي عن العنف
  • مقال افتتاحي عن العنف الاسري
  • مقال صحفي عن القذف


مقال صحفي عن العنف الاسري