مقال صحفي عن الزلزال

موضوع صحفى عن الزلزال

 

يهتم العالم بظاهرة الزلزال التي تحدث فالعديد من الدول و الذي يسبب دمار فالعديد من الدول لهذا يهتم الخبراء المتخصصين بتحديد ظاهرة الزلازل و يهتم بتحديد درجتها و محاولة اكتشاف درجة الزلزال قبل ان يحدث الزلزال و لهذا سوف نتحدث هنا عن الزلزال.

صورة1

 



تعرف الهزات علي نها ظاهرة كونية فيزيائية بالغة التعقيد، تخرج كحركات عشوائية للقشرة الرضية علي شكل ارتعاش و تحرك و تموج عنيف، و هذا نتيجة لطلاق كميات هائلة من الطاقة من باطن الرض، و هذة الطاقة تتولد نتيجة لزاحة عمودية و فقية بين صخور الرض عبر الصدوع التي تحدث لتعرضها المستمر للتقلصات و الضغوط الكبيره.

تتراوح الزلازل فشدتها من هزات خفيفة بسيطة الضرر لي هزات عنيفة تؤدى لي تشقق سطح الرض و تكوين الحيود و الانزلاقات الرضية و تحطيم المبانى و الطرق و خطوط الكهرباء و المياه… لخ.

ويتعاظم تثير الهزات فالراضى الضعيفة خصوصا فالرواسب الرملية و الطينية جديدة التكوين، و يعلل هذا بن هذة الرواسب تهتز بعنف بسبب انخفاض معامل مرونتها و صلابتها و عدم مقدرتها علي تخفيف التثير التسارعى الذي تتعرض له الحبيبات بفعل الزلازل.

وبشكل عام تقسم سباب الزلازل لي سباب طبيعية لا دخل للنسان فيها و خري غير طبيعية تنتج بسبب نشاطات النسان التي تخل باتزان القشرة الرضيه، و تعتبر الزلازل ذات السباب الطبيعية الكثر شدة و دمارا.

وتشكل الزلازل التكتونية 90% من هذة الزلازل، و عموما تنش الزلازل التكتونية نتيجة للحركة النسبية للصفائح (القطع) التي تتشكل منها القشرة الرضيه، ذ تتحرك القارات مبتعدة و مقتربة بعضها من بعض مشكلة جهادات ضغط و شد بعضها علي بعض.

ويبد تراكم الجهادات الداخلية فطبقات الصخور الواقعة علي حدود الصفائح المتحركه، و عندما تصبح قيم الجهادات المتراكمة كبر من قيمة الجهادات القصوي التي ممكن ن تتحملها الصخور تحصل كسور و تحركات فجائية لطبقات الصخور، ما يؤدى لي طلاق كمية هائلة من الطاقة المتراكمه، حيث تنتقل هذة الطاقة علي شكل موجات زلزالية فجميع الاتجاهات

وتعتمد شدة تثير الزلازل علي عدد من العوامل، همها مقدار درجة الزلازل و العمق البؤرى و البعد عن المركز السطحى و جيولوجية المنطقة و طبيعية تربة الموقع و نوعية المبانى و المنشت… لخ.

وللموقع همية كبار فتخفيف مخاطر الزلازل و تصميم مبانى مقاومة للهزات الرضيه، لذا اهتمت هندسة الزلازل بسياسة استعمال الراضى و خرائط الشدة الزلزالية لكل منطقه، هذا لن حجم الضرر الذي يلحق بالبنية نتيجة تعرضها لضربات الزلازل يعتمد فمعظمة علي سعة اهتزاز القشرة الرضية و تسارعها و علي الصدوع و التشققات الرضية و حركتها و ايضا علي احتمال تميؤ تربة الساسات فحالة التربة الرملية و الانزلاقات الرضية فحالة الراضى شديدة الانحدار.

وعلية يوصي دوما لا تقام المنشت علي صدوع جيولوجيه، بغض النظر عن مدي نشاطها الزلزالي، ذ يؤدى دني تحرك فقشرة الرض علي جانبى الصدوع لي ضرار ملموسة فالمنشت، و تنفصل جزاء المنشت التي تقام علي صدوع جيولوجية فبعض الحالات الخاصة بفواصل تسمح لكل جزء من جزائها المفصولة بالحركة كيفما شاء.

يمكن ن تقع المراكز و البؤر السطحية للزلازل فالجزاء اليابسة من الكرة الرضية و فالبحار و المحيطات

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

  • مقال صحفي عن الزلازل
  • مقال عن الزلازل
  • مقال صحفي عن الزلزال
  • مقال صحفي
  • مقال صحفي عن زلزال
  • صور دمار الرض
  • مقال صحفي قصير عن الزلازل
  • مقال عن الزلزال
  • مقال صحفي حول
  • مقار صحفي عن الزلزال


مقال صحفي عن الزلزال