مقال صحفي رياضي عن التعصب

موضوع صحفى رياضى عن التعصب

 

للاسف اصبح التعصب الرياضى منتشر فعديد من الالعاب الرياضية و خاصة فلعبة كرة القدم و التي تاخد اهتمام بالغ من كل الناس و من الاندية الرياضية و التي تهتم كثيرا بكرة القدم اكثر من باقي نوعيات الرياضات الاخري و التي يخرج بها التعصب بصورة كبيره.

 

صورة1

 



 

فى البداية اكد منصور الخضيرى و كيل الرئيس العام لرعاية الشباب لشؤون الشباب ن قضية التعصب ليست حديثة فالجميع تناولها من كل جوانبها و لكن المقال ما الحلول لقضية التعصب و شار لي ن الرئيس العام لرعاية الشباب اتخذ بعض الجراءات المهمة و التعاميم لمكاتب الرئاسة و وضح ن سمو الرئيس العام لرعاية الشباب مر بتشكيل لجنة لمعالجة و التعصب و لديها العديد من التوصيات المهمة و ترتبط مع الرئاسة عدد من الجهات الخري كالجهات المنية و غيرها و قال « الحلول التوعية الصحيحة و ذلك دور و سائل العلام المرئى و المقروء و الكلمة المكتوبة بوجهة نظرى هى الباقية و تثيرها شد تثيرا و الكلمة المكتوبة لها مساحة من الحرية « و ري ن هنالك سببا خر و هى ن الصحافة المكتوبة كان لها بعض الدوار السلبية و تمني ن يتم تصحيحها و ضاف قائلا « نا متكد نة بحكمة العقلاء من رجالات الندية و بشيء من التعقل و ضبط النفس و محاولة الارتفاع لي رقى التنافس الشريف و تمني ن يصبح ما يحدث مجرد سحابة صيف « و شار لي نة ربما تكون سباب ارتفاع حدة التعصب هو انحسار المنافسة العامين الماضيين بين ناديين فقط و ري نة لو عادت المنافسة بين ثلاث و ربع ندية سيخفف من التعصب ..وقال» تمني ن يعى الجميع مخاطر التعصب لنة ربما يحدث بالرياضة علي مستوي المنتخبات و ن لا ينسحب التعصب من الندية لي المنتخب فهنا يكمن الخطر و لكنى متفائل بن تجد هذة القضية الحل و لعلها فترة عابرة و تعود المور لطبيعتها « و رفض الخضيرى ن يصبح هنالك صحفى لا يحمل مؤهلات الصحفى و ري ن هنالك دوارا مهمة للجميع لعداد العلامى و قال « كانت لى محاضرة قبل عام فندوات الاتحاد العربى للصحافة الرياضية بعنوان عداد العلامى الرياضى مسئولية من ؟..فالمؤسسات الصحفية بالدرجة الولي مسئولة علي تهيئة المحررين و يضا هيئة الصحفيين و هى هيئة منتخبة لها دور و نحن فالرئاسة العامة لرعاية الشباب باعتبارنا شركاء فالعلام الرياضى لنا مسئولية من اثناء معهد عداد القادة بعداد دورات و ندوات و هذة تقوم فيها رعاية الشباب و قدمنا كثر من ندوة للمحررين و حاضر فيها محاضرون جانب و سعوديون و لكنى من و جهة نظرى ن الصحفى يجب هو من يعد نفسة و يجب ن يستفيد ممن سبقوه» و يؤكد نة توجد لدينا كثرة فعدد الصحفيين و طالب المؤسسات الصحفية ن تعيد النظر فمسلة اعتماد الصحفيين و شدد علي ضرورة تهيلهم..وشار قائلا « نحن نعذر بعض الصحفيين كونهم غير متفرغين و غلبهم متعاونون و رجو تظافر كل الجهود لتطويرهم ..

التعصب.. زلي

ودافع رئيس تحرير جريدة الرياضية سعد المهدى عن العلام فقال « التعصب بشكل عام كمصطلح و مفردة موجود منذ الزل فهى ليست مرتبطة بالصحافة الرياضية و لا بالصراع الرياضى و التعصب كحالة سلوكية تشبع فيها المجتمع لى مسلة موجودة سواء تعصبا لرى و تعصبا لفكر و لمعتقد يتعصب لسلوك معين و لتقاليد و عراف معينة و هذة هى سلوكيات الشخاص ذلك بوجة عام ما ما يخص الرياضة طبيعى ن يصبح هنالك تعصبا لن هنالك تنافسا و هنالك محاولة للتكيد علي الغلبة و علي القوة و علي القدرة علي تحقيق الانتصارات و التواجد فالقمة و الصدارة يخلق حالة من السلوك الذي يصل لي حد التعصب « و ري نة من المفترض هنا ن تكون هنالك ثقافة تنافس و ثقافة فوز و خسارة تتوطن فهذة البيئة و هى مسلة تحتاج لي تهذيب سلوكى و له دور يلعب بطراف كثيرة يلعبها المجتمع و المنزل و السرة و المسجد و العلام و المعنيين بالاتحادات و شار علي ن عجز حد الطراف فتدية دورة يسبب زيادة فحدة هذة الحالة و زيادتها من مكان لي خر و ضاف قائلا « عندما تتعطل حد هذة الطراف عن داء دورها جميع ما تتفاقم الحالة فذا عجز المنزل و عجزت المدرسة و عجزت الدارة المعنية و العلام و صلت الحالة كثر سوءا و صبحت الحالة و اضحة و تنذر بشياء سيئة « و واصل دفاعة قائلا» ن العلام دائما ما يصبح مجنيا علية كثر من كونة جانيا لن المجتمع غير قادر علي فهم حقيقة و احدة و لا ممكن نكرانها هو ن العلام بكل و سائلة هو مرة يعكس ما يحدث بالضبط و لا يتبني و لا يزرع و لكن يعكس « و وصف المهدى العلام بالله و الله تديرها يدي و عقول طراف و قال « الطراف جاءت من مجتمعات و مدارس متعددة فهؤلاء لو تم صلاحهم سينعكس علي العلام و من العلام لي المجتمع « و استاء ممن يطالبون العلام بالصلاح و تجدهم هم من يتحدثون لي العلام بحديث يجر العلامى ن ينقل شيء سيء و دلل علي هذا ببعض كتاب الرى و بعض المسئولين فالاتحادات و الندية و اللاعبين نفسهم و الحكام و تساءل عن طريقة الصلاح و هم لا يرغبون دفع ضريبة ذلك الصلاح و ضاف « الجميع ينزع لي الثر و العدوانية و تصفية الحسابات فهنالك بعض المسئولين ربما يخطئوا و يتى الطرف الخر بدل ن يتسامي و يهدئ الوضاع يؤجج المقال من اثناء الدفاع عن نفسه» و شار لي ن التعصب ربما يصبح محمودا ذا سخرناة ليدفع بالتنافس لي مراتب علي من اثناء النجازات و التحضيرات و الحرص علي الفوز و كد ن التعصب المحمود هو الذي يجعل الجمهور يمل المدرجات و يلبس فية شعار لنادى و تردد الهازيج و يكتب فية الشعر و ري ن جميع ذلك لا ما نع فية و لا ضرر و قال «الضرر عندما يصبح فالمقابل بقدر الحب يصبح هنالك ساءة للطرف الخر و تهميش الخر و قصاء الخر و اعتبارهم لا شيء و نحن جميع شيء من هنا تبد المور تسوء و عندما نبنى راءنا الفنية بناء علي محبتى لنادية فهذة الراء تضر المنتخبات الوطنية «وري نة من الممكن ن يصبح هنالك صحفى مختص بنادى معين و كد ن الخطاء التحكمية ما هى لا مثيرات و شار لي ن ما يحدث فالمدرجات ما هو لا فعل و ردة فعل و هيجان و التوقف عند بعض المور يزيدها سوءا و قال « يقال لو لم يوجد التعصب لوجدناة .. فدائما نشتكى من قلة الجماهير فالملاعب و عندما تمتلئ المدرجات نشتكى من التعصب» و كد ن النسان يحتاج الدورات التدريبية فكل شيء فحياتة و ن التدريب لا يقتصر فقط علي الصحافة و ضاف ن الدورات لن تنهى المور و لم يكن اسباب فيما نحن فية بل هى ضافة لا تمنع .. و ختم جديدة بن الصحافة هى جزء و ليست جميع و هى تعكس الحالة و لا تبنى حالة جديده.

العلام.. مؤثر

فيما قال حسن جمجوم رئيس عضاء شرف نادى الاتحاد «ان الجمهور بصفة عامة يحصل علي معلوماتة من العلام فطريقة طرح المقال و طريقة اختيار العبارات اعتقد ن لها تثيرا قويا جدا جدا « و ري ن للعلام تثيرا قويا جدا جدا فالسياسة و الاقتصاد سواء المقروء و المرئى فبث روح الحماس و تشجيع المشجعين و تقوية المشاعر الداخلية و كد ن ما يمر الن من تعصب جماهيرى و علامى جزء من المراحل التي يمر فيها جميع فترة و لا ممكن ن يصبح ثابتا و علي و تيرة و احدة و ضاف « الحياة من طبيعتها التغير و لذا كثرة الناس جاءت فكار خري و لا بد ن نعترف ن التغير ضرورة سواء كانت من الغرب و ما يخلق من داخلنا و يجب ن نكيف نفسنا و نعلم بناءنا ن التغير ذلك ليس جريمة حتي نخاف منة بل هو تغير حقيقى يجب ن نتعايش معة و يجب ن ندرب نفسنا كيف نتقبل ذلك التغير و نكيف بعض التغيرات ليتماشي مع و اقعنا « و شار علي ن الميول لم يكن فيوم شيئا سيئا فالجميع له مشاعر و ميول و جميعنا نكمل بعضا و قال « لا نستطيع ن نقول لصحفى يجب ن تكون بلا قلب و ميول لكن الصحفى لدية ما نة فيدة و طالما اختار ن يصبح صحفيا فيجب ن يتحمل ما نة ذلك الاختيار و المانة تحتم علية ن يخرج ميولة بطرق حميدة بدون الساءة و الاهانة و النقاص بحق الخرين « و ري ن و جود معهد تخصص و تخصصات فالجامعات لا شك ن هذا مفيد ..وشار لي ن الكتابة موهبة و التعليم له دور كبير فصقل هذة الموهبة فلا ممكن ن ندرب شخصا لا يحب الكتابة ليصبح صحفيا فلا يستطيع ..وعن الحلول للحد من التعصب قال « لا ري ن العقاب هى و سيلة للتخلص من التعصب و لكن عتقد نة لا بد من القيادات هى التي توعى الجمهور و تنقل لجماهيرها عدم قبولها ذلك التعصب و نحن نمثل دولة و حده.. فالرياضة تستعمل عالميا للوحدة الوطنية و نحن بحاجة للحد من التعصب فنحن المسئولين عن الندية و المتعاملين معها بالانتماء الحسى و ليس بالانتماء الوظيفى يجب ن نبث رسالة لجماهيرنا ن الدولة ستضرب بيد من حديد و ذلك حق من حقوقها و واجب و لكن ليس العقاب هو السلوب الوحيد لحل المشكلة لكنها حد الساليب و الرسالة و صلت للجميع و لم تصل لناد و احد فقط « و شار جمجوم ن العقاب الذي حدث رسل رسالة تحركوا و عيدوا المنافسة الرياضية لي الروح الرياضية و كد ن دارات الندية لها دور ساسى فتوعية الجماهير و اللاعبين..وشدد علي ضرورة تزر الندية مع العلام للتخفيف من حدة التعصب..ورفض ن يخصص الصحفى لنادية الذي يميل له لن الرياضة للجميع و قال « بعيدا عن الرياضة من المستحيل ان نلاحظ عيوب و خطاء شخاص نحبهم و ذلك ينطبق علي الندية فمن حق ى صحفى نقل خبار و نظرتة تجاة ى ناد فالرؤي المختلفة جيدة جدا جدا « و تمني ن تعود الروح الرياضية الرفيعة و اختتم جديدة قائلا « كنا عندما نقول الخلاق الرياضية تكون من سمي الخلاق و الرواح و رقاها لذلك يجب ن نعيد هذة المسميات بمعانيها فعليا فالملاعب الرياضية «

 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

  • حوار عن التعصب الرياضي
  • مقال صحفي عن رياضيه
  • مقال عن التعصب الرياضي
  • مقالات رياضيه عن التعصب
  • افضل مقال عن التعصب
  • بحث عن التعصب الكروي
  • مقال متخصص عن التعصب الرياضي مختصر


مقال صحفي رياضي عن التعصب