مقال شيق فلسفي

علم الفلسفة علم يهواة الجميع و الذي يدرسة يعرف ان علمة لا ينتهى في جميع ما دا يتشوق فمعرفة العديد عنة و هو علم للاطلاع على الحقيقة او طلب المعرفة و اليكم نبذة صغار جدا جدا عن علم الفلسفة و ما يحتوية ذلك العلم

صورة1

 



نسمع ذلك المصطلح كثيرا، و ربما تم ادخالة فحياتنا بطرق مختلفه، فمنها ما هو قريب من المعني الحقيقي، و منها ما ربطناة بة بشكل خاطئ حسب اعتقادنا و مفهومنا له.


جائت كلمة فلسفة من اليونانية و هى مكونة من شقين، “فيلو”، و تعنى “حب”، و ”سوفيا”، تعنى “الحكمه”، اي انها تعنى “حب الحكمه” و بنفس الوقت لا تعنى امتلاكها، و اول من استعمل ذلك اللفظ و حددة هو الفيلسوف اليوناني فيثاغورس.


يقول البعض بان تعريف الفلسفة بحد ذاتة يعد فلسفه، لذا ربما يختلف بتعريفه، فقد عرفة ارسطو بانة “يرتبط بماهية الانسان التي تجعلة يرغب بطبيعتة فالمعرفه” و كونها ارتبطت بالمعرفة او حب الحكمة كما ذكرنا سابقا، فهذا يعنى بانها و اسعة و متشعبه، و ترتبط بشكل او باخر باصناف العلوم و بمختلف جوانب الحياه، و مع ذلك تنفرد الفلسفة عن بقية العلوم.


يري الكثير من الاشخاص الفلسفة من زوايا مختلفة فالبعض يتبع الفلسفة الجديدة المعتمدة علي المنطق و التحليل، و التي اهتمت “بنظرية المعرفه، و الاخلاق، طبيعة اللغه، و طبيعة العقل”؛ و هنالك من يراها دراسة للفن و العلم – لكن ذلك المنظور ربما يتضارب مع مفهوم الحضارة – و البعض يري بانها كيفية الحياه، و يراها الاخرون كشيء عملى تجب ممارسته، فالفلسفة جزء من منظمة اشمل و هى الحضاره، فلكل الحضارات السابقة فلسفة تميزها، كما انه من الممكن ان تعتمد فلسفة حضارة معينه، علي فلسفة حضارة سابقه.


ينقسم التاريخ الفلسفى الي شرقى و غربي، و الفلسفة الشرقية تشتهر بسمتها الدينيه، تعتمد علي الروحانية اكثر من العقل، و اتت من دول الشرق الاقصي كالهند، الصين، و اليابان، فحين ينقسم تاريخ الفلسفة الغربية الى: فلسفة قديمة و اغريقيه، فلسفة العصور الوسطي و الفلسفة الحديثه.


يعتبر الغرب فلسفة الفلاسفة المسلمين ناقله، و بالاخص الفلسفة الاغريقية و ان ليس لها انتاجية او اضافة حقيقيه، و ربما اتي ذلك الاعتقاد بسبب ضعف دراساتهم للكتابات الفلسفية العربية الاسلاميه، لكن الدور الذي قام بة فلاسفة العرب كامثال ابن سينا، ابن خلدون، و ابن الرشد لا ممكن ان يغفل عنها.


تركزت مقالات الفلسفة فالبداية علي مجموعة من التساولات كما اصل الكون، صفات و وجود الخالق و علاقتة بالمخلوق، و طريقة التفكير، و ما الهدف من الحياه، و قام ارسطو بتغير ذلك المنظور ليكون حول جوهر الانسان، و الايمان بالخالق بدلا من التشكيك، و ايجاد الادلة العقلانية التي توكد و جوده، كما عمل ارسطور علي نشر مفهوم الاخلاق و الفضائل كالصدق و الاخلاص، و لم يكن ارسطو الفيلسوف الوحيد الذي اتبع ذلك الاسلوب و المبنى علي العقل و المنطق فزمانة بل اتبعة افلاطون كذلك.


تحدثنا عن تعريف الفلسفة و مواضيعها و تقسيماتها، و جاء الوقت لنتحدث عن البحوث الفلسفية التي تناقشها الفلسفة و هى كالتالي:


الميتافيزيقا او ما و راء الطبيعه.


المنطق.


نظرية المعرفه.


القيم.


فلسفة العلم.


فلسفة الدين.


فلسفة الجمال.

صورة2

 



 

 


مقال شيق فلسفي