مقال سياسي ساخر

مواضيع سياسية ساخره

ما اجملها لعبة السياسة التي تحتاج الى عقل و اعى كى يدرك جميع ما فيها من الاعيب و ثغرات و يستطيع ان يناقش اي شخص دون قلق و لكن ما اجلهم الكتاب الذين يوقمون بكتابة مواضيع ساخرة من السياسية و بعض الالاعيب التي تتم فيها فاليوم الموضوع ساخر عن السياسية اجعل الابستامة ترتسم على شفاتك بعد قراءة هذة الكلمات.

صورة1

 



عبارات سياسية ساخرة اتمنى ان تنال اعجابكم.

قرر محتال و زوجتة ان يدخلا مدينة ليمارسا عمال النصب


و الاحتيال علي هل المدينه


فى اليوم الول : اشتري المحتال حمارا و مل فمة بليرات من الذهب

رغما عنه، و خذة لي حيث تزدحم القدام فالسوق .

لمح الحمار مراهقة فالسوق فنهق .


فتساقطت النقود من فمة … فتجمع الناس حول المحتال

الذى اخبرهم ان الحمار كلما نهق تتساقط النقود من فمه..

بدون تفكيرا بدت المفاوضات حول بيع الحمار

اشتراة كبير التجار بمبلغ كبير .


لكنة اكتشف بعد ساعات بنة و قع ضحية عملية نصب غبية .

فانطلق فورا لي بيت =المحتال و طرقوا الباب.

قالت زوجتة انه غير موجود


لكنها سترسل الكلب و سوف يحضرة فورا .

فعلا طلقت الكلب الذي كان محبوسا


فهرب لا يلوى علي شيء،


لكن زوجها عاد بعد قليل و برفقتة كلب يشبة تماما الكلب الذ ى هرب.

طبعا، نسوا لماذا جاؤوا و فاوضوة علي شراء الكلب ،

واشتراة احدهم بمبلغ كبير بالتاكيد .،


ثم ذهب لي المنزل و وصي زوجتة ان تطلقة ليحضرة بعد هذا .

فطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروة بعد هذا .

عرف التجار نهم تعرضوا للنصب مرة خري .


فانطلقوا لي بيت =المحتال و دخلوا عنوه


….

فلم يجدوا سوي زوجتة ، فجلسوا ينتظرونة .

ولما جاء نظر ليهم بعدها لي زوجتة ، و قال لها:

لماذا لم تقو مى بواجبات الضيافة لهؤلاء الكارم؟؟

فقالت الزوجة : نهم ضيوفك فقم بواجبهم نت.

فتظاهر الرجل بالغضب الشديد و خرج من جيبة سكينا مزيفا

من هذا النوع الذي يدخل فية النصل بالمقبض


وطعنها فالصدر حيث كان هنالك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء،

فتظاهرت بالموت.


صار الرجال يلومونة علي ذلك التهور فقال لهم :

لا تقلقوا … فقد قتلتها كثر من مرة و ستطيع عادتها للحياه.

وفورا اخرج مزمارا من جيبة و بد يعزف،


فقامت الزوجة علي الفور كثر حيوية و نشاطا،

وانطلقت لتصنع ال قهوة للرجال المدهوشين.


نسي الرجال لماذا جاءوا ،


وصاروا يفاوضونة علي المزمار حتي اشتروة بمبلغ كبير،

وعاد الذي فاز بة و طعن زوجتة و صار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو،

وفى الصباح سلة التجار عما حصل معة فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته

فادعي ان المزمار يعمل و انه تمكن من عادة حياء زوجته،

فاستعارة التجار منة …. و قتل جميع منهم زوجتة بالتالي .

طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا لي بيته


ووضعوة فكيس و خذوة ليلقوة بالبحر.


ساروا حتي تعبوا فجلسوا للراحة فناموا.

صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءة راعى غنم

وسلة عن اسباب و جودة داخل كيس و هؤلاء نيام


فقال له بنهم يريدون تزويجة من فتاة كبير التجار فالماره


لكنة يعشق ابنة عمة و لا يريد فتاة الرجل الثري.

بالتاكيد … قتنع صاحبنا الراعى بالحلول مكانة فالكيس

طمعا بالزواج من ابنة تاجر التجار، فدخل مكانة بينما

اخذ المحتال غنامة و عاد للمدينة .


ولما نهض التجار ذهبوا و القوا الكيس بالبحر و عادوا للمدينة مرتاحين.

لكنهم و جدوا المحتال ما مهم و معة ثلاث مئة رس من الغنم . فسلوه

فخبرهم بنهم لما القوة بالبحر خرجت حورية و تلقتة و عطتة ذهبا و غنما

ووصلتة للشاطيء ……


وخبرتة بنهم لو رموة بمكان ابعد عن

الشاطيء

لنقذتة اختها الكثر ثراء التي كانت ستنقذة و تعطية لاف الرؤوس من الغنم ..

وهى تفعل هذا مع الجميع ….


كان المحتال يحدثهم و هل المدينة يستمعون


فانطلق الجميع لي البحر و القوا بنفسهم فيه(عليهم العوض) ….

صارت المدينة بكملها ملكا للمحتال

 

 

 

صورة2

 



  • مقال سياسي ساخر
  • مقالات سياسية ساخرة جدا
  • مقالات سياسية ساخرة قصيرة
  • مقالات ساخرة عن السياسة
  • مقال صحفي سياسي
  • سياسي ساخر مقالات
  • مقال ساخر قصير
  • مقال ساخر جدا
  • مقال ساخر
  • كقال سياسي


مقال سياسي ساخر