موضوع اجتماعي قصير عن بر الوالدين الم تعلم حكم بر الوالدين وهو انه فرض و اجب، و انه ربما اجمعت الامة علىوجوب بر الوالدين وان عقوقهما حرام و من اكبر الكبائر؟عن عائشة ام المومنين رضى الله عنها قالت: قال رسول الله صلي الله علية و سلم: ( دخلت الجنة فسمعت بها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلي الله علية و سلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ و كان ابر الناس بامة ] رواة ابن و هب فالجامع و احمد فالمسند.
وهذا الحديث ايضا:
الوالدان..وما ادراك ما الوالدان
الوالدان، اللذان هما اسباب و جود الانسان، و لهما علية غاية الاحسان..
الوالد بالانفاق.. و الوالدة بالولادة و الاشفاق..
فللة سبحانة نعمة الخلق و الايجاد..
ومن بعد هذا للوالدين نعمة التربية و الايلاد..
وانا اقف فحيرة امامكم..
مالى اري فمجتمعاتنا الغفلة عن ذلك المقال و الاستهتار به..
اما علمنا اهمية بر الوالدين..
اما قرانا قولة تعالى:
وقولة تعالى: (واعبدوا الله و لا تشركوا بة شيئا و بالوالدين احسانا).النساء:36
الم نلاحظ ان الله ربما قرن توحيدة و هو اهم شيء فالوجود بالاحسان للوالدين..
ليس هذا فقط بل قرن شكرة بشكهما ايضا..
قال تعالى: (ان اشكر لى و لوالديك ) لقمان:14
الي متي سنبقي فالتاجيل المستمر للتفكير فبرنا لوالدينا..
الي متي سيبقي الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكاننا ضمنا معيشتهم ابد الدهر..
وغفلنا عن ذلك الكنز الذي تحت ابصارنا و لكننا للاسف لم نره..
اما تفكرنا قليلا فالحديث الاتي:
اما مللنا من التذمر بشان و الدينا..
وكفانا قولا بانهم لا يتفهموننا …
ان الامر اعظم من هذة الحجج الواهيه..
ولنتفكر قليلا فقولة تعالي :
وقولة تعالى:
( و وصينا الانسان بوالدية حملتة امة و هنا علي و هن و فصالة فعامين ان اشكر لى و لوالديك الى المصير و ان جاهداك علي ان تشرك بى ما ليس لك بة علم فلا تطعهما و صاحبهما فالدنيا معروفا و اتبع سبيل من اناب الى بعدها الى مرجعكم فانبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15
يعنى حتي لو و صل الوالدان الي مرحلة حثك علي الشرك بالله و جب علينا برهما..
ماذا نريد اثباتا اكثر من ذلك..
كما فهذا الحديث:
فعن اسماء فتاة ابى بكر الصديق رضى الله عنهما ، قالت: قدمت على امى و هى مشركة فعهد رسول الله صلي الله علية و سلم، فاستفتيت رسول الله صلي الله علية و سلم قلت: قدمت على امى و هى راغبة افاصل امي؟ قال: ((نعم، صلى امك)) متفق عليه.
ولكن للاسف …
يمر علينا جميع فترة قصة تنافى جميع ما سبق ..
تكاد عقولنا لا تصدق..
وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..
انها قصص و اقعية للاسف..
ذكر احد بائعى الجواهر قصة غريبة و صورة من صور العقوق:
يقول: دخل على رجل و معة زوجته، و معهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، اخذ الزوج يضاحك زوجتة و يعرض عليها افخر نوعيات المجوهرات يشترى ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقى ثمانون ريالا، و كانت الام الرحيمة التي تحمل طفلهما ربما رات خاتما فاعجبها لكى تلبسة فهذا العيد، فقال: و لماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذة المراه؛ ربما اخذت خاتما، فصرخ باعلي صوتة و قال: العجوز لا تحتاج الي الذهب، فالقت الام الخاتم و انطلقت الي السيارة تبكى من عقوق و لدها، فعاتبتة الزوجة قائله: لماذا اغضبت امك، فمن يحمل و لدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن الي امه، و عرض عليها الخاتم فقالت: و الله ما البس الذهب حتي اموت، و لك يا بنى مثله، و لك يا بنى مثله.
اما عرف ذلك الرجل حديث رسول الله صلي الله علية و سلم:
عن ابى هريرة رضى الله عنة قال: قال النبى صلي الله علية و سلم: “ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، و دعوة المسافر، و دعوه الوالدين علي و لديهما”.
الهذة الدرجه..
من هولاء اهم من البشر؟؟..
نعم للاسف …
المصيبة الاكبر انهم من امة محمد صلي الله علية و سلم..
ولكن..
ما عرفوا و صاياه..
المقال خطيييييييير..
اسمع ذلك الحديث:
عن عبدالله بن عمرو رضى الله عنهما ان النبى صلي الله علية و سلم قال: ((رضي الرب فرضي الوالد، و سخط الرب فسخط الوالد)) [رواة الترمذى و صححة ابن حبان
- مقال اجتماعي قصير
- مقال قصير عن بر الوالدين
- موضوع اجتماعي عن بر الوالدين
- مقال عن بر الوالدين قصير
- مقال صحفي عن بر الوالدين
- ابي مقال عن بر الوالدين
- شعر عن الوالدان المتوفان
- بر الوالدين موضوع قصير
- مقالات عن الوالدين
- مقاله عن بر الوالدين