مقال ابراهيم عيسى اليوم

موضوع ابراهيم عيسي اليوم

مواضيع ابراهيم عيسيالتى كتبها ردا على مهاجمية و اليوم ساعرض عليكم احداها

صورة1

 



 

فيما يعد و ل رد رسمي من الكاتب الصحفي الكبير براهيم عيسى، علي مهاجميه، بسبب رية فقضية عذاب القبر شن “عيسى” هجوما حادا علي منتقدية و اصفا ياهم بنهم “جهلاء و متاجرون بالدين و ببغاوات النترنت” مؤكدا ن العقل المصري شهد تراجعا كبيرا اثناء الربعين عاما الماضيه، بسبب تراجع الزهر عن القيام بدورة و انتشار الفكر الوهابي فالعقل المصرى، و كد عيسي اثناء الموضوع الذي نشرتة صحيفة الخبار، ن عذاب القبر غير موجود بدليل عدم نصف القرن صراحة عليه، مؤكدا ن الله و عدنا بالحساب فاليوم الخر فحسب و نة يستحيل ن يعذبنا الله دون حساب، و ن يعذبنا مرتين و هو الذي و عدنا بالحساب فيوم القيامة فحسب. و قال عيسىى، فمقاله، ن “الذين لم تحركهم مجازر داعش و سفك دماء المسلمين و المسيحيين فالعراق و سوريا و ليبيا و مصر بفتاوي هؤلاء المختلين، بينما كانت دماء الشهداء تنزف بحورا فغزة كان المتاجرون بالدين و المتزمتون و الجهلاء و ببغاوات النترنت لا يطيقون ريا مختلفا عما حفظوة لهم و عاظهم و كن العقيرة تصرخ دفاعا عما تركهم علية باؤهم” و هذا فشارة منة لي تملك الروح الجاهلية من مهاجميه، مستدعيا قول كفار قريش فدفاعهم عن عبادة الصنام و ادعائهم نهم يعبدون ما و جدوا علية باءهم. و تحسر الكاتب الكبير فمقالة علي انحدار العقل المصري و تحكم ثلاثي “الجهل و الجمود و التخلف” الذي صبح يرتع فيه، مؤكدا ننا و صلنا لي ذلك الحال بعد “ربعين عاما من الاختراق الوهابي الصحراوي البدوي و التراجع الزهري المذهل المؤلم” معتبرا ن ذلك التراجع دي لي ن بناءنا صبحوا “دمي و عرائس يلعب و يتلاعب فيها الخوان و السلفيون و الرهابيون كيفما شاءوا” و قال الكاتب الكبير، ن “البعض من فرط الجهل يتعامل مع عذاب القبر (ونعيمه) كنة ركن من ركان الدين و صل من صولة و فرض من فروضه، و هو ما يوضح التدهور الكبير فالثقافة الدينية فبلدنا” و قال الكاتب الكبير ن: السؤال القاسي فعلا هو كيف يعذبنا الله عز و جل قبل ن يحاسبنا؟ و جاب: يابهوات ياعقلاء يا بني دميين، الله عادل لن يعذب حدا قبل ان يحاسبه، و الله هو من سيحاسب و ليس ملائكة مندوبون عنة و سنعرض علي الصراط ما م الله الواحد الحد و ليس فجوف قبر نكون فية روحا ميتة و ترابا؟ و اعتبر الكاتب الكبير ن من يقول بعذا القبر يعني ن الله يعذب الناس قبل حسابهم و قبل العرض علية و ن هنالك حسابين و ليس حسابا و احدا و ن الله يعذبنا قبل ن يحاسبنا، و ن هنالك يومين للقيامة و ليس يوما و احدا، يوم فالقبر و يوم الحشر؟ متسائلا: كيف بالله عليكم نصدق ذلك عقلا و شرعا؟ معتبرا ذلك المر افتراء علي الله و تجرؤا، قائلا: كيف نقبل بوجود عذاب قبل الحساب؟، و كيف سنكون يوم القيامة كالعهن المنفوش و نفر من منا و بينا و صاحبتنا و بنائنا ذا كنا ربما عرفنا النتيجة قبلها و اطلعنا علي ننا عصاة تم تعذيبنا و حسابنا فالقبر مستشهدا بقول الله تعالي فسورة يس “قالوا يا و يلنا من بعثنا من مرقدنا ذلك ما و عد الرحمن و صدق المرسلون” مضيفا: من ين تتي البغتة و الصدمة و المفاجة و هول القيامة ذا كان الناس ربما عرفوا فقبورهم مصيرهم فالجنة و النار؟ و فسياق استعراضة ليات الذكر الحكيم التي تنفي – من و جهة نظرة – فكرة عذاب القبر قال ن الله عز و جل قال فسورة الروم “ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة ايضا كانوا يؤفكون» متسائلا: ما همية العذاب ذن ذا لم يكن المجرمون يشعرون به؟ و هل حين يتم تعذيبهم فالقبر فيموتون من اللم هل تعاد رواحهم مرة خري كي يتم عذابهم؟ ي ن الخلود فالقبر و ليس فالجنة و النار؟ و هل من المفروض ن ننسي المنطق و العقل تماما كي نصدق حديثا منسوبا للنبي صلي الله علية و سلم و تويلا من شيخ؟ و تساءل “عيسى” قائلا: لماذا ستجادل جميع نفس عن نفسها يوم القيامه؟ مستشهدا بقول الله تعالي فسورة النحل “يوم تتي جميع نفس تجادل عن نفسها و توفي جميع نفس ما عملت و هم لا يظلمون” متسائلا هل نجادل بعد التعذيب؟ و ما فائدتة ذن؟ ذا كان هنالك عذاب قبر فالسؤال يبقي مشروعا لماذا لم يصرح بة المولي عز و جل فقرنة الكريم و اضحا قاطعا كما جميع يات النعيم و العذاب و الوعد و الوعيد و الترغيب التي نزلها علي نبية صلي الله علية و سلم؟ و لماذا سمي يوم القيامة بيوم الحساب طالما هنالك عذاب قبل الحساب؟ مستشهدا بقول الله تعالي فسورة براهيم “ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون نما يؤخرهم ليوم تشخص فية البصار” قائل ن الله قال فهذة الية ن يوم الحساب “يوم و احد معلوم و ليس يومين و لا حسابين و لا عذابين، هو يوم القيامه.

 

 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

  • احدث مقالات الكاتب ابراهيم عيسي


مقال ابراهيم عيسى اليوم