موضوع 10 اسطر عن التسامح الديني بعبارات من ذهب تعبر عن التسامح الديني بين الاديان المختلفه
التسامح الدينى و هو التعايش بين الديان بمعني ممارسة الشعائر الدينية و التخلى عن التعصب الدينى و التمييز العنصرى و تكمن همية التسامح الدينى فكونة ذا بعد و جودي، ى نة ضرورى ضرورة الوجود نفسه. و لتوضيح هذا ممكن الشارة لي ن سنة الوجود ربما اقتضت ن يصبح و جود الناس علي الرض فشكل تجمعات بشريه، و هى و ن اتفقت فما يجمع بينها من و حدة الصل و الحاجة لي التجمع و الحرص علي البقاء و الرغبة فالتمكن من مقومات الحياة و السعى فقامة التمدن و العمران و الرغبة فالتقدم فنها ربما تباينت فما تتفرد بة جميع مجموعة من خصوصية عرقية و اسلامية و بيئية و ثقافيه. و ربما صرح القرن بهذة الحقيقة الوجودية فقال: { يا يها الناس نا خلقناكم من ذكر و نثي و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا }(1) لقد كدت الية ما كان ربما توصل لية الحكماء و الفلاسفة من قبل و ثبتة الواقع التاريخى المشاهد من ن النسان مدنى بطبعه، بمعني نة لا تتحقق حياتة و لا ينبنى كيانة و لا تكتمل ذاتة و لا يكتسب ما تصبو لية قدراتة لا داخل و سط اجتماعى متشابك فية الخير و الشر، و فية الحب و البغض ، و فية التجانس و التنافر، و فية النا و النا الخر. فالنسان ابن بيئته، فهى التي تنشئة و تكونة و تلونه، و هى التي توفر له ما تملك مما يفى بحاجاتة الساسيه، كما نها هى التي تكفية مع ما تقدس من شعائر و تطبعة بما تقدر من عادات، و هى التي تقلمة بشكل يجعل ما هو من متعلقات ذاتيتة يتناسق مع روحها العامة و ينسجم مع ما لديها من غاية مشتركه. من ذلك، نتبين ن التنوع بين الناس فرادا و جماعات ليس انحرافا و لا شذوذا ، بل نابع من طبيعتهم البشرية و من صل خلقتهم الدميه، فهو ظاهرة ضرورية اقتضتها الفطرة النسانية و استلزمتها النشة الاجتماعيه.
- مقال عن التسامح
- التسامح الديني
- فقرة سردية 10 أسطر
- مقال عن تسامح الاديان
- صور عن التعصب الديني
- موضوع عن التعايش بين الأديان
- بحث عن التسامح الديني
- امتلة عن التسامح الديني
- التعصب الديني
- التسامح الديني و المدهبي