معلومات عن قوم عاد
معلومة عن قوم عاد و كيف و صفهم القرءان
رسل لي قوم عاد الذين كانوا بالحقاف، و كانوا قوياء الجسم و البنيان و تاهم الله العديد من رزقة و لكنهم لم يشكروا الله علي ما تاهم و عبدوا الصنام فرسل لهم الله هودا نبيا مبشرا، كان حكيما و لكنهم كذبوة و ذوة فجاء عقاب الله و هلكهم بريح صرصر عاتية استمرت سبع ليال و ثمانية يام.
و هذة صورة تبين ان قوم عاد كما ذكروا فالقران طوال البنيان و كان يصل طول الواحد منهم 50 ذراعا = 50 مترا
قال تعالي فسورة الفجر :
” لم تر كيف فعل ربك بعاد (6) رم ذات العماد (7) التي لم يخلق مثلها فالبلاد(8)”
ما الدليل علي ن تلك المدينة هى مدينة قوم “عاد” التي ذكرت فالقرن الكريم؟
منذ اللحظة التي بدت بها بقايا المدينة فالظهور, كان من الواضح ن تلك المدينة المحطمة تنتمى لقوم “عاد” و لعماد مدينة “رم” التي ذكرت فالقرن الكريم؛ حيث ن العمدة الضخمهالتى شار ليها القرن بوجة خاص كانت من ضمن البنية التي كشفت عنها الرمال.
قال د. زارينزوهو حد عضاء فريق البحث و قائد عملية الحفر, نة بما ن العمدة الضخمة تعد من العلامات المميزة لمدينة “عبار”, و حيث ن مدينة “رم” و صفت فالقرن بنها ذات العماد ى العمدة الضخمه, فن هذا يعد خير دليل علي ن المدينة التي اكتشفت هى مدينة “رم” التي
ذكرت فالقرن الكريم
نقاض ما يعتقد انها رم ذات العماد . رم ذات العماد هى مدينة عربية مفقوده
تقع فالقسم الجنوبى لشبة الجزيرة العربيه
وقد تكون في
الربع الخالى و اليمن و ظفار فعمان
و يذكر نها كانت مدينة غنية و كانت تشكل مركزا تجاريا هاما فمنطقة الشرق القديم
وقد و رد ذكرها فالقرن الكريم
حيث ذكر ن
سكانها كانوا من العرب البائدة من قبيلة عاد
و يذكر بعض الباحثين ن ملك هذة المدينة كان يدعى
شداد بن عاد
حيث نة ردا ان يقيم الجنة الموعودة فالرض و يذكر نة يقال ن لهذا الملك خ اسمه
شديد بن عاد
وقد جرت عدة محاولات للكشف عنها اشهرها محاولة المستكشف البريطانى الشهير
فيلكس
بين عامى 1927 و 1930
غير ان هذة المحاولة فشلت كغيرها مما دعا لورنس العرب الي و صفها ب
« اطلانطس الرمال المفقودة »
نسبة الي قارة الاطلانطس المفقودة فالمحيط الاطلسى
وفى عام 1981
تصادف و جود المنتج السينمائى الامريكي
( نيك كلاب )
فى سلطنة عمان حين سمع عن مدينة و بار المدفونة لول مره
وحين عاد لامريكا لم يكف عن التفكير فهذة المدينه
فانكب علي دراسة جميع ما لف عنها و عن رحلات الاستكشاف التي فشلت فالعثور عليها
وذات يوم قر فمجله
« ساينس »
الامريكية ان الاقمار الصناعيه
استطاعت تصوير مجارى انهار مدفونة تحت رمال الربع الخالي
فتساءل
ن كانت الاقمارالصناعية قادرة علي رؤية مجارى الانهار تحت الرمال
ليس بمكانها اكتشاف طرق القوافل القديمة التي تمر بمدينة اوبار
؟؟؟
فمن المعروف ان المدينة كانت ممرا للقوافل و مركزا لتجارة البخور و كانت تتعامل تجاريا مع
الشام و فارس و روما