ما هي فوائد شهد العسل

ماهي فائدة شهد العسل

فائدة شهد العسل و ما ذا يعالج و كم هو مفيد جداااااااااااااا لكل شئ و صحى و لذيذ جدا

ضافة الي العسل و حبوب اللقاح و الهلام الملكى و سم النحل



الرياض: د. حسن محمد صندقجي


استفاضت البحاث الطبية فاثبات و جود نوعيات مختلفة من الفائدة الصحية لتناول العسل فمعالجة العديد من المراض خاصة المرتبطة بالميكروبات. و استحوذت حبوب اللقاح (pollen) و الهلام الملكى (royal jelly) و سم النحل (bee venom) و شمع النحل (beeswax) ايضا علي جانب متنوع من الدراسات الطبية التي حاولت البحث فمدي الجدوي الصحية لكل ما دة من تلك المواد التي يقدمها النحل فعلاج حالات مرضية مختلفه. و صبح بالتالي لدينا طبيا ما يطلق علية «العلاج بالنحل» (Apitherapy) اي الاستخدامات الطبية لمنتجات النحل.لكن هل القصة تنتهى عند العسل و حبوب اللقاح و الهلام الملكى و سم النحل ام ان ثمة مواد اخري فاقراص شمع عسل النحل لا تزال «ماكينات» البحث العلمى تحاول بشكل مثير للدهشة دراستها و معرفة تثيراتها الصحيه؟

قبل الجابة علينا تذكر ان النحل مخلوق مفطور علي القيام بعمال غاية فالحكمة و الدقة و لذلك لا بد ان تكون نتائج عملة تقديم حاجات مفيدة لمجتمعات النحل علي و جة الخصوص و للبشر بالعموم. و هنالك العديد من المواد الموجودة فاقراص شمع عسل النحل التي يضعها النحل فية لغايات حكيمة و قد ممكن الاستفادة منها طبيا اذا ما تم البحث بها و فق اسس علمية سليمه.

* صمغ النحل

* و حدي المواد المتوافرة فاقراص شمع عسل النحل التي تتناولها اوساط البحث الطبى بدراسات علمية جادة تفوق توقعات الكثيرين هى ما دة صمغ «العكبر» او «غراء بروبوليز» (Propolis). و حول هذة التسمية تشير مصادر تاريخ الطب الي ان الفيلسوف ارسطو هو من اطلق عليها ذلك الاسم «بروبوليز» و الذي يعنى باللغة اللاتينية «الخط المامى للدفاع عن القلعه».

ويشير الاستقراء العلمى الي انه فعام 2023 فقط صدرت عشرات الدراسات العلمية حول الفائدة الطبية لمادة «العكبر» سيمر بنا عرض بعض منها لاحقا كما تحدثت فالسابق مئات اخري من الدراسات الطبية العالمية حول هذة المادة الطبيعيه.

* النحل و وسائل الحمايه

صورة1

 



* النحل حشرة صغار و محدودة القوة فالقدرات الدفاعية التقليدية و يعيش فبيئة مليئة بالعداء و بالظروف المناخية و الطبيعية التي قد تؤذى و تدمر مستعمراتة و منتجاتة و لا بد له من البحث عن الوسائل التي توفر له شيئا من الحماية ضد ما ربما يضرة و لا بد له ان يحسن الاستفادة منها. و ما هو و اضح بشكل جلى ان احدي و سائل حماية النحل هو انتاجة لمادة «العكبر».

والنحل امامة النباتات اليها يتجة فالحصول علي غذائة و علي المواد الولية لبناء مستعمرات اماكن سكنة و تكاثرة و تخزين غذائه. و هنالك مواد تصنعها النباتات لكى تستعملها فمعالجة و تعجيل التئام الخدوش و الجروح التي تتعرض لها فالجذوع او السيقان او الفروع بفعل مختلف العوامل البيئيه. و هذة المواد ذات قوام صمغى و تحتوى علي مواد كيميائية ذات قدرات علي مقاومة نمو الميكروبات و تكاثرها. و لذلك تقوم شغالات النحل بتجميع تلك المواد النباتية ذات «القدرات الصحيه» من براعم قمم الشجار و من مواد سائل النسغ (sap) الصمغية المتدفقة علي جذوعها و سيقانها و من غيرها من اجزاء الشجار بعدها تصنع منها المزيج الصمغى لمادة «العكبر» الغروية كى يتم استعملها لغايات الحمايه.

والسؤال: كيف يستعمل النحل ما ينتجة من ما دة «العكبر»؟ بكل حكمة و ذكاء و باختصار شديد فالعرض يقوم النحل باستعمال عجينة ما دة «العكبر» لمنع اي فرصة لنمو البكتيريا و الطفيليات داخل اقراص الشمع عبر تغليف الجزاء الخارجية لقراص الشمع فيها و فسد اي ثغرات او فجوات فبناء القراص تلك. و فطلاء اسطح و جدران العيون السداسية لتعقيمها و هى التي ربما تحتوى علي العسل او علي الغذاء الملكى لحبوب اللقاح و الهلام او علي البيض الذي تضعة الملكه.

هذا من جانب و من جانب احدث يستعمل النحل ما دة «العكبر» لتثبيت اسقف اقراص الشمع الملتصقة بين الصخور فالجبال او علي افرع الشجار كى تقاوم الاهتزاز بفعل الرياح او الحيوانات. كما يستعملها لتغليف و تحنيط اي حشرات تعلق بقراص الشمع لمنع تحللها و فسادها للبيئة النقية و المعقمة فداخل اقراص شمع عسل النحل.

* تركيب العكبر و خصائصه

* اسوة بالعسل من الطبيعى ان تختلف مكونات و لون و خصائص معجون صمغ ما دة «العكبر» لدي نحل منطقة عن نحل مناطق اخري و ففصول السنة المختلفه. و الاسباب =ان النحل يقوم بتجميع اصل ما دة «العكبر» من الشجار و النباتات المحيطة بة و التي تختلف نوعياتها باختلاف المنطقة الجغرافية و الظروف المناخيه. و من ناحية اللون غالبا ما يصبح لونة بنيا بدرجات متفاوتة فغمق اللون او باللون الحمر او الخضر الخفيف او السود او البيض. و يحتوى بصفة غنية علي نوعيات مختلفة من المواد الطبيعية المضادة للكسده. و تشكل المواد الشمعية نسبة 30% من تركيبة و المواد الصمغية و البلسمية النباتية نسبة 50% و الزيوت العطرية الطيارة نسبة 10% و حبوب اللقاح نسبة 5% اضافة الي العشرات من المواد الكيميائية المختلفة التي هى «بيت القصيد» فشن الفائدة الصحية ل«العكبر».

وتشير بعض المصادر العلمية الي ان النواع الشائعة من ما دة «العكبر» تحتوى علي اكثر من 50 نوعا من المواد الكيميائية الطبيعية التي اثبتت الدراسات العلمية انها ذات فاعلية حيوية بيولوجية و ن هنالك المئات من المواد الكيميائية الخري التي توجد ف«العكبر» لكن لم تدرس بشكل علمى متعمق حتي اليوم و تحديدا اكثر من 400 مركب كيميائي.

وحسب اختلاف المكنة تنافس الباحثون من بريطانيا و الصين و الولايات المتحدة و البرازيل و مصر و اليابان و غيرهم من مناطق العالم فدراسة «العكبر» المحلى و محاولة معرفة خصائص و فائدة جميع نوع منها. و النواع الكثر شهرة فمضمار البحث عما له تثيرات اقوي فمقاومة الميكروبات و القضاء عليها هى النوع الصينى ذو اللون البنى و النوع الروسى ذو اللون الكهرمانى و النوع البرازيلى ذو اللون الحمر.

وسوة كذلك بالفائدة الطبية المتنوعة لمختلف نوعيات عسل مناطق العالم المختلفة فنة كما لاختلاف مكونات «العكبر» جوانب ايجابية فن له جوانب سلبيه. هذا ان كثيرا من الدراسات العلمية الصادرة مثلا فالبرازيل او روسيا او الصين او اليابان او اوروبا او مصر تشير صراحة الي ان المقصود من نتائجها هو هذا النوع من «العكبر» التي تمت دراستة و لا ضمانة ان نوعيات «عكبر» مناطق اخري من العالم سيصبح لها نفس التثيرات اليجابيه.

لكن بالعموم و سوة بالعسل كذلك يظل «العكبر» ايا كان مصدرة ما دة طبيعية يستعملها النحل بكفاءة فحماية مستعمراتة من نوعيات الميكروبات المحلية فبيئتة مما يجعل من الممكن جدا جدا علي اقل تقدير ان يصبح ايضا مفيدا لاستعمال السكان المحليين الذي يتعرضون لظروف بيئية شبيهه.

* دراسات جديده

* و فعدد يناير – ما رس 2006 لمجلة «سين باسيفيك جورنال اوف كانسر بريفينشن» (Asian Pac J Cancer Prev) المعنية ببحوث الوقاية من السرطان نشر الباحثون من مؤسسة بحوث الهندسة الوراثية و التقنية الحيوية التابع لجامعة المنوفية بمصر دراسة لهم بعنوان «الفاعلية الحيوية لعكبر النحل فالصحة و المرض» و تحدثوا عن الاستخدامات الفلكلورية ل«العكبر» فالطب التقليدى نظرا لما يتوافر فية من خصائص مقاومة الميكروبات و مضادات الكسدة و تثبيط نمو الورام و غيرها. و قروا بن التركيب الكيميائى فية معقد و ن ثمة اكثر من 300 مركب كيميائى تم التعرف عليها الي هذا الوقت. و نبهوا الي ان هذة المركبات تختلف بحسب مكان الحصول علي «العكبر» و وقت هذا و المصادر النباتية التي يستمد منها النحل تلك المادة مما يترك تثيرا و اضحا علي فاعليتة و تثيراتة المختلفه. و ركزوا فحديثهم علي التثيرات المقاومة لنشوء و نمو الورام السرطانيه.

* مصدر و اعد للدواء

* و كان «العكبر: هل ثمة امكانية كامنة فية لتطوير دواء جديد؟» عنوان دراسة المراجعة للدكتور سفورسين المتخصص فالمناعة و الميكروبات بالبرازيل و التي تم نشرها فعدد 21 اكتوبر (تشرين الول) الماضى لمجلة «جورنال اثنوفارماكولوجي» (J Ethnopharmacology) المعنية ببحاث العلاجات الطبيعيه. و قال فمقدمة الدراسة «يمتلك العكبر العديد من الخصائص البيولوجية الحيوية و الصيدلانية العلاجية و اتسع اثناء السنوات القليلة الماضية نطاق دراسة اليات عملة فالمختبرات و علي الخلايا الحيه. و علي الرغم من ذلك الاهتمام العلمى للبحث فمركباتة الكيميائية فننا نفتقر الي الدراسات الكلينيكية للبحث فتثيراتة علي البشر انفسهم. و بالمراجعة لمجمل ما تم نشرة من بحوث علمية حول العكبر نلحظ ان له خصائص علاجيه. و ما نحن بحاجة الية هو تقييم التثيرات الصحية الواعدة للعكبر علي البشر الصحاء و المرضي و هو ما يجب علي شركات الدوية الاهتمام به».

وسبق للدكتور سفورسين ان نشر فعدد 15 اغسطس (ب) لعام 2007 من نفس المجلة العلمية دراسة مراجعتة لعلاقة «العكبر» بجهاز مناعة الجسم. و تناول باستفاضة نتائج التجارب و البحوث التي تمت فالبرازيل و غيرها من مركز البحث العالمية حول تثيرات «العكبر» فهذا الجانب خاصة علي تنشيط جهاز المناعة ضد الميكروبات و ضد تفاقم نمو الورام السرطانيه. و علي و جة الخصوص تنشيط خلايا جهاز المناعة (natural killer cells) المعنية بقتل الخلايا السرطانية و تنشيط عملية منع انقسام و تكاثر الخلايا السرطانيه. و قال فخاتمة البحث «هذة المراجعة العلمية تفتح مجالا جديدا للبحث فالخصائص الحيوية للعكبر فعمل جهاز المناعه».

وتحدث الباحثون السبان عن الخصائص الوظيفية الحيوية للعسل و «العكبر» و الجيلى الملكى و هذا فدراستهم المنشورة بعدد نوفمبر (تشرين الثاني) 2008 لمجلة «جورنال اوف فوود ساينس» (J Food Sci) المعنية بعلم الغذاء. و شاروا الي ان «العكبر» ما دة تستعمل فالطب منذ القدم نظرا لخصائصة الحيوية فمقاومة الميكروبات و المضادة للكسدة و المضادة للورام و المضادة للالتهابات. و هنالك تثيرات له لخفض الكولسترول و منع ترسب الصفائح الدموية علي بعضها بعضا.

وعرض الباحثون من ما ليزيا مراجعتهم لاحتمالات استخراج مضادات حيوية من اقراص شمع عسل النحل. و هذا فعدد نوفمبر 2009 لمجلة «ريسنت باتنتس اوف انتينفكشن ديسكفري» (Recent Pat Antiinfect Drug Discov) المعنية بالجديد فبحوث اكتشاف ادوية مقاومة الميكروبات. و بالمقارنة مع العسل و الجيلى الملكى قالوا «وجدت البحاث ان العكبر يمتلك القدرة العلي فمقاومة البكتيريا و القضاء عليها و هذا قد لغناة بمركبات فلافونويد (flavonoids) النباتيه».

وفى 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضى اعلن الباحثون من جامعة برادفورد البريطانية عن نتائج دراستهم حول التثيرات الشافية ل«العكبر» علي قروح الفم. و قام الباحثون فمركز علوم هندسة الصيدلة للجامعة بنتاج دواء مكون من «العكبر» لاختبار جدواة فمعالجة قروح الفم. و قال البروفسور انات براداكار الباحث الرئيس و مدير المركز «العكبر مزيج كيميائى معقد و هو ما دة طبيعية مفيدة جدا. و ظهرت الدراسات السابقة قدراتة علي مقاومة الفطريات و بقية الميكروبات و نة ما دة قوية مضادة للكسدة و مضادة للحساسية و رافعة من قدرات عمل جهاز مناعة الجسم و نة كذلك يزيد من سرعة التئام الجروح و القروح و له تثيرات موضعية مخدرة للم».

وضاف بالقول «ثمة سوق و اعدة لمنتجات العكبر خاصة فالصين و الولايات المتحدة و جنوب اسيا و كبر معوق للاستفادة المباشرة منة هو عدم قدرتة علي الذوبان فالماء و رائحته» فاشارة الي الرائحة المميزة ل«العكبر» التي ربما لا يتقبلها البعض. و لذلك قام الباحثون بتطوير كيفية للحصول علي «العكبر» النقى و ذابتة لتكوين هلام جيلى قابل للذوبان فالماء للاستعمال كمرهم يلتصق بفاعلية علي قروح الفم.

* «العكبر».. تاريخ طبى حافل

* منذ العصور القديمة استعمل الطب التقليدى لمختلف شعوب انحاء العالم ما دة «العكبر». و لا يزال ايضا حتي اليوم و لفت انظار الطب الحديث للبحث عن فائدة الطبيه. و استعملة الطب التقليدى لنفس الاسباب =الذي من اجلة يستعملة النحل اي فالوقاية من الميكروبات و القضاء عليها.

وكان ابقراط يصف و ضع «العكبر» كمعجون لتغليف القروح و الجروح بغية تسهيل شفائها و التئام حوافها و تحدث الفيلسوف طاليس عن فائدة و استمر اطباء الرومان فذلك. و هكذا الطب العربى القديم و طب مناطق جنوب الصحراء الكبري فافريقيا و طب الشعوب القديمة لميركا الوسطي و اللاتينية و الطب الصينى القديم و طب مناطق روسيا و شمال اسيا القديمه.

والطريف انه كان يستعمل كمادة حافظة تدهن فيها اجزاء من اللات الموسيقية القديمة خاصة الجزاء الخشبية و الوتار لوقايتها من التلف او تغيير النغمات الصادرة عنها.

وظل الباحثون الروس و فاجزاء مختلفة من اوروبا الشرقية يتناولون هذة المادة بالبحث.. و تحديدا فعام 1930 اجرت المؤسسات البحث الطبى فروسيا العديد من البحاث حول «العكبر» فجوانب المكونات الكيميائية و الخصائص المضادة للميكروبات.

لكن فالعالم الغربى انحسر اللجوء اليها فبدايات القرن الماضى كما تشير مصادر تاريخ الطب الي ان بدت النظار تتجة الية مجددا فستينات القرن الماضى بجهود اطباء من الدنمارك و فرنسا و تحديدا دراسات الدكتور اغار لاند من الدنمارك و الدكتور ريمى شايفون من فرنسا. و فما بين عامى 1980 و 1996 صدرت اكثر من 310 دراسات علمية عن «العكبر» للباحثين فالعالم الغربى فقط. و فالتسعينات و بدايات القرن الحالى تسارعت و تيرة البحث و شملت الباحثين من اليابان و الصين و البرازيل و الرجتين و العالم العربى اضافة الي اوروبا و ميركا الشماليه.

وضافة الي اهتمام الباحثين فالمؤسسات الكاديمية الطبية بمادة «العكبر» تم انشاء العديد من مؤسسات البحث العلمى الخاصة ب«العكبر».

صورة2

 



 

وفى بريطانيا علي سبيل المثال تم فعام 1992 انشاء مؤسسة «بيفيتال» (BeeVital) لبحاث «العكبر» و تنال الدعم المادى المباشر من الحكومة البريطانية و تتعاون مع جامعة اكسفورد و جامعة ما نشستر و جامعة ستراثكلايد و غيرها من الجامعات البريطانيه. و صدرت عنها عشرات الدراسات حول «العكبر». و تقوم فالوقت الحالى مؤسسة «بيفيتال» بمشروع مدة ثلاث سنوات بالتعاون مع جامعة ستراثكلايد الاسكوتلندية حول الخصائص الكيميائية و الطبية لمادة «العكبر».

* النظرة الطبية ل«العكبر»

* و فق تصنيف اللجان العلمية ل«قاعدة البيانات الشاملة للطب الطبيعي» (Natural Medicines Comprehensive Database) التابعة لوزارة الصحة بالولايات المتحدة يتم تصنيف فعالية اي نوع من و سائل العلاج الطبى الطبيعى للعشاب و المنتجات الحيوانية و غيرها الي ست درجات اعلاها «فعال» (Effective) و دناها «غير فعال» (Ineffective) و هذا حسب نتائج المرجعيات العلمية لمجمل الدراسات و البحاث المتوافرة حول تلك الوسيلة العلاجيه. و ما دة «العكبر» كما تشير نشرات هذة المؤسسة الطبية الميركية «من المحتمل ان تكون فعاله» فمعالجة قروح هيربس العضاء التناسلية (Genital herpes) و تحديدا مرهم «العكبر» بنسبة 3% اكثر فاعلية من مرهم عقار «يسيكلوفير» بنسبه5% فسرعة التئام القروح الفيروسية تلك. و ايضا تلك المادة «من المحتمل ان تكون فعاله» فتسريع التئام التهابات الفم و تخفيف المها.

والمجالات العلاجية المطروحة للبحث العلمى هى جدوي «العكبر» في:

• معالجة الالتهابات الميكروبية للجروح و الحروق و القروح الجلديه.

• حساسية الجلد.

• صدفية الجلد.

• قروح و جروح و التهابات الفم و اللثه.

• قرحة المعده.

• اضطرابات الجهاز الهضمي.

• التهابات المعاء.

• معالجة الورام السرطانية خاصة سرطان الحلق و النف.

• رفع مستوي مناعة الجسم.

• علاج درن السل.

• خفض الكولسترول.

• علاج نزلات البرد.

• حماية خلايا القلب بعد الجلطات القلبيه.

• حماية الجهاز التناسلى لدي الرجال من مضاعفات الالتهابات الميكروبيه.

وبالنسبة لهذة الجوانب الطبية تقول المؤسسة الطبية المتقدمة الذكر «نحتاج الي مزيد من البراهين العلمية لتصنيف درجة فاعلية العكبر للاستعمال الطبى فهذة الحالات».. و تضيف «يبدو ان العكبر لدية فعالية فمقاومة البكتيريا و الفيروسات و الفطريات كما يبدو ان لدية قدرة علي مقاومة عمليات الالتهابات و تسريع التئام جروح الجلد». و من ناحية المان تقول «لا يعرف ان للعكبر تفاعلات تتعارض مع اي من الدوية او اي من الطعمة و مع ذلك يجب استشارة الطبيب قبل استخدامة للعلاج».

  • شهد العسل
  • فوائد شهد العسل
  • فوائد شهد النحل
  • شهد الملكه لمنتاجات النحل
  • شهد النحل مفيد للحمل
  • صورة شهد عسل
  • فوئد عسل ملكه شهد
  • فواهد شهد العسل
  • ماذا يعني العكبر


ما هي فوائد شهد العسل