ما اسم قوم سيدنا ابراهيم

ما اسم قوم سيدنا ابراهيم

ما هي اسماء قوم سيدنا ابراهيم التي تعرفها

 

 

 

 

معجزة سيدنا ابراهيم: النار لم تحرقه

صورة1

 



 

 

 

 

 

 

 

 

 

معلومات مهمة عن قوم سيدنا ابراهيم

 

كان زر يعيش فرض بابل بالعراق يصنع الصنام و يبيعها للناس ليعبدوها و كان له و لد صغير اسمة براهيم و هبة الله الحكمة و تاة الرشد منذ الصغر و ذات يوم دخل براهيم علي بية زر فرة يصنع التماثيل فتعجب براهيم من مر هذة التماثيل و قال فنفسة : لماذا يعبدها الناس و هى لا تسمع و لا تنطق و لا تضر و لا تنفع ؟! و كيف تكون لهة و الناس هم الذين يصنعونها ؟! و صارت هذة السئلة تراود الفتي الصغير دون جابه.

 

ولما كبر براهيم و شب خذ يفكر فهذا المر و يبحث عن الله الحق الذي يستحق العبادة فذهب لي الصحراء الواسعة و جلس ينظر لي السماء فري الكواكب و النجوم و استنكر ن تكون هى ربة الذي يبحث عنة لنها مخلوقة مثلة تعبد خالقها فتظهر بذنة و تغيب بذنة و ظل براهيم فالصحراء ينظر لي السماء يفكر و يتدبر عسي ن يهتدى لي ربة و خالقة فهداة الله سبحانة لي معرفتة و جعلة نبيا مرسلا لي قومة ليخرجهم من الظلمات لي النور و من عبادة الصنام لي عبادة الله رب العالمين و نزل الله سبحانة و تعالي علي براهيم صحفا بها داب و مواعظ و حكام لهداية قومة و تعليمهم صول دينهم و توصيتهم بوجوب طاعة الله و خلاص العبادة له و حدة و البعد عن جميع ما يتنافي مع مكارم الخلاق و عاد براهيم لي بيتة و قلبة مطمئن و لما دخل المنزل و جد باة فتقدم منة براهيم و خذ ينصحة و يقول له : ( ذ قال لبية يا بت لم تعبد ما لا يسمع و لا يبصر و لا يغنى عنك شيئا يا بت نى ربما جاءنى من العلم ما لم يتك فاتبعنى هدك صراطا سويا يا بت لا تعبد الشيطان ن الشيطان كان للرحمن عصيا يا بت نى خاف ن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان و ليا ) فرد علية بوة غاضبا و قال : ( قال راغب نت عن لهتى يا براهيم لئن لم تنتة لرجمنك و اهجرنى مليا ) لكن براهيم لم يقابل تلك القسوة بمثلها بل صبر علي جفاء بية و قابلة بالبر و الرحمة و قال له : ( قال سلام عليك سستغفر لك ربى نة كان بى حفيا و عتزلكم و ما تدعون من دون الله و دعو ربى عسي لا كون بدعاء ربى شقيا )وخرج براهيم من عند بية متوجها لي المعبد حتي يدعو قومة لي عبادة الله و لما دخل عليهم و جدهم عاكفين علي صنام كثيرة يعبدونها و يتضرعون ليها و يطلبون منها قضاء حوائجهم فتقدم منهم براهيم و قال لهم : ( ذ قال لبية و قومة ما هذة التماثيل التي نتم لها عاكفون ) فرد علية القوم و قالوا : ( قالوا و جدنا باءنا لها عابدين ) فوضح لهم براهيم ن عبادة هذة الصنام ضلال و كفر و ن الله سبحانة الذي خلق السماوات و الرض هو المستحق للعبادة و حدة فغضب قومة منة و استكبروا و صروا علي كفرهم و عنادهم فلما و جد براهيم صرارهم علي عبادة الصنام خرج و هو يفكر فنفسة ن يحطم هذة الصنام و كان اليوم الاتي يوم عيد فقام القوم احتفالا كبيرا خارج المدينة و ذهب لية كل الناس و خرج براهيم و حدة لي شوارع المدينة فلم يجد بها حدا فانتهز هذة الفرصة و حضر فسا بعدها ذهب لي المعبد الذي فية الصنام دون ن يراة حد فوجد صناما كثيرة و ري ما مها طعاما كثيرا و ضعة قومة قربانا لها و تقربا ليها لكنها لم تكل فقبل ليها براهيم و تقدم منها بعدها قال لها مستهزئا : لا تكلون ؟! و انتظر قليلا لعلهم يردون علية لكن دون جدوي فعاد يسل و يقول : ما لكم لا تنطقون ؟! بعدها خذ يكسر الصنام و احدا تلو الخر حتي صارت كلها حطاما لا صنما كبيرا تركة براهيم و لم يحطمة و علق فرقبتة الفس بعدها خرج من المعبد و لما عاد القوم من الاحتفال مروا علي المعبد و دخلوا فية ليشكروا اللهة علي عيدهم و فوجئوا بصنامهم محطمة ما عدا صنما و احدا فرسة فس ملعق فتساءل القوم : من فعل ذلك بلهتنا ؟ فقال بعض القوم : سمعنا فتي بالمس اسمة براهيم كان يسخر منها و يتوعدها بالكيد و التحطيم و جمعوا مرهم علي ن يحضروا براهيم و يسلوة و يحققوا معة فيما حدث و فلحظات ذهب بعض القوم و توا ببراهيم لي المعبد و لما و قف ما مهم سلوة : نت فعلت ذلك بلهتنا يا براهيم ؟! فرد براهيم: بل فعلة كبيرهم ذلك بعدها شار بصبعة لي الصنم الكبير المعلق فرقبتة الفس بعدها قال : فسلوهم ن كانوا ينطقون فرد علية بعض الناس و قالوا له : يا براهيم نت تعلم ن هذة الصنام لا تنطق و لا تسمع فكيف تمرنا بسؤالها ؟ فانتهز براهيم هذة الفرصة و قال لهم : ( قال فتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا و لا يضركم في لكم و لما تعبدون من دون الله فلا تعقلون ) فسكتوا جميعا و لم يتكلموا و نكسوا رءوسهم من الخجل و الخزى و مع هذا رادوا الانتقام منة لنة حطم صنامهم و هان لهتهم فقال نفر من الناس : ما جزاء براهيم و ما عقابة الذي يستحقة ؟ فقالوا : ( قالوا حرقوة و انصروا لهتكم ن كنتم فاعلين ) بعدها ذهب جنود المعبد ببراهيم لي الصحراء و جمعوا الحطب و الخشب من جميع مكان و شعلوا نارا عظيمة و جاءوا بلة اسمها المنجنيق ليقذفوا براهيم منها فالنار و لما جاء موعد تنفيذ الحكم علي براهيم اجتمع الناس من جميع مكان ليشهدوا تعذيبة و تصاعد من النار لهب شديد فوقف الناس بعيدا يشاهدون النار و مع هذا لم يستطيعوا تحمل حرارتة و جاءوا ببراهيم مقيدا بالحبال و وضعوة فالمنجنيق بعدها قذفوة فالنار فوقع فو سطها فقال براهيم : حسبى الله و نعم الوكيل فمر الله النار لا تحرق براهيم و لا تؤذية فقال تعالي : ( قلنا يا نار كونى بردا و سلاما علي براهيم ) فصبحت النار بردا و سلاما علية و لم تحرق منة شيئا سوى القيود التي قيدوة فيها و ظلت النار مشتعلة عدة يام و بعد ن انطفت خرج منها براهيم سالما لم تؤذة و تحدث الناس عن تلك المعجزة و عن نجاة براهيم من النار.

 

وراد النمرود ملك البلاد ن يناقش براهيم فمر دعوتة فلما حضر براهيم ما م الملك سلة : من ربك ؟ فقال براهيم مجيبا : ( ربى الذي يحيى و يميت ) فقال الملك : ( نا حيى و ميت ) و مر الملك الجنود ن يحضروا رجلين من المسجونين بعدها مر بقتل رجل و ترك الخر بعدها نظر لي براهيم و قال له : ها نا ذا حى و ميت قتلت رجلا و تركت خر!! فلم يرد براهيم علي غباء ذلك الرجل و لم يستمر فجدالة فهذا المر بل سلة سؤالا خر عجزة و لم يستطع معة جدالا قال له براهيم : ( فن الله يتى بالشمس من المشرق فت فيها من المغرب ) فبهت النمرود و سكت عن الكلام اعترافا بعجزة و قرر براهيم الهجرة من هذة المدينة لنة لم يؤمن بة سوي زوجتة سارة و ابن خية لوط علية السلام و هاجر براهيم و معة زوجتة سارة و ابن خية لوط و خذ ينتقل من مكان لي مكان خر حتي استقر بة الحال ففلسطين فظل فيها فترة يعبد الله و يدعو الناس لي عبادة الله و لي كيفية المستقيم و مرت السنوات و نزل قحط بالبلاد فاضطر براهيم لي الهجرة بمن معة لي مصر و كان يحكم مصر نذاك ملك جبار يحب النساء و كان له عوان يساعدونة علي هذا فيقفون علي طراف البلاد ليخبروة بالجميلات اللاتى يتين لي مصر فلما روا سارة و كانت بارعة الجمال بلغوا عنها الملك و خبروة ن معها رجلا فصدر الملك و امرة بحضار الرجل و فلحظات جاء الجنود ببراهيم لي الملك و لما رة سلة عن المرة التي معة فقال براهيم : نها ختى فقال الملك : ائتنى فيها فذهب براهيم لي سارة و بلغها بما حدث بينة و بين الملك و بما ذكرة له بنها ختة فذهبت سارة لي القصر و لما رها الملك انبهر من جمالها و قام ليها فقالت له : ريد ن توض و صلى فذن لها فتوضت سارة و صلت بعدها قالت : ( اللهم ن كنت تعلم نى منت بك و برسولك و حصنت فرجى لا علي زوجى فلا تسلط علي ذلك الكافر ) فاستجاب الله لها و عصمها و حفظها فكلما راد الملك ن يمسك فيها قبضت يدة فسلها ن تدعو الله ن تبسط يدة و لن يمسها بسوء و تكرر ذلك المر ثلاث مرات فلما علم نة لن يقدر عليها نادي بعض خدمة و قال لهم : نكم لم تتونى بنسان نما تيتمونى بشيطان بعدها مر الخدم ن يعطوها هاجر لتكون خادمة لها فعادت سارة لي زوجها دون ن يمسها الملك فوجدتة قائما يصلى فلما انتهي نظر ليها و سلها عما حدث؟ فقالت : ن الله رد كيدة عنى و عطانى جارية تسمي هاجر لتخدمنى و بعد فترة رجع براهيم لي فلسطين مرة خري و ثناء الطريق استذنة ابن خية لوط فالذهاب لي قرية سدوم ليدعو هلها لي عبادة الله فعطاة براهيم بعض النعام و الموال و واصل هو و هلة السير لي فلسطين حتي و صلوا ليها و استقروا فيها و ظل براهيم علية السلام ففلسطين فترة طويله.

 

وحب الله براهيم علية السلام و اتخذة خليلا من بين خلقة قال تعالي : ( و اتخذ الله براهيم خليل ) و ذات يوم راد براهيم ن يري كيف يحيى الله الموتي فخرج لي الصحراء يناجى ربة و يطلب منة ن يرية هذا قال تعالي : ( و ذ قال براهيم رب رنى كيف تحيى الموتي قال و لم تؤمن قال بلي و لكن ليطمئن قلبى قال فخذ ربعة من الطير فصرهن ليك بعدها اجعل علي جميع جبل منهن جزءا بعدها ادعهن يتينك سعيا و اعلم ن الله عزيز حكيم )ففعل براهيم ما مرة ربة و ذبح ربعة من الطيور و وضع جزاءها علي الجبال بعدها عاد لي مكانة مرة خري و وقف متجها ناحية الجبال بعدها نادي عليهن فذا بالحياة تعود لهذة الطيور و تجيء لي براهيم بذن ربها.

 

وكانت سارة زوجة براهيم عقيما لا تلد و كانت تعلم رغبة براهيم و تشوقة لذرية طيبة فوهبت له خادمتها هاجر ليتزوجها لعل الله ن يرزقة منها ذرية صالحة فتزوج براهيم هاجر فنجبت له سماعيل فسعد بة براهيم سعادة كبار لنة جاء له بعد شوق شديد و انتظار طويل و مر الله عز و جل براهيم ن يخذ زوجتة هاجر و ولدها سماعيل و يهاجر بهما لي مكة فخذهما براهيم لي هنالك و توجة لي الله داعيا ( ربنا نى سكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل فئدة من الناس تهوى ليهم و ارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون ) بعدها تركهما براهيم و عاد لي زوجتة سارة و ذات يوم جاءت لية ملائكة الله فصورة بشر فقام براهيم سريعا فذبح لهم عجلا سمينا و شواة بعدها و ضعة ما مهم ليكلوا فوجدهم لا يكلون لن الملائكة لا تكل و لا تشرب و هنا خبرت الملائكة براهيم بنهم ليسوا بشرا و نما هم ملائكة جاءوا ليوقعوا العذاب علي قرية سدوم لنهم لم يتبعوا نبيهم لوطا و بشرت الملائكة براهيم بولدة سحاق من سارة و كانت عجوزا فتعجبت حينما سمعت الخبر فهى امرة عجوز عقيم و زوجها رجل شيخ كبير فخبرتها الملائكة ن ذلك هو مر الله فقالت الملائكة : ( قالوا تعجبين من مر الله رحمة الله و بركاتة عليكم هل المنزل نة حميد مجيد ).

 

وذات مرة ري براهيم علية السلام نة يذبح ابنة فالمنام فخبر ابنة سماعيل بذلك و كان ذلك امتحان من الله لبراهيم و سماعيل فاستجاب سماعيل لرؤيا بية طاعة للة و استعد جميع منهما لتنفيذ مر الله و وضع براهيم ابنة سماعيل علي و جهة و مسك بالسكين ليذبحة فكان الفرج من الله فقد نزل جبريل علية السلام بكبش فداء لسماعيل فكانت سنة الذبح و النحر فالعيد و صدق الله ذ يقول : ( و فديناة بذبح عظيم ) و كان نبى الله براهيم يسافر لي مكة من حين لخر ليطمئن علي هاجر و ابنها سماعيل و فحدي الزيارات طلب براهيم من ابنة ن يساعدة فرفع قواعد المنزل الحرام الذي مرة ربة ببنائة فوافق سماعيل و خذا ينقلان الحجارة اللازمة لذا حتي انتهيا من البناء و عندها خذا يدعوان ربهما ن يتقبل منهما فقالا : ( و ذ يرفع براهيم القواعد من المنزل و سماعيل ربنا تقبل منا نك نت السميع العليم ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا مة مسلمة لك و رنا مناسكنا و تب علينا نك نت التواب الرحيم ) فاستجاب الله لبراهيم و سماعيل و بارك فالكعبة و جعلها قبلة للمسلمين جميعا فكل زمان و مكان.

 

قد كان لبراهيم علية السلام رسالة و دين قويم و شريعة سمحة مرنا الله باتباعها قال تعالي : ( قل صدق الله فاتبعوا ملة براهيم حنيفا و ما كان من المشركين ) ى اتبعوا الدين الحنيف القويم الثابت الذي لا يتغير.

 

ومرض براهيم علية السلام بعدها ما ت بعد ن دي رسالة الله و بلغ ما علية و فرحلة السراء و المعراج قابل النبى صلي الله علية و سلم خليل الله براهيم علية السلام فالسماء السابعة بجوار المنزل المعمور الذي يدخلة جميع يوم سبعون لف من الملائكة يتعبدون فية و يطوفون بعدها يظهرون و لا يعودون لية لي يوم القيامة و هذا كما ذكر فحديث المعراج الذي يقول فية النبى صلي الله علية و سلم ( … بعدها صعد بى جبريل لي السماء السابعة فاستفتح جبرائيل قيل : من ذلك ؟ قال : جبرائيل قيل : و من معك ؟ قال محمد قيل : و ربما بعث ليه؟ قال : نعم قيل : مرحبا بة فنعم المجيء جاء فلما خلصت فذا براهيم قال : ذلك بوك فسلم علية فسلمت علية فرد السلام بعدها قال مرحبا بالابن الصالح و النبى الصالح …).

 

وقد سئل رسول الله صلي الله علية و سلم عن خير البرية فقال : ( ذاك براهيم ) و هو و ل من يكسي يوم القيامة قال النبى صلي الله علية و سلم : ( … و ول من يكسي يوم القيامة براهيم ) فالناس يحشرون يوم القيامة عراة فيكسي براهيم علية السلام تكريما له بعدها النبياء بعدها الخلائق و ربما مدح الله سبحانة و تعالي نبية براهيم و ثني علية قال تعالي : ( ن براهيم كان مة قانتا للة حنيفا و لم يك من المشركين شاكرا لنعمة اجتباة و هداة لي صراط مستقيم و تيناة فالدنيا حسنة و نة فالخرة لمن الصالحين بعدها و حينا ليك ن اتبع ملة براهيم حنيفا و ما كان من المشركين ).

 

وقد فضل الله براهيم علية السلام فالدنيا و الخرة فجعل النبوة فية و فذريتة لي يوم القيامة قال تعالي : ( و وهبنا له سحاق و يعقوب و جعلنا فذريتة النبوة و الكتاب و تيناة جرة فالدنيا و نة فالخرة لمن الصالحين ).

 

وبراهيم علية السلام من و لى العزم من الرسل و وصي الله نبية محمدا صلي الله علية و سلم ن يسير علي ملتة قال تعالي : ( قل ننى هدانى ربى لي صراط مستقيم دينا قيما ملة براهيم حنيفا و ما كان من المشركين ) و قال : ( بعدها و حينا ليك ن اتبع ملة براهيم حنيفا و ما كان من المشركين ) و مدح الله براهيم بالوفاء و القيام بما عهد لية فقال تعالي : ( و براهيم الذي و ف)ولنة فضل النبياء و الرسل بعد محمد صلي الله علية و سلم مرنا الرسول صلي الله علية و سلم ن نصلى علية فصلاتنا ثناء التشهد.

 

م جمل الثقة بالله

صورة2

 



صورة3

 



 

 

  • اسم قوم ابراهيم
  • اسم قوم سيدنا ابراهيم
  • ما اسم قوم سيدنا إبراهيم
  • ما اسم قوم سيدنا ابراهيم
  • ما اسم قوم ابراهيم
  • قوم سيدنا ابراهيم
  • قوم ابراهيم
  • ما اسم قوم ابراهيم عليه السلام
  • قوم إبراهيم
  • صور وحكام مام علي


ما اسم قوم سيدنا ابراهيم