كيف كان عقاب الله لقوم عاد

كيف كان عقاب الله لقوم عاد

لا ياخذ الله القرى الا بظلم اهلها كما ان الله يرسل الرسل لدعوة الناس للعبادة الحق كما انهم كذلك ينذرون الناس من قبل ان ينزل بهم سخطا من الله .. و دائما الجزاء من جنس العمل فكيف كان عقاب الله لقوم عاد ؟؟؟

صورة1

 



 

ن قوم هود كانوا يسكنونة فالحقاف و الحقاف هى الرض الرملية و لقد حددها المؤرخون بين اليمن و عمان الاكتشافات الثرية لمدينة “رم” فبداية عام 1990امتلت الجرائد العالمية الكبري بتقاريرصحفية تعلن عن: ” اكتشاف مدينة عربية خرافية مفقودة ” ” اكتشاف مدينة عربية اسطورية ” ” اسطورة الرمال (عبار)” و المر الذي جعل هذا الاكتشاف مثيرا للاهتمام هو الشارة الي تلك المدينة فالقرن الكريم. و منذ هذا الحين فن الكثير من الناس؛ الذين كانوا يعتقدون ان “عادا” التي روي عنها القرن الكريم اسطورة و نة لا ممكن اكتشاف مكانها لم يستطيعوا اخفاء دهشتهم امام تلك الاكتشاف فاكتشاف تلك المدينة التي لم تذكر الا علي السنة البدو ربما اثار اهتماما و فضولا كبيرين. نيكولاس كلاب عالم الثار الهاوى هو الذي اكتشف تلك المدينة السطورية التي ذكرت فالقرن الكريم

نذر هود قومة انهم ان اعرضوا عن دعوتة و استكبروا سيحل عليهم عقاب من الله و سخط و ان الله سيبيدهم و يعذبهم و يستخلف قوما اخرين غيرهم و قدد كرر نصحة هذا الا انهم كانوا يصدونة دائما متعجبين من هذا و معتبرين ان فدعوتة تلك احتقارا لهم و امتهانة لبائهم


بعد ان اصرت عاد علي هذا انذرهم هود بن الله تعالي سينزل عليهم عذابا و سخط من عندة لكنهم اجابوة بنهم لن يتركوا الهتهم بذلك القول الي ان انزل الله سخطة و عذابة عليهم بن حبس عنهم المطر حتي جهدوا و خلال حبس المطر عنهم كان هود يقول لهم بن الله سيرحمهم و يغيثهم ان اطاعوا دعوتة و عبدوا الله الا انهم استمروا فتمردهم و عصيانهم رغم ما يصيبهم من بلاء


بينما كانت عاد علي تلك الحال مر عليهم سحاب اسود اللون ظنوا ان هذا السحاب فية خير لهم و سيمطرهم الا ان الله ربما ارسل عليهم بعد هذا ريحا شديدة سلطها عليهم سبعة ليال و ثمانية ايام اهلكتهم و ابادتهم الي ان صارت اجسامهم كعجاز النخل،فهلك جميع من استكبر و ابي و نجا جميع من امن و ربما بين الله تعالي هذا فسورة هود باليات الاتيه

”  ”


(( انى توكلت علي الله ربى و ربكم ما من دابة الا هو اخذ بناصيتها ان ربى علي صراط مستقيم فن تولوا فقد ابلغتكم ما ارسلت بة اليكم و يستخلف ربى قوما غيركم و لا تضرونة شيئا ان ربى علي جميع شيء حفيظ و لما جاء امرنا نجينا هودا و الذين امنوا معة برحمة منا و نجيناهم من عذاب غليظ و تلك عاد جحدوا بيات ربهم و عصوا رسلة و اتبعوا امر جميع جبار عنيد و تبعوا فهذة الدنيا لعنة و يوم القيامة الا ان عادا كفروا ربهم الا بعدا لعاد قوم هود ))

 

صورة2

 



صورة3

 



 


كيف كان عقاب الله لقوم عاد