كيف تسخن المراة جنسيا وتستثار شهوتها بقوة

كثيرا ما يجب ان تتعطل لغة الكلام

يصمت اللسان و يتكلم الجسد، اي علي الرجل و المرأة التحدث بلغة الجسد،

فالجسد الإنساني

جسم المرأة و جسم الرجل لة لغتة و شفرته

، و مفاتيح التحدث منة و له، و قد ان زوجتك من

النوع الذي لا يثيرها الكلام الشفوى بقدر ما يثيرها كلام الجسد

لذا فالأفضل اتقان طرق و وسائل المداعبة و فنون

الإثارة و الأغراء

والتعرف علي المنطاق الساخنة و الحساسة فجسم المرأه، و إليك بعض منها:

توجد فجسم المرأة مناطق حساسة كثيره، و العديد منها معروف، كالشفاة و اللسان و العنق و أرنبة الأذن

ومنطقة ما خلف الأذن

وغيرها مما هو معروف.


ولكن فالمقابل هنالك منطقتان مجهولتان لدي الكثيرين :

المنطقة الأولى:


تعرف باسم (النقطة الحساسه) و هى منطقة غنية بالأعصاب الجنسيه

وتقع فالمنطقة الصغيرة ما بين البظر و فتحة مجري البول .


وتستثار هذة المنطقة بالضغط المتوسط القوه، حيث ان هذة الأعصاب الجنسية ليست سطحيه

وإنما عميقة بعض الشيء، فاللمس الخفيف لا يأتى بنتيجه.

المنطقة الثانية =و الأهم :

وهى ( المنطقة الحساسة g )، و الحرف g هو الحرف الأول للعالم الذي اكتشفها فالخمسينات من القرن العشرين

وهو طبيب نساء و ولاده، تقع هذة المنطقة فالجدار العلوى للمهبل، علي بعد 4 الي 6 سم من فتحة المهبل

 

(أى تقريبا مقدار طول الإصبع السبابة او الوسطى).


وهذة المنطقة كذلك غنية بالأعصاب الجنسية (العميقه)

لذا فإن استثارتها تكون بالضغط القوى نوعا ما بواسطة اصبعى السبابة و الوسطي معا، حيث يصبح باطن الكف للأعلي (ولا يكتفي بالضغط فقط، و إنما بالحركة كذلك للأمام و الخلف)

ولكن ينبغى الإشارة الي عدة امور مهمة بالنسبة للمنطقة الحساسه:

1- انها تكون قابلة للاستثارة فقط عندما تكون المرأة مستثارة اصلا.


2- عند استثارة المنطقة g يستحسن استثارة البظر فنفس الوقت ايضا.


3- ربما يتطلب البحث عنها اسابيع او شهورا!!! حيث ان المنطقة تكون غير مستجيبة للإثارة الجنسية فبادئ الأمر

 

(ولكن بتكرار استثارتها علي مدي الأيام تصبح المنطقة حساسة جدا جدا للاستثارات الجنسيه).


4- عند استثارتها تشعر المرأة بالرغبة فالتبول، و ربما يظهر من المرأة سائل يشبة المنى و ليس بولا،

 

ومصدر ذلك السائل هو الغدد الجنسية القريبة من مجري البول.


5- عندما تثار المنطقة (وهى بحجم طرف الإصبع تقريبا)،

 

تنتفخ المنطقة قليلا، و تصبح المنطقة اخشن بقليل من المناطق المجاورة الأخري .


6-أنها موجودة فالجدار العلوى للمهبل، و لكن لمعرفة موقعها بالتحديد ينبغى علي الزوجة اخبار زوجها عندما تقع يدة علي المنطقة الصحيحه.


7- لكى تطمئن المرأة من ان احساسها بالتبول لن ينتج عنة تبولا و إنما سائل شفاف احدث لا علاقة له بالبول، فإن عليها افراغ المثانة البولية اولا.


8- ان هنالك نسبة من النساء ربما لا تكون لديهن هذة المنطقة الحساسه، بالرغم من المحاولات المتكررة لجعل المنطقة اكثر حساسية للاستثارات الجنسيه.


9- ان اسباب تفضيل العديد من النساء الجماع المهبلى (من الخلف) و الذي يسمي كذلك (بالوضع الفرنسي) هو ان ذلك الوضع الجنسى يجعل عضو الرجل اكثر اثارة للنقطة الحساسة g، و لجدار المهبل العلوي.


10- ان الجدار العلوى للمهبل اكثر حساسية (من الناحية الجنسيه) من الجدار السفلى للمهبل .


11- ان الوضع المتعارف علية فالعملية الجنسية و هو (الرجل فوق المرأه)، ذلك الوضع يستثير الجدار (السفلي) للمهبل بشكل اكبر، و لذا فهو ليس بالوضع الأمثل للعملية الجنسيه!


12- و قد الأهم من هذا كله، انه عند محاولات اكتشاف النقطة g فإنة ينبغى علي الزوجين الا يجعلان همهما الوحيد الوصول الي المنطقة الصحيحة فقط، و إنما عليهما ان يجعلا (عملية الاستكشاف هذه! جزءا من المداعبات الجنسية قبل الجماع (قبل ايلاج العضو الذكرى فالمهبل) كما ان علي الزوج كذلك ان لا يترك عبارات الحب و الإطراء علي جسد زوجته.


وتذكر يا اخى الفاضل ان العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ليست فقط عملية (جسدية فقط)، و إنما هى عملية للتعبير عن الحب و الصلة الروحية بينها و بين حبيبها (زوجها).

يمكن تقسيم العملية الجنسية الي ثلاث مراحل رئيسة مهمه:

1- مرحلة المداعبات الجنسية الأولية (مداعبات ما قبل الجماع).


2- مرحلة الجماع (إدخال العضو الذكرى فالمهبل).


3- مداعبات ما بعد الجماع مباشره.

وسوف اتحدث عن هذة المراحل الثلاث، و لكن سأركز حديثى علي المرحلة الأولي و هى (مداعبات ما قبل الجماع)، و كيف تستثار المناطق الحساسة عند المرأة (كالثديين و البظر) بالتفصيل، و غير هذا من الأمور المهمة و (الأسرار الجنسية المهمه)!! غالبا ما يميل الرجل الي التركيز علي المرحلة الثانية =من مراحل العملية الجنسية (وهى مرحلة الجماع و إيلاج العضو الذكرى فالمهبل)، فحين انه يقلل من اهمية المرحلتين الأولي و الثالثه.


لكن الحقيقة هى ان المرأة (تستثار و تستمتع) بالمرحلتين الأولي و الثالثة (أى بمداعبات ما قبل و ما بعد الجماع) و تحتاج اليهما بشكل اكبر من عملية الجماع نفسها، فلا يحصلن علي الإشباع الجنسى الكامل اذا (قلت) مداعبات (ما قبل) او (ما بعد) الجماع.


هذة هى احدي الحقائق التي يجب علي جميع رجل ان يضعها نصب عينيه، فرغبات المرأة الجنسية تختلف كثيرا عن رغبات الرجل.

والحقيقة الأخري هى ان الممارسة الجنسية بالنسبة للمرأة انما هى ممارسة (عاطفيه) بالدرجة الأولى، و بالدرجة الثانية =يأتى الجانب (الجنسى او الجسدي)، لذا تفضل النساء تسمية ممارسة الجنس ب(ممارسة الحب).


فى المرحلة الأولي (مداعبات ما قبل الجماع).

تقول الدراسات العلمية و العملية فمجال الجنس ان المرأة تحتاج الي ما معدلة ( 15 الي 20 دقيقه) علي الأقل من المداعبات الجنسية كى تكون متهيئة بشكل كامل لعملية الجماع.

فالجماع لا يصبح ممتعا للمرأة الا اذا سبقتة مداعبات مستفيضة تجعل المرأة فقمة الاستثارة الجنسيه.

وعديد من النساء يقلن انه لا يمكنهن الوصول الي النشوة الجنسية (هزة الجماع) الا اذا سبق الجماع (أى ايلاج العضو الذكري) مداعبات كثيره. فمهما حاول الرجل جاهدا خلال (عملية الجماع و الإيلاج) لإيصال زوجتة للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك، الا اذا سبق عملية الجماع العديد من المداعبات الجنسيه.

وبعبارة اخري : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافيه، فلا ممكن للمرأة الوصول الي النشوة الجنسية او الرعشة الجنسية (حتي لو استمر ادخال العضو الذكرى فالمهبل و تحريكة فترة طويلة !)، لذا فمداعبات ما قبل الجماع هى اهم مرحلة بالنسبة للمرأه.

والسؤال هنا هو : كيف تهيئ و تثير المرأة ف(مرحلة ما قبل الجماع).

فى البداية يستحسن ان يبلغ الزوج زوجتة بأنة ينوى مقاربتها جنسيا (أى يجامعها) قبل فترة الجماع بفترة كافيه. كأن يخبرها فبداية المساء او قبل الجماع بساعات ان امكن، مما يجعل الزوجة تتهيا نفسيا للقاء الجنسي، فتكون علي مستوي جيد من الاستعداد النفسى و الإثارة مع بداية المداعبات الجنسيه.

والعامل النفسى للمرأة مهم بالنسبة لها الي ابعد الحدود، و هو الذي يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس او لا، و هذا بخلاف الرجل الذي ربما يصبح مستعدا للأداء الجنسى بعد ثوان معدودة من التفكير فالجنس، و بغض النظر تماما عن حالتة النفسيه. لكن ذلك لا ينفع ابدا مع المرأه، اذ تحتاج ان تكون فو ضع نفسى مناسب كى تستجيب للمثيرات الجنسيه.

ويمكن للزوج تهيئة (المزاج الجنسي) للزوجة بعدة امور منها:

1- ابلاغها برغبتة ف(ممارسة الجماع) قبل هذا بساعات ان امكن.


2- الكلام الرقيق:


فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام، و هنا اؤكد علي اهمية قول الرجل لزوجتة (أحبك) او غير ها من ارق كلمات الغزل قبل جميع لقاء جنسى مهما طالت العلاقة بينهما، فهى كلمة و احدة لا تكلف الرجل شيئا، و لكن لها و قع جبار علي قلب المرأه.

فالمرأة تعشق سماع هذة الكلمة السحرية الرائعة و هى مفتاح شخصى للمرأة بل و مفتاح جديد المرأه، و لكن حياء بعض الشباب، و قد عدم تعلمهم فنون المداعبة يقفان عائقا امام قول ذلك.

3- اللمس و التقبيل و الكلام:


من اكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هى انهم عندما يلمسون زوجاتهم فإنهم (يتسرعون) بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و البظر و الشفرتان. و ذلك خطا كبير و فادح ايضا.


إذ ينبغى (دائما) ترك تلك المناطق و جعلها (اخر ما يستثار و يداعب) فخلال مداعبات ما قبل الجماع.


فتلك المناطق (الثدى و الفرج) لا تكون مستجيبة للإثارات الجنسية الا خلال و صول الزوجة الي مستوي عال من الإثاره، بل و ربما تكون تلك الاستثارة (مؤلمة و كريهه) اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.

لذا ينبغى البدء اولا باللمس الخفيف و الرقيق جدا جدا للكتفين و منطقة الظهر و الخصر ايضا، و فهذة الأثناء علي الزوج ان يقبل زوجتة (بشكل خفيف و رومانسي) ففمها و خدها و رقبتها و خلف اذنيها و علي كتفيها، و أن يمزج هذا كلة بعبارات الحب.

وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجتة لتلك الاستثارات (كأن تزيد سرعة التنفس لديها)، عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل و قوة اللمس و الاحتضان، و فهذة المرحلة يكون الثديان قابلين للاستثارات الجنسيه.

كيف يستثار الثديان؟

من المعروف ان حلمات الثدى و المنطقة (الوردية او البنية المحيطة بالحلمات) و التي تعرف باسم (هالة الثدي) هما اكثر المناطق الحساسة فالثدي.

ولكن من الخطا ان تستثار هاتان المنطقتان قبل باقى اجزاء الثدي، اذ انه فعالم الجنس عليك دائما ان تثير المناطق الأقل حساسية اولا، و من بعدها المناطق الأكثر حساسيه، مما يؤدى فالنهاية الي نتائج مثيرة و تحقيق الإشباع الجنسى الكامل للزوجه.

ففى البداية فإن علي الزوج (الذكي) ان يقوم باللمس (الخفيف) لأطراف الثديين مع ترك و إهمال (الحلمات و هالة الثدي) فبداية الأمر، و يعرف ذلك التصرف فعالم الجنس ب (التعذيب المرغوب!)، حيث يقوم الزوج باستثارة جميع المناطق المحيطة و القريبة من الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها، و بذلك تصبح الحلمات فغاية الحساسية الجنسية كما تصبح المرأة فغاية الاستثاره.

ويفضل استثارة الثدى ب(حركات دائريه) اي عمل دوائر تحيط بالثدى كاملا و تتجة من اسفل الثدى الي الأعلي مقتربة من (هالة الثدى و الحلمات)، و لكن (يجب عدم) لمس او تحريك (الهالة او الحلمات) فبداية الأمر. و بعد هذا بفتره، يقوم بمداعبة و استثارة الهالة و الحلمات نفسها باللمس الخفيف اولا، بعدها يأتى اللحس و المص و الشفط علي الثدى كاملا مع التركيز فالنهاية علي حلمات الثدي.

وبهذة الكيفية تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الإفرازات المهبلية بشكل كبير، عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات

 



  • تسخين المرأة
  • كيف تسخن المراة
  • تسخين المراة
  • تسخين المهبل
  • كيف تسخن البنت
  • الكلام المضحكة بين الزوجين قبل الجماع
  • طورق لجعل المهبل جفآ
  • طرق لجعل مهبل جميل
  • صور كيفيت تصخين المراة
  • تسخين بظر المرأة


كيف تسخن المراة جنسيا وتستثار شهوتها بقوة