كيف تحب المراة الرجل بجنون
تعددت الاسباب و راء عشق المراءة للرجل حيث ان تختلف مقومات الحب لدى جميع سيدة و لكن اتفقت النساء على بعض الاسباب التي تجعلها تحب الرجل و منها:
-الكرم : المرة تحب الرجل الكريم و تمقت الرجل البخيل فالكريم بكرمة معها يدل علي حبة لها و ذلك صحيح و هام ايضا فهو بكرمة يمكنها من التمتع بنعم الحياة من مجوهرات و ازياء و مستوى اجتماعى راقى اما البخيل فهو يبخل علي اهلة و زوجتة و ابنائه.
-الشجاعة : المرة تحب الرجل الشجاع و تكرة الرجل الجبان لان فالشجاعة معنى القوة و الحماية و الاعتماد و ذا كان الرجل شجاعا و المرة خوافة فقد و افق شن طبقة .
-النظافة و الناقه: اناقة الرجل تسحر المرة و تجعلها تحترمة و تحس انه ذوق و راق و بعكس هذا البهدلة و قلة النظافة فالنظافة من الايمان و الله رائع يحب الجمال .
-الرزين الثقيل: المرة تحب الرجل الرزين الثقة الكتوم (لا عنها ) الثقيل ( الا معها ) .
-الجاة و الشهرة : المرة تحب الرجل ذو الجاة و المجد و الشهرة فهذة صفات تزيد شخصيتة جمالا و عمقا و نفوذا فنفسها و تجعلها تفخر بة امام فتيات جنسها .
-التدين: ان النساء يفضلن الرجل المتدين بلا غلو و حسب بيئتهن و الرجل الذي فية دين سوف يصبح بذن الله امينا عام علي اولادها و هو ان احبها اكرمها و ن لم يحبها لم يظلمها فالدين يحجز عن الظلم كما انه يحمى من الوقوع فالموبقات التي تكرهها المرة فزوجها و يكرهها جميع عاقل و التي تؤدى الي ذهاب الرجولة و هلاك الاسرة كدمان المخدرات و شرب الخمر و الفجور و الفساد فن الدين يعصم من هذا كلة بذن الله و فوق ذلك يمنح القوة و الامانة و هما صفتان رائعتان فانجاز جميع امر بما فذلك الزواج و اا راجعنا قصة فتاة النبى شعيب مع موسي عليهما السلام كما و ردت فالقرن نجد انها احبت فية القوة و الامانة و دعت اباها لتشغيلة بسببها بعدها تزوجها قال تعالي : ( قالت احداهما يا ابت استجرة ان خير من استجرت القوى الامين )
-الشخصية القوية : المرة تحب الشخصية القوية فزوجها لانها بذلك تعرف انها تستطيع الاعتماد علية بعد الله و نة اهل للمسئولية فالزواج حياة كاملة بحلوها و مرها و لياليها البيض و السود و بمفاجتها و مصائبها و مسئوليات الاولاد و جميع ذلك يحتاج الي الشخصية القوية المتزنة القادرة علي تحمل المسئولية فوق ذلك فان المرة بطبيعتها الانثوية تخب ما يقابلها و هو الطبيعة الرجولية التي بها قوة و بعض الخشونة علي ان يصبح قويا لها و رقيقا معها و قويا عليها اذا استسلمت لهواها و ضعف نفسها فن المرة تهفو للرجل الذي يقومها عن حب لها و غلاء و اعزاز و اعتراف بقيمتها عندة ………. و قوة الشخصية التي تحبها المرة فالرجل ليست هى ( الجلافة ) و لا السيطرة الدكتا تورية و لكنها الشخصية الرجولية المتكاملة القادرة علي مواجهة التحديات و شق طريق المستقبل و فرض الحق فنفس الوقت الشخصية القادرة علي الحب و الرقة و الحنان و العطف فمواضعها فهذة الصفات ليست ( حريمية ) ابدا كما يخيل لبعض الاجلاف ضعاف العقول و لكنها صفات( انسانية ) راقية و من لم يتصف فيها فمواضعها فن شخصيتة ناقصة و وجدانة مشوة طالما كان يجبن عن منح الحب و العطف و الرقة فمواضعها و لنا فرسول الله اسوة حسنة ( صلي الله علية و سلم ) فقد كان نموذجا للشخصية المتكاملة فهو القوي فالحق و هو يحب و يرحم و يعطف و يقبل الاطفال و يدلل زوجتة و يداعبها و كان يقول : ( خيركم خيركم لاهلة و انا خيركم لهلى ) فشخصية الرجل القوية هى التي تحبها المرة و تحترمها فنفس الوقت اما شخصية الرجل القوية التي تخافة و لا تحبة فشخصية تدل علي و جدان مشوة و عقل مختل .
-الخبرة بطبيعة المرة : العمود الذي يقوم علية الزواج السعيد و لكنها كذلك الخبرة العميقة بطبيعة المرة و التي تجعل زوجها فافعالة و ردود افعالة ينطلق دائما و بشكل تلقائى الي ما يسعدها و يشعرها بنها محبوبتة من عبارات الحب الصادقة الصادرة من القلب و من عبارات الثناء و الاعجاب بما تفعلهمن امر حسن و ما تتعب فية من اطباق و الاحساس بما تلبس و توجية الملاحظات الصائبة و بكلمة و احدة الاهتمام بالمرة بحيث تشعر امرتة ان لها فحياتة منزلة خاصة فهذا الاهتمام و هذة البيتة يجعلان المرة تحس بنها امرة متميزة و مرة محبوبة و مرة مرغوبة و ذلك يروى ظما روحها و يدفيء مشاعرها و يجعلها تحس بقيمتها فلا شيء يقتل المرة قتلا كلاهمال ايضا المرة تحب الرجل الخبير بطبيعتها لنة يفهمها و لا يجبرها علي كسر طبيعتها فهو يعلم ان المرة عاطفية فلا يكسر عاطفتها بالمنطق و يرغمها بالخضوع للمنطق بل يتيها من جانب عاطفتها و يقبل فعديد من الاحيان تناقضها و عواجتها لانها جزء من طبيعتها لا حيلة لها فية قال رسول الله صلي الله علة و سلم (استوصوا بالنساء فن المرة خلقت من ضلع اعوج و ن اعوج ما فالضلع اعلاة فن ذهبت تقيمة كسرتة و ن تركتة لم يزل اعوج فاستوصوا بالنساء )
- بنات تسخن عله بعض
- كيف تحب المراة زةجها بجنون
