كيف اعرف انى حامل بتوام

كيف اعرف انى حامل بتوام

كيف عرف ني حامل بتوم هناك بعض العراض التي تميز الحمل بتوم عن الحمل المفرد،
ومن همها: (1) ظهور عراض الحمل المعروفه، مثل الغثيان الصباحي، وتضخم الثديين، وربما تزداد شده
هذه العراض لن نسبه هرمونات الحمل في الحمل بتوم تكون كثر ارتفاعا منها في الحمل
المفرد. زياده الوزن بشكل كبر من زيادته في الحمل المفرد، حيث تكتسب الم ما يقارب
15 و20 كيلوجرام، وذلك في حال كان وزنها قبل الحمل في معدله الطبيعي. ويمكن للم
ن تعرف الوزن المثالي لها ونسبه الزياده المفترضه من خلال مراجعه الطبيب المختص. ظهور عراض
الحمل المتخره مبكرا، وتكون شديده كثر منها في الحمل المفرد، حيث ن الرحم يكون ثقيلا
جدا ومتمد>ا بحيث يشكل ثقلا على عضاء الجسم المختلفه، مما يسبب سرعه التعب بالنسبه للحامل،
وضيقا في التنفس، وحرقه في المعده، والصابه بالمساك، والشعور بعدم الارتياح في منطقه الحوض، وحدوث
تسرب في البول، ولام في الظهر، وظهور مشكله البواسير. ويجب التنويه لى ن العراض المذكوره
لا تعني وجود حمل بتوم بشكل قاطع، لذلك يجب مراجعه الطبيب المختص للكشف عن الحاله.
سباب الحمل بتوم يطلق على الحمل بجنينين و كثر مصطلح الحمل المتعدد. فعندما يتم نتاج
كثر من بويضه واحده خلال الدوره الشهريه، ويتم خصاب كل منها بواسطه حيوان منوي، فن
كثر من جنين قد ينمو في الرحم في هذه الحاله. ويطلق على هذا النوع من
الحمل حمل التوائم الخويه، سواء كان ذلك الحمل بطفلين م اكثر. ولكن عندما يتم تخصيب
البويضه بواسطه حيوان منوي واحد، ثم تنقسم هذه البويضه، فن هذا الحمل يطلق عليه اسم
التوائم المتماثله، حيث ن التوائم المتماثله تعتبر قل شيوعا نسبه لى التوائم الخويه. ن استعمال
المره لدويه التخصيب لحث عمليه الباضه يؤدي لى نتاج كثر من بويضه في المبيض، وبالتالي
حدوث حاله حمل بتوم و كثر. كما ن عمليه التخصيب الصناعي التي تتم في المختبرات
من الممكن ن تؤدي لى الحمل بتوم و كثر نتيجه لنقل كثر من جنين واحد
لى الرحم، كما ن احتمال نجاب التوائم المتماثله و المتطابقه يزداد في حال انقسمت البويضه
المخصبه بعد عمليه النقل. يزداد احتمال نجاب التوائم في حال كان عمر المره يزيد عن
35 عاما، حيث تصبح كثر عرضه لنتاج بويضتين و كثر ثناء الدوره الشهريه وذلك مقارنه
مع النساء القل عمرا. (2) فرصه الحمل بتوم هناك مجموعه من العوامل التي تعمل على
زياده فرص المره في الحصول على توم خوي و كثر، حيث تعد التوائم المتطابقه كثر
ندره، وتظهر بشكل عشوائي، ومن هم هذه العوامل، ما يلي: (3) ذا كان هناك تاريخ
عائلي مسبق لحالات ولاده توائم، فن عامل الوراثه يرفع من نسبه فرصه حصول المره على
توم و كثر، وذلك من جانب عائله الم فقط. ذا كانت الم قد نجبت توما
من قبل، فن ذلك يرفع من احتماليه نجابها لتوم مره خرى. ذا كان عمر المره
كبر من 35 عاما، فكلما زاد عمر المره ارتفعت فرصتها في نجاب توم و كثر،
حيث وجدت الدراسات ن المره في هذا العمر تفرز هرمون (FSH) كثر من غيرها من
النساء الصغر عمرا، والذي يؤدي بالتالي لى تحفيز كثر من بويضه لتصل لى طور الباضه.
ذا كانت المره خاضعه لعمليه تخصيب، فن ذلك يعمل على زياده نسبه حصولها على توم
فكثر. ن ما نسبته 20-25 بالمئه من النساء الخاضعات لعمليات التخصيب و يتناولن دويه تعمل
على زياده الخصوبه يكن كثر ترجيحا للحصول على توم و كثر. ذا كانت المره من
صل فريقي، فن ذلك يرفع من نسبه حصولها على توم مقارنه مع النساء من العراق
الخرى. مخاطر الحمل بتوم من هم المشاكل الكثر شيوعا والمرتبطه بحمل المره بتوم و كثر
هي: (4) خطر الولاده المبكره: حيث نه من المرجح ن تلد حوالي نصف النساء اللواتي
يحملن توما و كثر قبل السبوع 37 من الحمل. خطر زياده ضغط الدم: وهذا عارض
ناتج عن الحمل، حيث تحدث زياده في ضغط الدم في فتره الحمل، لربع حالات الحمل
المتعدد، وذلك مقارنه مع 5-6 في المئه من حالات الحمل المفرد. خطر حدوث تسمم الحمل:
وهذا ما يظهر في حوالي 7 في المئه من حالات الحمل المفرد، والذي من الممكن
ن يصل احتمال حدوثه لى حوالي ثلاثه ضعاف هذا الرقم في حال كانت المره حاملا
بتوم و كثر. وفي الغالب تحدث هذه الحاله في وقت مبكر من الحمل، وتكون كثر
شده لدى النساء الحوامل بتوم و كثر. خطر انفصال المشيمه المفاجئ: ويعني انفصال المشيمه عن
جدار الرحم، وذلك قبل ن يولد الطفل، وتعد هذه الحاله اكثر شيوعا في حال كانت
المره حاملا بتوم و كثر. وهذه الحاله مرتبطه بشكل خاص بسوء تغذيه الحامل والتدخين، ويمكن
تقليل فرص حدوثها من خلال اتباع نظام غذائي جيد، والاعتناء بصحه وسلامه الم. خطر نمو
الجنين المحدود: حيث نه من الممكن ن لا ينمو واحد من الطفلين التوم و كلاهما
بالمعدل المطلوب، وهذا قد يؤدي لى حدوث بعض المضاعفات ثناء عمليه المخاض والولاده. ورغم ذلك
من الممكن ن يولد التوم بحجم صغير ولكنهم قد يكونون صحاء تماما، حيث ن حوالي
نصف التوائم يولدون بوزن قل من 2500 غرام، لكن فرص بقاء الطفال التوائم المولودين بحجم
صغر على قيد الحياه كبر من فرص من يماثلونهم في الحجم من الطفال غير التوائم.
خطر متلازمه تحويل التوم: وتحدث هذه المتلازمه عندما يتشارك كل من الطفلين في الدم الذي
يتلقيانه. وتعد هذه المتلازمه من المضاعفات التي يندر حدوثها، ولكنها تعد خطيره جدا في بعض
حالات الحمل بتوائم متماثله و متطابقه. حيث يتلقى في هذه الحاله واحد من التوم الكثير
من الدم، ويطلق عليه المتلقي، في حين يتلقى الطفل الخر نسبه قل منه، ويطلق عليه
المانح. وكانت هذه المتلازمه سببا في وفاه الكثير من الطفال حتى وقت قريب، ما حاليا
فن نسبه بقاء الطفال على قيد الحياه قد ارتفعت، وذلك بفضل القدره على اكتشاف المتلازمه
مبكرا، وعلاجها عن طريق الليزر، والذي يتم في مستفيات قليله وذات تخصص في هذا الجراء.

• احس انى حامل بتوم
• ازاي اعرف اني حامل في توم
• كيف اعرف اني حامل بتوام