كلمة عن سيدنا ابراهيم عندما اراد ان يذبح ابنه

كلمة عن سيدنا ابراهيم عندما اراد ان يذبح ابنه

 

قصة الذبيح او سيدنا اسماعيل و التي يحفظها الصغير و الكبير و نتعلم منها العديد من المعاني الممتازة و نتعلم فهذة القصة معني الطاعة للة سبحانة و تعالى

صورة1

 



 

هبط الملاك جبريل و مر ابراهيم ان يتزود بالماء بعدها يذهب الي جبل عرفات و مني و من هذا الوقت سمى يوم الثامن من ذى الحجة الحرام بيوم الترويه.

مضي ابراهيم ليلتة هناك.. نظر الي السماء المرصعة بالنجوم.

نظر الي ما خلق الله من الكواكب التي تشبة المصابيح فسجد للة الخالق البارئ المصور له اللسماء الحسني يحيى و يميت و هو علي جميع شيء قدير.

غمض ابراهيم عينية و نام.. فعالم المنام ري ابراهيم شيئا عجيبا‍!!‍ ‍‍

ري نفسة يذبح و لدة اسماعيل.. انتبة من نومه..كانت السماء ما تزال زاخرة بالنجوم و ري ابنة نائما عاد ابراهيم الي نومه..

مرة اخري تكررت ذات الرؤيا.. ري نفسة يذبح ابنة و يقدمة قربانا الي رب العالمين !!‍‍‍‍

استيقظ ابراهيم و ربما انفلق عمود الفجر.. توضا و صلى.. و استيقظ اسماعيل فتوضا و صلي طلعت الشمس و غمرت التلال بالنور.

كان ابراهيم حزينا.. ان الله يمتحنة مرة اخرى.. يمتحنة هذة المرة يذبح ابنه.. ما ذا يفعل ؟

لو امرة الله سبحانة بان يقذف نفسة فالنار لفعل و لكن ما ذا يفعل فهذة المرة علية ان يذبح ابنة ؟! تري ما ذا يفعل ؟ هل يخبر ابنة بذلك هل يذبحة عنوة و اذا اخبر ابنة هل يقبل ابنة بالذبح هل يتحمل اسماعيل الام الذبح ‍؟

سماعيل ري اباة حزينا فقال له :

لماذا انت حزين يا ابى ؟

قال ابراهيم :

هنالك امر اقلقني.. يا بنى اني ! اري فالمنام انى اذبحك فماذا تري ؟

درك اسماعيل ان الله يمر رسولة ابراهيم ان يضحى بولده.. اسماعيل كان يحب اباة كثيرا يعرف ان اباة لا يفعل شيئا الا بمر ربه.. انه خليل الرحمن الذي امتحنة الله عندما كان فتي فبابل و حتي بعد ان اصبح شيخا كبيرا.

عرف اسماعيل ان الله يمتحن خليلة ابراهيم.. لهذا قال له :

يا ابت افعل ما تؤمر ستجدنى ان شاء الله من الصابرين.

براهيم فرح بذلك كان اسماعيل و لدا بارا مطيعا و مؤمنا بالله و رسوله.

خذ ابراهيم مدية و حبلا و ذهب الي احد الوديان القريبه..

كان اسماعيل يرافق اباة ساكتا يهيا نفسة للحظة الذبح و يدعو الله ان يمنحة الصبر لتحمل اللام فسبيله..

هاجر عندما رت ابراهيم و سماعيل ربما انطلقا نحو الوادى فكرت انهما ذهبا لجمع الحطب..

وصل ابراهيم و سماعيل الوادي..

نظر اسماعيل الي ابية كانت عيناة مليئتان بالدموع.. هو كذلك بكي من اجل ابية الشيخ فراد ان ينهى المر بسرعة قال لبيه :

يا ابى احكم و ثاقى و اكفف ثيابك حتي لا تتلطخ بالدم فتراة امي.. يا ابى و اشحذ السكين جيدا و سرع فذبحى فان الام الذبح شديده.

بكي ابراهيم و قال :

نعم العون انت يا بنى علي امر الله.

حكم ابراهيم الوثاق علي كتفى اسماعيل.. كان اسماعيل مستسلما تماما لمر الله.

اغمض عينيه.. ابراهيم امسك بجبين و لدة و حناة الي الرض.

جثا اسماعيل الفتي بهدوء كان يودع الحياة يودع امة و باه.. و ضع ابراهيم السكين علي عنق اسماعيل.. لحظة و احدة و ينتهى جميع شيء.

ماذا حصل فتلك اللحظات المثيرة ؟! هل ذبح اسماعيل ؟ كلا.

سمع ايراهيم نداء سماويا.. يمرة بذبح كبش فداء لسماعيل..

نظر ابراهيم الي جهة الصوت.. فري كبشا سمينا ينزل من فوق قمة الجبل.. كان كبشا املح له قرون !

حل ابراهيم الوثاق عن ابنة اسماعيل.. بعدها قدم الكبش و ذبحة باسم الله و قدمة قربانا الي ربنا الرحيم.

و من هذا اليوم اصبح تقديم الاضاحى من مناسك الحج.

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

 

  • كلمه عن ابراهيم
  • ابراهيم اراد ان يضحي باسماعيل
  • شيء عن كلمة ابراهيم
  • قصة سيدنا ابراهيم قبل ان يذبح ابنه
  • قصت سيدنا ابراهيم عندما نو يضحي ابنه


كلمة عن سيدنا ابراهيم عندما اراد ان يذبح ابنه