عبارات جميلة عن الحياه
الحياة بها العديد من العبر و الحكم و بها نحيا بشتي المشاعر فتارة تكون مشاعرنا حزينة و تارة اخري نشعر بالسعادة و نمكث فالحياة نتعلم مما نراة فالحياة مدرسة كبار بها تري جميع شىء و تسمع الحكم و المواعظ ممن سبقوك و الحياة رائعة حينما تراها جميله.
- ان القلب بعواطفة المتشبعة يماثل الارزة باغصانها المتفرقة فاذا ما فقدت شجرة الارز غصنا قويا تتالم و لكنها لا تموت بل تحول قواها الحيوية الي الغصن المجاور لينمو و يتعالي و يملا بفحلوة مكان الغصن المقطوع
- ان الاثام التي ياتى فيها الانسان فحياته، غالبا ما تذكر بعد و فاته، و لكن اعمالة الحميدة تدفن كما يدفن جسدة و تنسى.
- ان المرء الذي يموت قبل عشرين عاما من اجله، انما يختصر لمدة خوفة من الموت بنفس العدد من السنين.
- ان اي مركز مرموق كمقام ملك ليس اثما بحد ذاته، انما يغدو اثما حين يقوم الشخص الذي يناط بة و يحتلة بسوء استخدام السلطة من غير مبالاة بحقوق و شعور الاخرين.
- هنالك ثمة اوقات هامة فحياة سائر الرجال حيث يقرر اولئك مستقبلهم اما بالنجاح او بالفشل.. و ليس من حقنا ان نلوم نجومنا او مقامنا الحقير، بل يجب ان نلوم انفسنا بالذات .
- نكران الرائع اشد و قعا من سيف القادر.
- الدنيا مسرح كبير، و ان جميع الرجال و النساء ما هم الا لاعبون علي ذلك المسرح.
- ان المراة العظيمة تلهم الرجل العظيم.. اما المراة الذكية فتثير اهتمامة بينما نجد ان المراة الرائعة لا تحرك فالرجل اكثر من مجرد الشعور بالاعجاب.. و لكن المراة العطوف.. المراة الحنون.. و حدها التي تفوز بالرجل العظيم فالنهايه..
- الناس اعداء ما جهلوا .
- اذا كثرت المقدرة قلت الشهوة .
- ضرورات الاحوال تذل رقاب الرجال .
- اصدق الموضوع ما نطق بة لسان الحال .
- ابلغ الشكوي ما نطق بة ظاهر البلوى
- ليس لكذوب امانة و لا لفجور صيانه.
- ليس بمومن من لم يهتم باصلاح معاده
- التمثيل هو الكذب الوحيد الذي يصفق الناس لابطاله !
- حياة الانسان كتاب لكن قلائل هم الذين يعرفون قراءة اكثر من صفحة منه !
- تكلم و انت غاضب فستقول اعظم حديث تندم علية طوال حياتك .
- الجمال بلا رشاقة ….سنارة بلا طعم .
- ثروة المحامين حماقة المتقاضين!
- الدنيا محطات للدموع احلى ما فيهااللقاء و اصعب ما بها الفراقلكن الذكري هى الرباط
- حياتنا مجرد ذكريات يومية سجل و قائع الاحداث و ايامنا تدون الذكريات و للاسف تدون الجراح
- الحياة شريط و الذكري محتواة و الماضى صفحة و الحاضر طواة و الفراق الم و اللقاء دواه
صورة1
صورة2