قصيدة في الموت

قصائد فى الموت جديده

صورة1

 



 

صورة2

 



 

مختارات من الاشعار عن الموت :

يا نفس توبى فن الموت ربما حان

واعصى الهوي فالهوي ما زال فتانا

ما ترين المنايا كيف تلقطنا

لقطا و تلحق خرنا بولانا

فى جميع يوم لنا ميت نشيعه

نري بمصرعة ثار موتانا

يا نفس ما لى و لموال تركها

خلفى و خرج من دنياى عريانا

بعد خمسين ربما قضيتها لعبا

قد ن ن تقصرى ربما ن ربما ن

ما بالنا نتعامي عن مصائرنا

ننسي بغفلتنا من ليس ينسانا

نزداد حرصا و ذلك الدهر يزجرنا

كن زاجرنا بالحرص غرانا

ين الملوك و بناء الملوك و من

كانت تخر له الذقان ذعانا

صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا

مستبدلين من الوطان و طانا

خلوا مدائن ربما كان العز مفرشها

واستفرشوا حفرا غبرا و قيعانا

يا راكضا فميادين الهوي فرحا

وغافلا فثياب الغى نشوانا 

قضي الزمان و ولي العمر فلعب

يكفيك ما ربما مضي ربما كان ما كان

شعر خر عن الموت :

سلت الدار تخبرني

عن الحباب ما فعلوا

فقالت لى ناخ القوم

ياما و ربما رحلوا 

فقلت فين اطلبهم؟

وى منازل نزلوا 

فقالت بالقبور و قد

لقوا و الله ما فعلوا 

ناس غرهم مل

فبادرهم بة الجل

فنوا و بقى علي اليام

ما قالوا و ما عملوا

وثبت فصحائفهم

قبيح الفعل و الزلل

فلا يستعتبون و لا

لهم ملج و لا حيل

ندامي فقبورهم

وما يغنى و ربما حصلوا

شعر عن فقدان الحبيب:

جانى خبر و هز القلب و دقاته….

يوم قالوا حبيبك ما ت و الحق صلاته

رحت و دعيت بصدق و انا بصلاته….

عسي الله يغفر بدعواى ما ضى حياته

رفعت النعش و علي كتفى ثباته….

وكل همى الفردوس تصبح جزاته

انحنيت عند قبرة علي ركبتى من غلاته….

وبكيت و الناس يقولون من يسوى سواته

ما دروا ن حبيبى تحت التراب صبح مباته….

وحبيبة فوق التراب تتثاقل خطاته

صبحت مجنون مستغرب من الميت سكاته….

ينتظر كلمة و يمسح لجلها دمعاته

وسلت الناس و ش هو اسباب و فاته….

واستغربوا و قالوا من تكون نت بحياته

قلت نا من كان نبض قلبة و دقاته….

وزارع الشوق فقلبة و نبضاته

وصديت و قلت ليتنى ميت مع مماته….

وشوفة محشور مع الحور عند ربيبجناته

 

صورة3

 



 

  • قصيده عن الموت
  • قصيدة في الموت


قصيدة في الموت