قصائد فى الموت جديده
مختارات من الاشعار عن الموت :
يا نفس توبى فن الموت ربما حان
واعصى الهوي فالهوي ما زال فتانا
ما ترين المنايا كيف تلقطنا
لقطا و تلحق خرنا بولانا
فى جميع يوم لنا ميت نشيعه
نري بمصرعة ثار موتانا
يا نفس ما لى و لموال تركها
خلفى و خرج من دنياى عريانا
بعد خمسين ربما قضيتها لعبا
قد ن ن تقصرى ربما ن ربما ن
ما بالنا نتعامي عن مصائرنا
ننسي بغفلتنا من ليس ينسانا
نزداد حرصا و ذلك الدهر يزجرنا
كن زاجرنا بالحرص غرانا
ين الملوك و بناء الملوك و من
كانت تخر له الذقان ذعانا
صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا
مستبدلين من الوطان و طانا
خلوا مدائن ربما كان العز مفرشها
واستفرشوا حفرا غبرا و قيعانا
يا راكضا فميادين الهوي فرحا
وغافلا فثياب الغى نشوانا
قضي الزمان و ولي العمر فلعب
يكفيك ما ربما مضي ربما كان ما كان
شعر خر عن الموت :
سلت الدار تخبرني
عن الحباب ما فعلوا
فقالت لى ناخ القوم
ياما و ربما رحلوا
فقلت فين اطلبهم؟
وى منازل نزلوا
فقالت بالقبور و قد
لقوا و الله ما فعلوا
ناس غرهم مل
فبادرهم بة الجل
فنوا و بقى علي اليام
ما قالوا و ما عملوا
وثبت فصحائفهم
قبيح الفعل و الزلل
فلا يستعتبون و لا
لهم ملج و لا حيل
ندامي فقبورهم
وما يغنى و ربما حصلوا
شعر عن فقدان الحبيب:
جانى خبر و هز القلب و دقاته….
يوم قالوا حبيبك ما ت و الحق صلاته
رحت و دعيت بصدق و انا بصلاته….
عسي الله يغفر بدعواى ما ضى حياته
رفعت النعش و علي كتفى ثباته….
وكل همى الفردوس تصبح جزاته
انحنيت عند قبرة علي ركبتى من غلاته….
وبكيت و الناس يقولون من يسوى سواته
ما دروا ن حبيبى تحت التراب صبح مباته….
وحبيبة فوق التراب تتثاقل خطاته
صبحت مجنون مستغرب من الميت سكاته….
ينتظر كلمة و يمسح لجلها دمعاته
وسلت الناس و ش هو اسباب و فاته….
واستغربوا و قالوا من تكون نت بحياته
قلت نا من كان نبض قلبة و دقاته….
وزارع الشوق فقلبة و نبضاته
وصديت و قلت ليتنى ميت مع مماته….
وشوفة محشور مع الحور عند ربيبجناته
- قصيده عن الموت
- قصيدة في الموت