قصه واقعيه مضحكه قصيره

حكايات مضحكة جدا

صورة1

 



قصة مضحكة قصيرة كان ياما كان فقديم الزمان، ملك لدية ثلاث فتيات، حب يوما ن يختبر حب بناتة له، فجاء بابنتة الكبرى، و قال لها:” بنيتي، حبيبتي، كم مقدار حبك لي؟ “، فجابت الفتاة فورا من دون تفكير:” حبك يا بى كحب السمك للبحر “، فعجب الب بجواب ابنته، و قال فنفسه:” كم هى ذكية ابنتي!! فعلا السمك لا يستطيع العيش لا داخل البحر، و يبدو ن ابنتى هذة تحبنى كثيرا، كثر مما توقعت “، فقرر عطاءها قصرا كبيرا و مجوهرات. و بعد ن انتهي من محاورة ابنتة الكبرى، نادي ابنتة الثانيه، و سلها السؤال نفسه، فقالت له:” حبك يا بى بمقدار ما يحب الطير السماء “، فعجب الملك بجابة ابنتة يضا، و عطاها قصرا مماثلا لقصر ختها، بالضافة لي بعض المجوهرات. و بعدين نادي ابنتة الصغيره، فهو يحبها كثيرا، لنها صغر بناته، و سلها:” كم تحبيننى يا ابنتي؟ “، فجابته:” بمقدار حب الزعتر للشطة “، فغضب الملك كثيرا من ابنته، و ضربها علي و جهها، بعدها مسكها من شعرها، و رماها خارج القصر، دون ن يسمع منها ى كلمه. خرجت الفتاة و هى تبكي، و جالت فالطرق و الشوارع، و سمعها المارون كلاما سيئا، و نظروا ليها باستغراب، و لكن مر بجانبها مزارع بسيط، فحبها و حاول ن يلفت نظرها، فعجبت بة و تزوجته، و عاشا معا حياة سعيدة داخل كوخ فو سط الغابه. و بعد مرور يام، خرج الملك ليصيد بعض الحيوانات داخل الغابة هو و بعض حراسه، فجال بها كثيرا و هو يبحث عن الحيوانات، فضاع عن حراسة دون ن يدرك ذلك، و بحث عنهم فلم يجدهم. استمر الملك فالسير داخل الغابة لي ن و صل لكوخ صغير، فقرر ن يطرق الباب علي هله، علهم يطعمونة شيئا، ففتح صاحب المنزل الباب له دون ن يعرف من هو، فخبرة قصتة حتي يطمئن قلبة و يدخلة لي الكوخ. و ثناء جديدة سمعت زوجة الرجل صوت الملك، فعرفت نة صوت و الدها الذي طردها من القصر!! طلب الرجل من زوجتة ن تعد الاكل لضيفها، و اقترح عليها ن تذبح دجاجتين كبيرتين، فنفذت المرة طلب زوجها، و لكن خطرت فبالها فكره!! فنادت زوجها علي الفور، و قالت له:” خذ بعض الزعتر و الزيت، و قدمهما للضيف ليسكت جوعه، حتي نتهى من تحضير الاكل “، فوافقها الزوج فريها، و خذ صينية تحتوى علي الزعتر و الزيت، و قدمها للملك، و قال له:” تفضل يا عمي، سكت جوعك حتي يجهز الاكل “. بد الملك بالكل فهو يشعر بجوع شديد، و يحب ن يكل الزعتر، و لما و ضع اللقمة الولي ففمة صيب بمغص شديد، فصاح بالرجل:” ما هذا، تكلون الزعتر من غير شطه؟! “. حينها بكي الملك بغزاره، و تذكر ابنتة الصغيره، فتعجب الرجل من ردة فعل الملك، و قال له:” ستنتهى زوجتى من عداد الدجاج بعد لحظات، فلا تقلق “. و بعد ذلك الموقف خبر الملك الرجل و هو يبكى قصة ابنته، و كيف نة قام بطردها من قصره، و حين انتهي من الاكل تفاج بابنتة تقف ما مة و تقول له:” حبيبى يا بي، عرفت كم كنت حبك! “، فندم الملك علي تصرفة السيء، و اعتذر من ابنته، و جلسا معا ليكلا الدجاج الذي قامت بتحضيره، و قدم لها قصرين بدلا من و احد، و لبسها المجوهرات الكثيره، و عاشا بسعادة غامره. جحا و الخروف كان جحا يربى خروفا جميلا، و كان يحبه، فراد صحابة ن يحتالوا علية من جل ن يذبح لهم الخروف ليكلوا من لحمه، فجاءة حدهم فقال له:” ما ذا ستفعل بخروفك يا جحا ؟ “، فقال جحا:” دخرة لمؤونة الشتاء “، فقال له صاحبه:” هل نت مجنون؟ لم تعلم بن القيامة ستقوم غدا و بعد غد.!! هاتة لنذبحة و نطعمك منة “. فلم يعب جحا لكلام صاحبه، و لكن صحابة توة و احدا تلو الخر، يرددون علية نفس النغمه، حتي ضاق صدره، و وعدهم بن يذبحة لهم فالغد، و يدعوهم لكلة فمدبة فاخرة فالبريه. و كذا ذبح جحا الخروف، و ضرمت النار، فخذ جحا يشوية عليها، و تركة صحابة و ذهبوا يلعبون و يتنزهون بعيدا عنه، بعد ن تركوا ملابسهم عندة ليحرسها لهم، فاستاء جحا من عملهم هذا، لنهم تركوة و حدة دون ن يساعدوه، فما كان من جحا لا ن جمع ملابسهم، و لقاها فالنار فالتهمتها. و لما عادوا لية و وجدوا ثيابهم رمادا هجموا عليه، فلما ري منهم ذلك الهجوم قال لهم:” ما الفوائد من هذة الثياب ذا كانت القيامة ستقوم اليوم و غدا لا محاله؟ ” جحا و حمارة ما تت امرة جحا فلم يسف عليها كثيرا، و بعد لمدة ما ت حمارة فظهرت علية علامات الغم و الحزن. فقال له بعض صدقائه:” عجبا لك، ما تت امرتك من قبل و لم تحزن عليها ذلك الحزن الذي حزنتة علي موت الحمار! “. فجابهم:” عندما توفيت امرتى حضر الجيران، و قالوا لا تحزن، سنجد لك حسن منها، و عاهدونى علي ذلك، و لكن عندما ما ت الحمار لم يت حد يسلينى بمثل هذة السلوى، فلا يجدر بى ن يشتد حزنى !!؟ “. شعب و الاكل عزم بعض خوان شعب علية ليكل عنده، فقال:” نى خاف من ثقيل يكل معنا فينغص لذتنا “. فقال:” ليس عندى لا ما تحب “، فمضي معه، فبينما هما يكلان، ذا بالباب يطرق. فقال شعب:” ما رانا لا صرنا لما نكرة “، فقال صاحب البيت:” نة صديق لي، و فية عشر خصال، ن كرهت منها و احدة لم ذن له “، فقال شعب:” هات “، قال:” و لها نة لا يكل و لا يشرب “، فقال:” التسع لك و دعة يدخل، فقد منا منة ما نخافة “. شعب و السمك بينما قوم جلوس عند رجل ثرى يكلون سمكا، ذ استذن عليهم شعب، فقال حدهم:” ن من عادة شعب الجلوس لي اعظم الاكل و فضله، فخذواكبيرة السمك و اجعلوها فقصعة فناحيته، لئلا يكلها شعب “، ففعلوا ذلك، بعدها ذنوا له بالدخول، و قالوا له:” كيف تقول، و ما ريك فالسمك ؟ “، فقال:” و الله نى لبغضة بغضا شديدا، لن بى ما ت فالبحر، و كلة السمك، فقالوا:” ذن هيا للخذ بثر بيك !!! “، فجلس لي المائدة و مد يدة لي سمكة صغار من التي بقوها بعد خفاء الكبار، بعدها و ضعها عند ذنه، و راح ينظر لي حيث القصعة التي بها السمك الكبير – حيث لاحظ بذكاء ما دبر القوم له – بعدها قال:” تدرون ما تقول هذة السمكة ؟ “، قالوا:” لا ندرى ! “، قال:” نها تقول نها صغار لم تحضر موت بي، و لم تشارك فالتهامه، بعدها قالت: عليك بتلك السماك ال كبار التي فالقصعه، فهى التي دركت باك و كلته، فن ثرك عندها! “. الملك الحائر كان حد الملوك القدماء سمينا، كثير الشحم و اللحم، و يعانى المرين من زيادة و زنه، فجمع الحكماء لكى يجدوا له حلا لمشكلته، و يخففوا عنة قليلا من شحمة و لحمه. لكنم لم يقدروا علي فعل ى شيء. فجاء رجل عاقل لبيب متطبب، فال له الملك:” عالجني، و لك الغني “. قال:” صلح الله الملك، نا طبيب منجم، دعنى حتي نظر الليلة فطالعك، لري ى دواء يوافقة “. فلما صبح طلب من الملك المان، فلما منة قال:” ريت طالعك يدل علي نة لم يبق من عمرك غير شهر و احد، فن اخترت عالجتك، و ن ردت التكد من صدق كلامى فاحبسنى عندك، فن كان لقولى حقيقة فخل عني، و لا فاقتص منى “. فحبسه، بعدها احتجب الملك عن الناس و خلا و حدة مغتم، فكلما انسلخ يوم ازداد هما و غما، حتي هزل و خف لحمه، و مضي لذا 28 يوما، فخرجة و قال ما ترى؟ فقال الطبيب:” عز الله الملك نا هون علي الله من ن علم الغيب، و الله نى لا علم عمري، فكيف علم عمرك !! و لكن لم يكن عندى دواء لا الغم، فلم قدر ن جلب ليك الغم لا بهذة الحيله، فن الغم يذيب الشحم !”، فجازة الملك علي هذا ،وحسن لية غاية الحسان، و ذاق الملك حلاوة الفرح بعد مرارة الغم. ما ريت شيطانا فحياتى كان الجاحظ و اقفا ما م بيته، فمرت قربة امرة حسناء، فابتسمت له، و قالت:” لى ليك حاجة “. فقال الجاحظ:” و ما حاجتك ؟ “، قالت:” ريدك ن تذهب معى “، قال:” لي ين ؟ “، قالت:” اتبعنى دون سؤال “. فتبعها الجاحظ، لي ن و صلا لي دكان صائغ، و هنالك قالت المرة للصائغ:” كها ! “، بعدها انصرفت. عندئذ سل الجاحظ الصائغ عن معني ما قالتة المره، فقال له:” لا مؤاخذة يا سيدى ! لقد تتنى المرة بخاتم، و طلبت منى ن نقش علية صورة شيطان، فقلت لها: ما ريت شيطانا قط فحياتي، فتت بك لي هنا لظنها نك تشبهة !”.

 

  • اجمل قصه واقعيه قصيره


قصه واقعيه مضحكه قصيره