قصص واقعية موثرة فى الحياة

قصص و اقعية موثرة فالحياه

موضوعي اليوم هام جدا جدا و هو ارووع القصص الواقعية المؤثرة فحياتنا و كما نعرف ان الحياة مليئة بالقصص و الروايات الحقيقة و ما نحن غير ابطال فروايتها تعالو نشاهد ارووع القصص

images/5/150932c9a095ad0d695f961df231a46d.png

صورة1

 



– اليوم و بينما سير عائدا لبيتى فالمطر الشديد، و جدت رجلا عجوزا يسير و هو يحمل مظلة كبيره، فسرت قريبا جدا جدا منة لحتمى من زخات المطر، و ما ن و صلنا لي مدخل بنايه، حتي توقف الرجل و غلق المظلة و عطاها لى بعدها قال: هنا بيتى و لن حتاج للمظلة الن، خذها فنت تحتاجها، و عطها لمن يحتاجها بعدك.

2 – اليوم حصل جدى و عمرة 70 سنة علي شهادة تظهرة من الجامعة فتخصص دارة العمال. جدى رجل عمال ناجح و لدية شركاته، لكنة خبرنى نة ذاكر و حصل علي شهادتة ليوفى بوعد قطعة لوالدتة قبل ن تخسر معركتها مع مرض السرطان منذ 50 عاما مضت.

3 – اليوم و نحن نحتفل بذكري زواجنا الخمسين، ابتسمت و قالت لي: كم كنت تمني لو التقينا بكر مما فعلنا.





4 – اليوم استيقظت مبكرا بدون ى رغبة فالعمل، لكنى دفعت نفسى دفعا لحاجتى للمال. فعصر ذلك اليوم خسرت و ظيفتي، و فعودتى للبيت تعطل طار سيارتى فتوقفت لتبديله، بعدها اكتشفت ن الطار الاحتياطى بحاجة للتصليح بدوره. و قف رجل بسيارتة و عرض على توصيلى لصلاح الطار، ركبت معة و حكيت له عن يومي، tعرض على و ظيفة و سبد من الغد معه.

– اليوم علن صديقى الثرى منذ و لادتة فلاسه، بينما صديقى الفقير منذ و لادتة اشتري بيتة الثاني بعدما ربحت تجارته.

6 – اليوم و نا قود سيارتى مسافرا بين بلدين، اكتشفت نى نسيت حافظة نقودى فالبيت، و ن الوقود المتبقى فسيارتى لن يذهب بى لبعد من قرب محطة و قود. و قفت فمدخل المحطة انتظر مقدم مسافر خر، حتي جاء سائق شاحنة كبيره، فاقتربت منة و نا متردد، و شرحت له ما حدث و سلتة قراضى دراهم قليلة ترجع بى لي بيتي، لكنة صر علي ملء خزان الوقود حتي نهايتة و دفع لى بعدها قال، لقد كنت مثلك ذات يوم و فعل حدهم معى ما فعلتة معك بعدها رحل.

7 – اليوم شاهدت شابة عمرها 27 سنة مريضة بالسرطان تضحك بملء قلبها من مزاح ابنتها ذات العامين. ذلك الموقف جعلنى درك حاجتى للتوقف عن الشكوي من حياتى و التمتع بما توفر لى فيها.

8 – اليوم و نا سيح فكينيا شاهدت لاجئا من زيمبابوى حكي لى و لصديقى كيف نة لم يذق طعاما منذ 3 يام. فورا عطاة صديقى بقية الشطيرة التي كان يتناولها، فرد علية اللاجئ قائلا: يمكننا ن نتشارك فيها.

9 – اليوم، و بينما كل المسافرين يشتكون من عدم و جود ما كن لهم علي متن الطائره، تساهلت مع الموظف و ضحكت معة و قلت له نى لا ما نع فالجلوس فبطن الطائرة مع الحقائب و العفش، فالهم لى ن صل. بعد انتظار طويل، جائنى ذلك الموظف ليشكرنى علي حسن معاملتى له و تفهمى للمشكله، بعدها عطانى بطاقة سفر علي الدرجة الولى، معللا المر بن بقية الدرجات كانت كاملة العدد!

 

 

 

 

images/5/ea13c3110339e07464cf40bf691c68cb.jpg

صورة2

 



images/5/b3fcb8e063f939b12bc3a54582a2fe5f.jpg

صورة3

 



 

 

 

 


قصص واقعية موثرة فى الحياة