قصص قصيرة هادفة

قصص قصيرة هادفه

 

القصص كثيرا ما يصبح لها هدف و تتعدد نوعيات القصة فمنها القصيرة و الومضة و الطويلة و القصص يجب ان يصبح لها هدف مستخلص من قراءتها تصل الية بين ثنايا العبارات فتجد بعض القصص الرومانسية و التي تعبر عن مشاعر راقية و هنالك القصص التي تصل بك الي هدف معين تستعين بة علي بعض الامور فالحياة اليوميه.

صورة1

 



وسوف نتعرض لقصص اطفال هادفة جدا

القصة الاولى:

كان فقديم الزمان مهر صغير و امة يعيشان فمزرعة رائعة حياة هادئة و هانئه،

يتسابقان تارة و يرعيان تارة اخري ، لا تفارقة و لا يفارقها ، و عندما يحل الظلام

يذهب جميع منهما الي الحظيرة ليناما فامان و سلام.

وفجاة و فيوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، و اخذ يحس بالممل و يشعر انه

لميعد يطيق الحياة فمزرعتهم الرائعة ، و اراد ان يبحث عن مكان اخر. قالت

لة الام حزينه : الي اين نذهب ؟ و لمن نترك المزرعة ؟, انها ارض ابائنا و اجدادنا


ولكنة صمم علي راية و قرر الرحيل ، فودع امة و لكنها لم تتركة يرحل و حدة ،

ذهبت معة و عينيها تفيض بالدموع .

واخذا يسيران فاراضى الله الواسعة ، و كلما مرا علي ارض و جدا جدا غيرهما من الحيوانات

يقيم بها و لا يسمح لهما بالبقاء…

واقبل الليل عليهما و لم يجدا مكانا ياويا فية ، فباتا فالعراء حتي الصباح،جائعين قلقين ، و بعد هذة التجربة المريره

قرر المهر الصغير ان يعود الي مزرعتهلانها ارض ابائة و اجدادة ، ففيها الطعام العديد و الامن الوفير ،فمن ترك ارضة عاش غريبا

 

القصة الثانيه

فى جميع يوم اري شيئا مقروضا فغرفتى دفترا اوراقا ممسحه منديلا و عرفت ان فارا هو الذي يعبث فغرفتى بلا خوف او رقيب‏

ماذا افعل و فكرت طويلا رسمت قطة باقلام ملونة القطة فاتحة فاها مكشرة عن انيابها ووضعتها بصورة و اضحة امام مكتبى و امامها من الجهة الثانيه

مراة كى تخرج قطتين بدل قطة و احدة اة جميع شيء كان سالما فغرفتى فاليوم الاول و ضحكت و ايضا بقيت حاجياتى سالمة فاليوم الثاني ابتسمت و قلت فنفسى لقد انطلت اللعبة علي الفار

ولكن فاليوم الثالث و عندما عدت من المدرسه وجدت صورة القطة ربما شطب عليها بالقلم الاحمر بعلامة × و مكتوب تحتها بخط و اضح

انخدعت بقطتك المزيفة هذة يومين فقط، الا يكفى ذلك و كذا عاد الفار الي عملة السابق فغرفتى و عدت انا افكر بخطة حديثة للتخلص منه

 

القصة الثالثه:

فى احدي البحيرات كانت هناك سمكه  كبار و معها ثلاث سمكات صغيرات اطلتاحداهن من تحت الماء براسها، و صعدت عاليا راتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها  واحد منها!! و التقمها..وتغذي بها!! لم يبق مع الام الا سمكتان !

قالت احداهما : اين نذهب يا اختي؟


قالت الاخرى: ليس امامنا الا قاع البحيره… علينا ان نغوص فالماء الي ان نصل الي القاع!

وغاصت السمكتان الي قاع البحيرة … و فالطريق الي القاع … و جدتا اسرابا من السمك الكبير ..المفترس!

اسرعت سمكة كبار الي احدي السمكتين الصغيرتين فالتهمتها و ابتلعتها و فرت السمكة الباقيه.

ان الخطر يهددها فاعلي البحيرة و فاسفلها!

فى اعلاها تلتهمها الطيور المحلقة …. و فاسفلها ياكل السمك الكبير السمك الصغير!

فاين تذهب؟ و لا حياة لها الا فالماء !! فية و لدت! و بة نشات !!

اسرعت الي امها خائفة مذعوره‍وقالت لها:

ماذا افعل ياامى ؟اذا صعدت اختطفنى الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!

واذا غصت ابتلعنى السمك الكبير !

قالت الام : ياابنتى اذا اردت نصيحتى … ” فخير الامور الوسط”

صورة2

 



 

صورة3

 



 


قصص قصيرة هادفة