قصة عمر بن الخطاب هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبدالعزي بن رباح بن عبد الله
كنيتة عمر ابو حفص ليس له اولاد ذكور لقبة رسول الله علية الصلاة و السلام بالفاروق لتحريرة الحق و الصدع بة دون ان تخذة فالله لومة لائم
كان عمر بن الخطاب من اشرف رجال قريش و الية كانت السفارة فالجاهلية فقد كانت قريش اذا ما و قعت حرب بينها و بين غيرها تبعث عمر سفيرا
كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة رجلا شجاعا لا يخشي الموت او يهابة و كان اول من يتقدم الصفوف فساحات المعارك و الوغي و ربما تحدي عمر بن الخطاب قريشا بسلامة دون ان يخشي فذلك بطش احد و ربما نالة ما نالة من الذي و التنكيل الا انه ما نالت منة قناة او و هنت له عزيمه
و عندما اذن الرسول صلي الله علية و سلم بالهجرة الي المدينة المنورة هاجر جميع المسلمين سرا الا عمر بن الخطاب رضى الله عنة فقد اعلن عن هجرتة و جهر فيها و هاجر جهارا فالنهار
عن على بن ابى طالب :ما علمت ان احدا من المهاجرين هاجر الا مختفيا الا عمر بن الخطاب فنة لما هم بالهجرة تقلد سيفة و تنكب قوسة و انتضي فيدة اسهما و اختصر عنزتة و مضي قبل الكعبة و الملا من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعا متمكنا بعدها اتي المقام فصلي متمكنا بعدها و قف علي الحلق و احدة و احدة و قال لهم : شاهت الوجوة لا يرغم الله الا هذة المعاطس من اراد ان تثكلة امة و يوتم و لدة و يرمل زوجتة فليلقنى و راء ذلك الوادى . قال علي : فما تبعة احد الا قوم من المستضعفين علمهم و رشدهم و مضي لوجهه.
بعد الهجرة الي المدينة المنورة صحب عمر بن الخطاب رسول الله صلي الله علية و سلم فكل غزواتة و لم يتخلف او يتواني عن غزوة و احدة و ربما ارسلة رسول الله صلي الله علية و سلم اميرا علي بعض السرايا و سلمة الراية فغزوة خيبر و ربما قاتل قتال البطال هو و جميع من معة الا ان حكمة الله تعالي لم تشا ان يفتح هذا الحصن علي يده
كان عمر بن الخطاب فالجاهلية شديدا علي المسلمين و المسلمات يتعدي عليهم و يتفنن فتعذيبهم و ربما فقد المسلمون المل فاسلامة لما روا منة من قسوة علي السلام و المسلمين الا ان ذلك كلة لم يجعل النبى علية الصلاة و السلام يفقد الامل من اسلامة و ربما كان علية السلام يقول : اللهم اعز السلام بعمر و استجاب الله نعالي دعاء رسولة و اسلم عنر بن الخطاب و اذوة و تنكروا له حتي من كانوا رفاقة فالجاهليه
قال عمر بن الخطاب : لما اسلمت تلك الليلة تذكرت اي اهل مكهشد لرسول الله صلي الله علية و سلم عداوة حتي اتية فخبرة انى ربما اسلمت ؛ قال : قلت : ابو جهل – و كان عمر لحنتمة فتاة هشام بن المغيرة – قال : فقبلت حين اصبحت حتي ضربت علية بابة .
قال : فخرج الى ابو جهل فقال : مرحبا و هلا بابن اختى ما جاء بك ؟ قال : جئت لخبرك انى ربما امنت بالله و برسولة محمد و صدقت بما جاء بة ؛ قال : فضرب الباب فو جهى و قال : قبحك الله و قبح ما جئت به
ضافة لذا فقد شعر الكفار بقوة المسلمين التي تتنامي و تزداد و ان قوتهم تتراجع
ما اثر اسلام عمر بن الخطاب علي المسلمين فقد كان كبيرا فقد فرح المسلمون بذلك فرحا شديدا و قويت شوكتهم و ارتفعت معنوياتهم قال البكائى قال : حدثنى مسعر بن كدام عن سعد بن ابراهيم قال : قال عبدالله بن مسعود : ان اسلام عمر كان فتحا و ن هجرتة كانت نصرا و ن امارتة كانت رحمة و لقد كنا ما نصلى عند الكعبة حتي اسلم عمر فلما اسلم قاتل قريشا حتي صلي عند الكعبة و صلينا معه
و قال ابن مسعود ايضا : ما كنا نقدر علي ان نصلى عند الكعبة حتي اسلم عمر ( بن الخطاب ) فلما اسلم قاتل قريشا حتي صلي عند الكعبة و صلينا معة و كان اسلام عمر بعد خروج من خرج من اصحاب رسول الله صلي الله علية و سلم الىالحبشة .
و كذا بلغ بلغ عدد المسلمين بسلام عمر اربعين رجلا مسلما و احدي عشرة امره
كان عمر بن الخطاب اماما فالوهد فقد رغب عن الدنيا و ركلها و هى راغبة فية ابتغاء ما عند الله من نعيم مقيم و لقد شهد له صحابة رسول الله الذين عاشوة و عملوا معة و رافقوة و من ذلكعن معاوية رضى الله عنة قال ( ارادت الدنيا عمر بن الخطاب فلم يردها) و قال طلحة بن الزبير ( ما كان عمر بن الخطاب بولنا اسلاما و لا اقدمنا هجرة و لكنة كان ازهدنا فالدنيا و ارغبنا فالخرة )
وروي ثابت ان عمر استسقي فتى بناء من عسل فوضعة علي كفة قال: فجعل يقول: “شربها فتذهب حلاوتها و تبقي نقمتها” قالها ثلاثا بعدها دفعة الي رجل من القوم فشربه
و ربما جاء كذلك انه قدم علي امير المؤمنين عمر و فد من اهل البصرة مع ابى موسي الشعرى قال : فكنا ندخل علية و له جميع يوم خبز يلت و قد و افيناة ما دوم بسمن و حيانا بزيت و حيانا باللبن و قد و افقنا القدائد اليابسة ربما دقت بعدها اغلى بماء و قد و افقنا اللحم الغريض و هو قليل فقال لنا يوما : ” انى و الله لقد اري تعذيركم و كراهيتكم طعامى و نى و الله لو شئت لكنت اطيبكم طعاما و رقكم عيشا اما و الله ما اجهل عن كراكر و سنمة و عن صلاء و عن صلائق و صناب قال جرير : الصلاء الشواء و الصناب الخردل و الصلائق الخبز الرقاق و لكنى سمعت الله تعالي عير قوما بمر فعلوة فقال : اذهبتم طيباتكم فحياتكم الدنيا و استمتعتم فيها سورة الحقاف اية 20 ” قال : فكلمنا ابو موسي الشعرى فقال : لو كلمتم امير المؤمنين ففرض لكم من بيت =المال طعاما تكلونة قال : فكلمناة فقال : ” يا معشر المراء اما ترضون لنفسكم ما ارضي لنفسى ” قال : فقلنا : يا امير المؤمنين ان المدينة ارض العيش فيها شديد و لا نري طعامك يغشي و لا يؤكل و نا برض ذات ريف و ن اميرنا يغشي و ن طعامة يؤكل قال : فنكس عمر ساعة بعدها رفع رسة فقال : ” ربما فرضت لكم من بيت =المال شاتين و جريبين فذا كان بالغداة فضع احدي الشاتين علي احد الجريبين فكل انت و صحابك بعدها ادع بشراب فاشرب قال ابن صاعد : يعنى الشراب الحلال بعدها اسق الذي عن يمينك بعدها الذي يلية بعدها قم لحاجتك فذا كان بالعشى فضع الشاة الغابرة علي الجريب الغابر فكل انت و صحابك الا و شبعوا الناس فبيوتهم و طعموا عيالهم فن تجفينكم للناس لا يحسن اخلاقهم و لا يشبع جائعهم و الله مع هذا ما اظن رستاقا يؤخذ منة جميع يوم شاتان و جريبان الا يسرع هذا فخرابة ”
و ربما كان زهدة رضى الله عنة حتي فثيابة فقد كان يلبس الخشن من الثياب و ربما كانت ثيابة مقعة فقد قيل انه فتح القدس و علية ثوبة المرقع و كان يخطب بالناس و هو خليفة و علية ازار فية اثنتا عشرة رقعه
كان ابغض شيء الي نفس عمر بن الخطاب الكبر و التكبر فقد كان يمقت استعلاء الناس هذا لن الكبرياء للة و حدة و ربما كان يراقب نفسة مراقبة شديدة و يقف لها بالمرصاد و يذلها حتي لا تطمح او يركبها الغرور لقد رقي عمر بن الخطاب رضى الله عنة يوما المنبر فحمد الله و ثني علية بعدها قال ايها الناس لقد ريتنى و ما لى من اكال بكلة الناس الا ان خالات من بنى مخزوم فكنت استعذب لهن الماء فيقبضن لى القبضات من الزبيب بعدها نزل عن المنبر فقيل له: ما ذا اردت الي ذلك يا امير المؤمنين؟ قال انى و جدت فنفسى شيئا فردت ان اططئ منه
و من ما جاء فتواضعة كذلك ما روى عن الحسن قال: خرج عمر بن الخطاب فيوم حار و اضعا رداءة علي رسة فمر بة غلام علي فقال يا غلام احملنى معك فوثب الغلام عن اللحمار و قال: اركب يا امير المؤمنين قال: لا اركب و انا اركب خلفك تريد ان تحملنى علي المكان الواطىء و تركب انت علي الموضع الخشن فركب خلف الغلام فدخل المدينة و هو خلفة و الناس ينظرون اليه
و ربما كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة لا يجد شيئا فنفسة اذا ما قام بخدمة احد من الناس و مساعدتهم و كان يهم الي الخدمة و المساعدة كلما و جد و قتا لذا و من هذا انه كان يتسابق مع سيدنا ابى بكر الصديق رضى الله عنة فخدمة عجوز عمياء فكان يهيء لها الاكل و يكنس لها البيت
و مما جاء فتواضعة رضى الله عنة انه كان للعباس ميزاب علي طريق عمر بن الخطاب فلبس عمر ثيابة يوم الجمعة و ربما كان ذبح للعباس فرخين فلما و افي الميزاب صب ماء بدم الفرخين فصاب عمر و فية دم الفرخين فمر عمربقلعة بعدها رجع فطرح ثيابة و لبس ثيابة بعدها جاء فصلي بالناس بنت العباس فقال : و الله انه للموضع الذي و ضعة النبى صلي الله علية و سلم فقال عمر للعباس : و نا اعزم عليك لما صعدت علي ظهرى حتي تضعة فالموضع الذي و ضع رسول الله ففعل هذا العباس
كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة و رعا شديد الورع فقد كان يتحري الحلال فكل شيء فلباسة و مكلة و مشربة و جميع شن من شؤون حياتة نائيا بذلك نفسة عن جميع الشبهات فقد تعلم رضى الله عنة من رسولنا الكريم ان من اتقي الشبهات فقد اسستبرا لدينة و عرضة و ان من اطاب مطعمة اجيبت دعوته
فعن البراء بن معرور ان عمر خرج يوما حتي اتي المنبر و كان ربما اشتكى شكوي فنعت له العسل و فبيت المال عكة فقال : ان اذنتم لى بها اخذتها و الا فهى على حرام فذنوا له
و ربما كان عمر بن الخطاب شديد الخوف من ربة رغم حسن اعمالة و كثرة حسناتة و رائع صفاتة و عبادتة و جهاده
فعن عامر بن ربيعة قال ريت عمر ربما اخذ تبنة من الرض فقال : ” يا ليتنى كهذة التبنة ليت امى لم تلدنى ليتنى لم اك شيئا ليتنى كنت نسيا منسيا ”
” و ربما جاء فقول لعمر بن الخطاب رضى الله عنه : لو نادي مناد من السماء : ايها الناس انكم داخلون الجنة كلكم اجمعون الا رجلا و احدا لخفت ان اكون هو و لو نادي مناد : ايها الناس انكم داخلون النار الا رجلا و احدا لرجوت ان اكون هو ”
و عن عبد الله بن عمر بن الخطاب ان عمر لقى ابا موسي الشعرى رضى الله عنة فقال له: يا ابا موسي ايسرك ان عملك الذي كان مع رسول الله صلي الله علية و سلم خلص لك و نك خرجت من عملك كفافا خيرة بشرة و شرة بخيرة كفافا لا لك و لا عليك؟ قال: لا يا امير المؤمنين. و الله قدمت البصرة و ن الجفاء فيهم لفاش فعلمتهم القرن و السنة و غزوت بهم فسبيل الله و نى لرجو بذلك فضله. قال عمر رضى الله عنه: لكن و ددت انى خرجت من عملى خيرة بشرة و شرة بخيرة كفافا لا على و لا لى و خلص لى عملى مع رسول الله صلي الله علية و سلم المخلص. هكذا فمنتخب الكنز . حديث ابن عباس فخوف عمر عند موته
- اجمل ما قال امير المؤمنين ْعمٌرَ
- صورة لامير المؤمنين عمر بن الخطاب
- عمر بن الخطاب كان له شرف السفار ما المقصود بذلك
- قصص امير المؤمنين عمر
- قصص امير المؤمنين عمر اابن الخطاب
- قصص عمر بن الخطاب رضي الله التي اذوه فيها
- قصص عن امير المؤمنين
- هل كان لعمر ابن الخطاب اولاد ذكور