قصص عمر بن الخطاب , قصه امير المؤمنين سيدنا عمر

قصة عمر بن الخطاب هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبدالعزي بن رباح بن عبد الله

صورة1

 



 

كنيتة عمر ابو حفص ليس له اولاد ذكور لقبة رسول الله علية الصلاة و السلام بالفاروق لتحريرة الحق و الصدع بة دون ان تخذة فالله لومة لائم

كان عمر بن الخطاب من اشرف رجال قريش و الية كانت السفارة فالجاهلية فقد كانت قريش اذا ما و قعت حرب بينها و بين غيرها تبعث عمر سفيرا

كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة رجلا شجاعا لا يخشي الموت او يهابة و كان اول من يتقدم الصفوف فساحات المعارك و الوغي و ربما تحدي عمر بن الخطاب قريشا بسلامة دون ان يخشي فذلك بطش احد و ربما نالة ما نالة من الذي و التنكيل الا انه ما نالت منة قناة او و هنت له عزيمه

و عندما اذن الرسول صلي الله علية و سلم بالهجرة الي المدينة المنورة هاجر جميع المسلمين سرا الا عمر بن الخطاب رضى الله عنة فقد اعلن عن هجرتة و جهر فيها و هاجر جهارا فالنهار

عن على بن ابى طالب :ما علمت ان احدا من المهاجرين هاجر الا مختفيا الا عمر بن الخطاب فنة لما هم بالهجرة تقلد سيفة و تنكب قوسة و انتضي فيدة اسهما و اختصر عنزتة و مضي قبل الكعبة و الملا من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعا متمكنا بعدها اتي المقام فصلي متمكنا بعدها و قف علي الحلق و احدة و احدة و قال لهم : شاهت الوجوة لا يرغم الله الا هذة المعاطس من اراد ان تثكلة امة و يوتم و لدة و يرمل زوجتة فليلقنى و راء ذلك الوادى . قال علي : فما تبعة احد الا قوم من المستضعفين علمهم و رشدهم و مضي لوجهه.


صورة2

 



بعد الهجرة الي المدينة المنورة صحب عمر بن الخطاب رسول الله صلي الله علية و سلم فكل غزواتة و لم يتخلف او يتواني عن غزوة و احدة و ربما ارسلة رسول الله صلي الله علية و سلم اميرا علي بعض السرايا و سلمة الراية فغزوة خيبر و ربما قاتل قتال البطال هو و جميع من معة الا ان حكمة الله تعالي لم تشا ان يفتح هذا الحصن علي يده

كان عمر بن الخطاب فالجاهلية شديدا علي المسلمين و المسلمات يتعدي عليهم و يتفنن فتعذيبهم و ربما فقد المسلمون المل فاسلامة لما روا منة من قسوة علي السلام و المسلمين الا ان ذلك كلة لم يجعل النبى علية الصلاة و السلام يفقد الامل من اسلامة و ربما كان علية السلام يقول : اللهم اعز السلام بعمر و استجاب الله نعالي دعاء رسولة و اسلم عنر بن الخطاب و اذوة و تنكروا له حتي من كانوا رفاقة فالجاهليه

قال عمر بن الخطاب : لما اسلمت تلك الليلة تذكرت اي اهل مكهشد لرسول الله صلي الله علية و سلم عداوة حتي اتية فخبرة انى ربما اسلمت ؛ قال : قلت : ابو جهل – و كان عمر لحنتمة فتاة هشام بن المغيرة – قال : فقبلت حين اصبحت حتي ضربت علية بابة .

قال : فخرج الى ابو جهل فقال : مرحبا و هلا بابن اختى ما جاء بك ؟ قال : جئت لخبرك انى ربما امنت بالله و برسولة محمد و صدقت بما جاء بة ؛ قال : فضرب الباب فو جهى و قال : قبحك الله و قبح ما جئت به

ضافة لذا فقد شعر الكفار بقوة المسلمين التي تتنامي و تزداد و ان قوتهم تتراجع

ما اثر اسلام عمر بن الخطاب علي المسلمين فقد كان كبيرا فقد فرح المسلمون بذلك فرحا شديدا و قويت شوكتهم و ارتفعت معنوياتهم قال البكائى قال : حدثنى مسعر بن كدام عن سعد بن ابراهيم قال : قال عبدالله بن مسعود : ان اسلام عمر كان فتحا و ن هجرتة كانت نصرا و ن امارتة كانت رحمة و لقد كنا ما نصلى عند الكعبة حتي اسلم عمر فلما اسلم قاتل قريشا حتي صلي عند الكعبة و صلينا معه


 

و قال ابن مسعود ايضا : ما كنا نقدر علي ان نصلى عند الكعبة حتي اسلم عمر ( بن الخطاب ) فلما اسلم قاتل قريشا حتي صلي عند الكعبة و صلينا معة و كان اسلام عمر بعد خروج من خرج من اصحاب رسول الله صلي الله علية و سلم الىالحبشة .

و كذا بلغ بلغ عدد المسلمين بسلام عمر اربعين رجلا مسلما و احدي عشرة امره

 

كان عمر بن الخطاب اماما فالوهد فقد رغب عن الدنيا و ركلها و هى راغبة فية ابتغاء ما عند الله من نعيم مقيم و لقد شهد له صحابة رسول الله الذين عاشوة و عملوا معة و رافقوة و من ذلكعن معاوية رضى الله عنة قال ( ارادت الدنيا عمر بن الخطاب فلم يردها) و قال طلحة بن الزبير ( ما كان عمر بن الخطاب بولنا اسلاما و لا اقدمنا هجرة و لكنة كان ازهدنا فالدنيا و ارغبنا فالخرة )

وروي ثابت ان عمر استسقي فتى بناء من عسل فوضعة علي كفة قال: فجعل يقول: “شربها فتذهب حلاوتها و تبقي نقمتها” قالها ثلاثا بعدها دفعة الي رجل من القوم فشربه

و ربما جاء كذلك انه قدم علي امير المؤمنين عمر و فد من اهل البصرة مع ابى موسي الشعرى قال : فكنا ندخل علية و له جميع يوم خبز يلت و قد و افيناة ما دوم بسمن و حيانا بزيت و حيانا باللبن و قد و افقنا القدائد اليابسة ربما دقت بعدها اغلى بماء و قد و افقنا اللحم الغريض و هو قليل فقال لنا يوما : ” انى و الله لقد اري تعذيركم و كراهيتكم طعامى و نى و الله لو شئت لكنت اطيبكم طعاما و رقكم عيشا اما و الله ما اجهل عن كراكر و سنمة و عن صلاء و عن صلائق و صناب قال جرير : الصلاء الشواء و الصناب الخردل و الصلائق الخبز الرقاق و لكنى سمعت الله تعالي عير قوما بمر فعلوة فقال : اذهبتم طيباتكم فحياتكم الدنيا و استمتعتم فيها سورة الحقاف اية 20 ” قال : فكلمنا ابو موسي الشعرى فقال : لو كلمتم امير المؤمنين ففرض لكم من بيت =المال طعاما تكلونة قال : فكلمناة فقال : ” يا معشر المراء اما ترضون لنفسكم ما ارضي لنفسى ” قال : فقلنا : يا امير المؤمنين ان المدينة ارض العيش فيها شديد و لا نري طعامك يغشي و لا يؤكل و نا برض ذات ريف و ن اميرنا يغشي و ن طعامة يؤكل قال : فنكس عمر ساعة بعدها رفع رسة فقال : ” ربما فرضت لكم من بيت =المال شاتين و جريبين فذا كان بالغداة فضع احدي الشاتين علي احد الجريبين فكل انت و صحابك بعدها ادع بشراب فاشرب قال ابن صاعد : يعنى الشراب الحلال بعدها اسق الذي عن يمينك بعدها الذي يلية بعدها قم لحاجتك فذا كان بالعشى فضع الشاة الغابرة علي الجريب الغابر فكل انت و صحابك الا و شبعوا الناس فبيوتهم و طعموا عيالهم فن تجفينكم للناس لا يحسن اخلاقهم و لا يشبع جائعهم و الله مع هذا ما اظن رستاقا يؤخذ منة جميع يوم شاتان و جريبان الا يسرع هذا فخرابة ”

و ربما كان زهدة رضى الله عنة حتي فثيابة فقد كان يلبس الخشن من الثياب و ربما كانت ثيابة مقعة فقد قيل انه فتح القدس و علية ثوبة المرقع و كان يخطب بالناس و هو خليفة و علية ازار فية اثنتا عشرة رقعه

كان ابغض شيء الي نفس عمر بن الخطاب الكبر و التكبر فقد كان يمقت استعلاء الناس هذا لن الكبرياء للة و حدة و ربما كان يراقب نفسة مراقبة شديدة و يقف لها بالمرصاد و يذلها حتي لا تطمح او يركبها الغرور لقد رقي عمر بن الخطاب رضى الله عنة يوما المنبر فحمد الله و ثني علية بعدها قال ايها الناس لقد ريتنى و ما لى من اكال بكلة الناس الا ان خالات من بنى مخزوم فكنت استعذب لهن الماء فيقبضن لى القبضات من الزبيب بعدها نزل عن المنبر فقيل له: ما ذا اردت الي ذلك يا امير المؤمنين؟ قال انى و جدت فنفسى شيئا فردت ان اططئ منه

و من ما جاء فتواضعة كذلك ما روى عن الحسن قال: خرج عمر بن الخطاب فيوم حار و اضعا رداءة علي رسة فمر بة غلام علي فقال يا غلام احملنى معك فوثب الغلام عن اللحمار و قال: اركب يا امير المؤمنين قال: لا اركب و انا اركب خلفك تريد ان تحملنى علي المكان الواطىء و تركب انت علي الموضع الخشن فركب خلف الغلام فدخل المدينة و هو خلفة و الناس ينظرون اليه

و ربما كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة لا يجد شيئا فنفسة اذا ما قام بخدمة احد من الناس و مساعدتهم و كان يهم الي الخدمة و المساعدة كلما و جد و قتا لذا و من هذا انه كان يتسابق مع سيدنا ابى بكر الصديق رضى الله عنة فخدمة عجوز عمياء فكان يهيء لها الاكل و يكنس لها البيت

و مما جاء فتواضعة رضى الله عنة انه كان للعباس ميزاب علي طريق عمر بن الخطاب فلبس عمر ثيابة يوم الجمعة و ربما كان ذبح للعباس فرخين فلما و افي الميزاب صب ماء بدم الفرخين فصاب عمر و فية دم الفرخين فمر عمربقلعة بعدها رجع فطرح ثيابة و لبس ثيابة بعدها جاء فصلي بالناس بنت العباس فقال : و الله انه للموضع الذي و ضعة النبى صلي الله علية و سلم فقال عمر للعباس : و نا اعزم عليك لما صعدت علي ظهرى حتي تضعة فالموضع الذي و ضع رسول الله ففعل هذا العباس

كان عمر بن الخطاب رضى الله عنة و رعا شديد الورع فقد كان يتحري الحلال فكل شيء فلباسة و مكلة و مشربة و جميع شن من شؤون حياتة نائيا بذلك نفسة عن جميع الشبهات فقد تعلم رضى الله عنة من رسولنا الكريم ان من اتقي الشبهات فقد اسستبرا لدينة و عرضة و ان من اطاب مطعمة اجيبت دعوته

فعن البراء بن معرور ان عمر خرج يوما حتي اتي المنبر و كان ربما اشتكى شكوي فنعت له العسل و فبيت المال عكة فقال : ان اذنتم لى بها اخذتها و الا فهى على حرام فذنوا له

و ربما كان عمر بن الخطاب شديد الخوف من ربة رغم حسن اعمالة و كثرة حسناتة و رائع صفاتة و عبادتة و جهاده

فعن عامر بن ربيعة قال ريت عمر ربما اخذ تبنة من الرض فقال : ” يا ليتنى كهذة التبنة ليت امى لم تلدنى ليتنى لم اك شيئا ليتنى كنت نسيا منسيا ”

” و ربما جاء فقول لعمر بن الخطاب رضى الله عنه : لو نادي مناد من السماء : ايها الناس انكم داخلون الجنة كلكم اجمعون الا رجلا و احدا لخفت ان اكون هو و لو نادي مناد : ايها الناس انكم داخلون النار الا رجلا و احدا لرجوت ان اكون هو ”

و عن عبد الله بن عمر بن الخطاب ان عمر لقى ابا موسي الشعرى رضى الله عنة فقال له: يا ابا موسي ايسرك ان عملك الذي كان مع رسول الله صلي الله علية و سلم خلص لك و نك خرجت من عملك كفافا خيرة بشرة و شرة بخيرة كفافا لا لك و لا عليك؟ قال: لا يا امير المؤمنين. و الله قدمت البصرة و ن الجفاء فيهم لفاش فعلمتهم القرن و السنة و غزوت بهم فسبيل الله و نى لرجو بذلك فضله. قال عمر رضى الله عنه: لكن و ددت انى خرجت من عملى خيرة بشرة و شرة بخيرة كفافا لا على و لا لى و خلص لى عملى مع رسول الله صلي الله علية و سلم المخلص. هكذا فمنتخب الكنز . حديث ابن عباس فخوف عمر عند موته

 

 

  • اجمل ما قال امير المؤمنين ْعمٌرَ
  • صورة لامير المؤمنين عمر بن الخطاب
  • عمر بن الخطاب كان له شرف السفار ما المقصود بذلك
  • قصص امير المؤمنين عمر
  • قصص امير المؤمنين عمر اابن الخطاب
  • قصص عمر بن الخطاب رضي الله التي اذوه فيها
  • قصص عن امير المؤمنين
  • هل كان لعمر ابن الخطاب اولاد ذكور


قصص عمر بن الخطاب , قصه امير المؤمنين سيدنا عمر