قصص حقيقية و غريبة جدا

قصص حقيقية و غريبة جدا

نقدم لكم  ارووع القصص المؤثرة الغريبه  الواقعيه  فحياتنا هنعرض لكم ارووع القصص الحقيقة لكي تاخذون عبرة و حكمة منها و يارب  يصبح موضوعي اعجبكم باذن الله تعالى

كان هنالك عائلة ملتزمة تريد السفر الي خارج السعودية و لكنها تريد الذهاب الي بلدة مسلمه

المهم انا اعرف هذة العائلة معرفة شخصية من كبيرها الي صغيرها


ولديها تشدد بالحجاب حيث ان بناتها ال كبار و الصغيرة ترتدى الحجاب الكامل و لا يظهر من اجسامها ادني شى و لشدة تمسكها بة فقد كان البنات يرتدين القفازات السوداء

المهم ..


كانت رحلة هذة العائلة بالساعة التاسعة صباحا على توقيت السعوديه


و لذا فقد سهر الكل فتلك الليلة و اكثر من حظي بنومة فقدد نام ثلاث ساعات فقط

وعند الساعة السابعة الا ربع تحركت السيارات متوجهة الي مطار الملك فهد الدولي

وبعد الانتهاء من الجوازات و الحقائب << كان التطبيق على الجوازات رجل و لكن بما ان هذة العائلة ترفض الكشف عن الوجة الا انها طبقت دون كشف الوجه

ومرت الامور بسلام و غادرت الطائرة المطار

واخير و صلت الطائرة الي مقصودهم عند الساعة الثانية =عشر الا عشر دقيقة تقرييبا

وبما ان مكان التطبيق للجوازات كان مزدحم

فقد كان الرجال هم من يتولي هذا و يقف بالصف و النساء على كراسى الانتظار


وواحدة من لافتيات فقط كانت بالصف المليء بالنساء

حيث ان عدد الاسرة كانت كبار فلابد من الالتزام باكثر من صف للانتهاء من التطبيق

المكان كان مزدحم جدا جدا و الاسرة ربما اعياها التعب و الاطفال ايضا

وفى الخلال دخل و قت اذان الظهر و ذهبت النساء للصلاة و الرجال ذهبو للصلاة و لكن بالتناوب فيما بينهم فيذهب اثنان و يبقي ثلاثة بعدها يبقي اثنان و يذهب ثلاثه

مرت ساعتان و اخيرا انخفض عدد المسافرين و اقتربت الاسرة من التطبيق

وكان الذي يطبق رجل

انتهي اربعة من الشباب و طبقو بعدها ذهبو لاستلام الحقائب

وبقى اكبر الاخوة بينهم مع النساء

طلب الرجل من الموظفين احضار امراءة لتطبق على النساء و لكنهم رفضو


فقال للنساء التي تصل الي التطبيق ترفع يدها

اول من و صل الي التطبيق كانت امرئتة فرفعت يدها جاء لها و طلب من الموظفين للمرة الثانية =ان يحضرو امراءة تقوم بالتطبيق للنساء حيث كان مجموع النساء سته


ولكنهم رفضو و قالو ذلك القانون و فوق هذا اخذ جواز امرئته

استشاط الاخ غيضا و طلب منة اعادة الجواز و لكنة رفض ان يعيدة رفضا شديدا

ففقد الاخ اعصابة و قال صارخا بالموظفين : اي اسلام تدعية يا ذلك الاسلام فوق القانون و القانون يخضع للاسلام مهما كانت الاسباب

فقال له الموظف ان الاسلام لم يحرم كشف الوجه

فاجاب الاخ : صحيح انه لم يحرم و لكنة قال [ و لا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها و ليضربن بخمرهن علي جيوبهن ]

فقابلة الموظف بالسخرية و البرود و قال له انه لن يجلب امراءه

فما كان من الاخ الا ان قال و الله الذي لا الة الا هو و عالى سماواة اذا لم تجلب امراءة فهؤلاء الست لن يكشفن و جوههن و ان جلبت اعلي منصب فهذا البلاد

ثم اللتفت اليهن و قال يحرم عليكن ان تكشفن و جوهكن الان

فقال له الموظف : اذا تستطيع الرجوع من حيث اتيت

فقال له الاخ : ارجع .. ليس لدى ما نع بالفعل و انا مستعد للرجوع الان اذا اردت و لكن بينى و بينكم يوم القيامة رسول الله و هو الان حاضر و يرا موقفنا هذا

تقول و احدة من النساء و هى اصغرهن ان ما اثار جنونها ان كل السعوديين فهذا الموقف و قفو ضدهم و طلبو منهم كشف الوجة و دخلو فجدال معهم و بينما قالو انهم كانو فهذة البلدة فالعام السابق و ان الطائرة بقى عليها خمس دقيقة و تغادر ارض المطار و لم يكشفن و جوههن الا ان جلبو لهم مضيفة من مضيفات الطائرة و طبقت الجوازات

المهم بقيت النساء مع الرجل مدة ساعة كامله


وجاء الاخوان الاخرين و اخذو الاطفال الذين تم التطبيق لهم لكونهم بجوازات و حدهم

الاب لم يكن موجودا معهم فاتصل الاخ على الاب و طلب منة ان يكلم الموظفين و لكنهم رفضو و لم يتركو مجال لنقاش


وجاء صديق الاب الذي كان بانتظارهم خارجا و اخذ يتناقش مع الموظفين و لكنهم رفضو ايضا

تخيلى عزيزتى ان الموظفين اخذو يتمون كل جوازات المسافرين و هم يحتجزون جوازات النساء عندهم

وهم يرون النساء و اقفات و لم يرحموهن

الاخ لا يزال يتناقش معهم و هم لا يصغون له فقال مما قال : تفتخرون على انكم رجال على ما ذا بالضبط لقلة حيائكم و مروئتكم و النساء امامكم و اقفات ام على ما ذا بالضبط

المهم .


بقيت النساء و اقفات مدة ساعة كاملة و هذة الساعة تتمة لثلاث ساعات اخريات كن و اقفات فيها

وانتو الموظفين من كل المسافرين

والاسرة ربما اعياها التعب و انهكها طول الوقوف و حرارة المكان

واخيرا جلبو الموظفين امراءة و طلبو منها التطبيق للنساء

وطبقت النساء و خرجن و لكن قبل ذلك

قالو للموظفين : ان الله على الظالم و ان ذلك اليوم لن ينسوة ابد و ان بينهم يوما هو اشد من ذلك اليوم و هو يوم القيامه

تقول هذة الفتاة و التي هى اصغرهن كما اسلفت

انهم توجهو بعد مغادرة المكان الي سكناهم

وبعد الغذاء نام الكل و هى من بينهم لشدة التعب و لانهم لم ينامو فالليلة السابقه

تقول : فما نمت الا ساعة بعدها استيقضت من الم رجلى و جلست اتعفر على السرير انقلب ذات اليمين و ذات الشمال اترجي ان يهدء الالم قليلا و اخيرا و بعد لمدة هدء و اكملت نومها

ولكنها ظلت على هذة الحال ثلاثة ايام تعانى من شد فعضلات رجلها و لا تستطيع المشى عليها و جميع ذلك بسبب تاخرهم بالمطار و وقوفها مدة ثلاث ساعات و مواصلتها التعب بسهر كان قبله

والي الان و الالم الذي فرجلها يخف ايام و يعود ايام ان اكثرت الوقوف و السير

فانظرى اختاة قلما نجد عائلات كهذة العائلة و غيرة الرجال على النساء كغيرة رجالها على نسائهم

انظرى جيدا بعض العائلات ترى فتياتهم بالمجمعات و الاسواق و عبائة كتف مزخرفة مع رائحة العطر التي تسبقها بامتار و نص شعرها ظاهر للعيان و صوت كعبها يملئ السوق باكمله

من الاجدر ان تمثل الاسلام بنات هذة العائلة الاتى رفضن كشف الوجة لثوانى معدودة ام هذة السافرة التي لم تتلقي التربية الاسلامية الصحيحه

من التي سوف تعتز بحجابها

ومن التي ستدخل الجنة منهن

ان الله لا يظلم عبيدة و ليس من المعقول ان تدخل الجنة التي ترتدى عباءة الكتف المزخرفه

مع التي ترتدى عباءة رس و تحافظ على حجابها و تعتز به

فكرى اختاة جيدا عباءة الكتف هى التي امرنا الاسلام فيها ام عباءة الرس

اعتذر للاطالة و لكنى احببت طرح القصة عليكن لان هذة العائلة اعرفها حقق المعرفة انا شخصيا و هذة الحادثة ربما و قعت بالفعل كما قلت و لا مجال للتشكيك بكونها صحيحة او من نسج الخيال احبتي

واخيرا تهمنى الفوائد العظمي و الموعضة التي اتعضتن فيها بعد قرائتكن لها


 

 

 

 

 

 

• قصص غريبة حقيقية
• تطبيققصصغريبة
• قصص غريبة جدا
• قصص غريبه جد