قصة ليلى والذئب كاملة

قصة ليلي و الذئب

صورة1

 



تعد قصة ليلي و الذئب من القصص الخرافية التي كانت من تاليف الكاتب الفرنسى شارل بيرو و نالت هذة القصة شهرة كبار عن بنت تدعي ليلي التقت مع ذئب و هنا تدور احداث هذة القصة كما سنعرضها لكم.


كان هنالك طفلة تدعي ليلي (ذات القبعة الحمراء) طلبت منها امها ان تاخذ طعاما الي بيت =جدتها و حذرتها بالا تكلم احدا فالطريق.


الا انها فالطريق رات ذئبا طلب منها ان تلعب معه، و لكنها رفضت و قالت له انها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الاكل فاقترح عليها ان تجمع بعض الزهور لتهديها الي جدتها ففعلت. سبقها الذئب و اقتحم بيت =جدتها فاصيبت بالذعر منة و اختبات و جلس الذئب محلها.


بعد هذا و صلت ليلي المنزل و دقت بابة و دخلت فرات الذئب نائما ففراش جدتها مدعيا انه هى و ان شكلها و صوتها تغيرا لانها مريضه. و حينما هم الذئب باكلها خرجت و هى تصرخ و استنجدت باول شخص راتة و كان حطابا فسارع لانقاذها و انقاذ جدتها و قتل الذئب، و شكرتة ليلي و جدتها.


هنالك روايتين الاولي ان الذئب قام باكل الجدة الا ان الحطاب عندما قتلة اخرج الجدة من بطنة و الرواية الثانية =ان الذئب قام بتقيد الجدة و حبسها بعدها نام بفراشها

قصة ليلي و الذئب كما يرويها حفيد الذئب


كان جدى ذئبا لطيفا طيبا, و كان جدى لايحب الافتراس و طعام اللحوم و لذلك قرر ان يصبح نباتيا و يقتات علي طعام الخضار و الاعشاب فقط و يترك طعام اللحوم….

وكانت تعيش فالغابة بنت شريرة تسكن مع جدتها تدعي ليلى…. ليلي هذة كانت تظهر جميع يوم الي الغابة و تعيث فسادا فالغابة و تقتلع الزهور و تدمر الحشائش التي كان جدى يقتات عليها و يتغذي منها, و تخرب المظهر الرائع للغابه, و كان جدى يحاول ان يكلمها مرار و تكرارا لكى لاتعود لهذا الفعل مجددا, و لكن ليلي الشريرة لم تكن تسمع الية و بقيت تدوس الحشائش و تقتلع الزهور من الغابة جميع يوم, و بعد ان ياس جدى من اقناع ليلي بعدم فعل هذا مرة اخري قرر ان يزور جدتها فمنزلها لكى يكلمها و يخبرها بما تفعلة ليلي الشريره.

وعندما ذهب الي بيت =الجدة و طرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرات جدى الذئب, و كانت جدة ليلي كذلك شريره, فبادرت الي عصا لديها فالمنزل و هجمت علي جدى دون ان يتفوة باى كلمه, او يفعل لها اي شيء, و عندما هجمت الجدة العجوز علي جدى الذئب الطيب من هول الخوف و الرعب الذي انتابة و دفاعا عن نفسة دفعها بعيدا” عنه, فسقطت الجدة علي الارض و ارتطم راسها بالسرير, و ما تت جدة ليلي الشريره. عندما شاهد هذا جدى الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا و تاثر و بكي و حار بما يفعل, و صار يفكر بالطفلة ليلي كيف ستعيش بدون جدتها و كم ستحزن و كم ستبكى و صار قلبة يتقطع حزنا لما حدث…

ففكر بالاخير ان يخفى جثة الجدة العجوز, و ياخذ ملابسها و يتنكر بزى جدة ليلىلكى يوهم ليلي بانة جدتها, و يحاول ان يطبطب عليها و يعوض لها حنان جدتها الذي فقدتة نتيجة و فاة جدتها بالخطا, و عندما عادت ليلي من الغابة و وصلت للمنزل, ذهب جدى و استلقي علي السرير متنكرا بزى الجدة العجوز.

ولكن ليلي الشريرة لاحظت ان انف جدتها و اذناها كبيرتان علي غير العادة و عيناها كعينى جدى الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, و فتحت ليلي الباب و خرجت … منذ هذا الحين و الي الان و هى تشيع فالغابة و بين الناس ان جدى الطيب هو شرير و ربما طعام جدتها و حاول ان ياكلهاايضا

  • قصه ليلي الحمراء والدءب
  • ليلى والذئب
  • قصة ليلى والذئب
  • قصه ليلي والذيب كامله
  • قصة خيالية ليلى والذئب
  • قصة عن ليلى وسارة حينما فقد ابيهما في الغابة
  • قصة ليلى والدب بالعربية
  • قصه ليلي ليلى والذئب
  • قصة ليلى و الذئب كاملة
  • ليلى و الدئب مسرحية


قصة ليلى والذئب كاملة