قصة قصيرة عن الصداقة

قصة عن الصداقه

صورة1

 



كان هنالك صديقان يعيشان فقرية صغار قرب مدينة جايبور يدعيان جاى و فيجاي، و كانا اصدقاء منذ الطفولة و يدرسان فاحدي الكليات مع بعضهما البعض، و كانت هذة الكلية بعيدة عن مكان اقامتهما، و كان عليهما عبور النهر و التلال و المرور فوق مناطق رملية ليتمكنا من الذهاب للكلية معا. فاحدي الايام الماطرة تعين علي جاى و فيجاى المشى للكلية كالمعتاد، و فطريقهما كانا يتناقشان حول ما اخذوة عن النظرية الذرية فالكليه. و اختلفا فو جهات نظرهما، مما ادي الي حدوث نقاشات حادة بينهما حتي و صلت الي استعمال اللغة السوقية البذيئه. و فنوبة غضب صفع جاى فيجاي، فانصدم فيجاى من صديقة و غضب و كتب علي الرمال” اليوم اعز اصدقائى صفعني”، بعدها اكمل كلا منهما المشى نحو الكلية بصمت و اضح. خلال طريقهما و صلا الي النهر الذي كان يفيض و كان عليهما عبوره، سار فيجاى نحو النهر و هو يعلم بانة لا يجيد السباحه، بدا يغرق، و مع قوة تدفق المياة و الفيضان شعر كان النهر سياخذة بلا رجعة . راي جاى صديقة يغرق و من دون تفكير قفز فالنهر لينقذه، و استطاع سحبة و ساعدة علي استعادة انفاسة بشكل طبيعي. و عندما تعافي فيجاى و نهض كتب فكيفية الي التله: “اليوم اعز اصدقائى انقذ حياتي”. فتعجب جاى و سال صديقه: لماذا كتبت علي الرمال عندما صفعتك؟ و لماذا كتبت علي التل عندما انقذت حياتك؟ اجاب فيجاي: علينا يا صديقى ان ننسي الخطا الذي يقوم بة احدنا للاخر، و انا قمت بالكتابة علي الرمل لان الكلام سيمحي فاى و قت من الاوقات، و لكن ان فعل اي صديق لصديقة شيئا جيدا علية ان يتذكر له هذا و يكتبة علي الحجارة ليبقي للابد. عندها احتضن جاى فيجاى و اكملا طريقهما الي الكلية و كان شيئا لم يحدث.

  • كلام قوه عن غدر الصديق
  • اشعار عن الصداقه منذ الطفوله
  • قصة جاي و فيجاي
  • قصيدة قصيدة عن الصداقة و قت الموافق
  • كتابات قصيرة عن خيانة اصدقائي


قصة قصيرة عن الصداقة