قصائد عن القبر و الموت
قصيدة عن القبر و الموت اليس كلمتان القبر و الموت تبث فنفوسكم الخوف و الرعب بل و الفزع كذلك و لكن لما نخاف فلنتقرب من الله حتي نكون جاهزين لهذا فاى و قت
يا نفس توبى فان الموت ربما حان……… و اعصى الهوي فالهوي ما زال فتانا
اما ترين المنايا كيف تلقطنا………… لقطا و تلحق اخرنا باولانا
فى جميع يوم لنا ميت نشيعه…………… نري بمصرعة اثار موتانا
يا نفس ما لى و لاموال اتركها……………خلفى و اخرج من دنياى عريانا
بعد خمسين ربما قضيتها لعبا ……………. ربما ان ان تقصرى ربما ان ربما ان
ما بالنا نتعامي عن مصائرنا………….. ننسي بغفلتنا من ليس ينسانا
نزداد حرصا و ذلك الدهر يزجرنا…………. كان زاجرنا بالحرص اغرانا
اين الملوك و ابناء الملوك و من …………….كانت تخر له الاذقان اذعانا
صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا…………. مستبدلين من الاوطان اوطانا
خلوا مدائن ربما كان العز مفرشها………….. و استفرشوا حفرا غبرا و قيعانا
يا راكضا فميادين الهوي فرحا ……………. و غافلا فثياب الغى نشوانا
قضي الزمان و ولي العمر فلعب……………. يكفيك ما ربما مضي ربما كان ما كان
- قصائد عن الموت والقبر
- قصائد عن القبر
- اشعار عن عذاب القبر
- القصائد عن القبر
- قصيدة عن القبر والموت
- شعر عن القبر
- قصيدة عن عذاب القبر
- قصيدة عن القبر
- صور عن القبر
- قصيدة القبر