غزوات الرسول عليه الصلاة والسلام

ما هى غزوات الرسول

صورة1

 



ما هى غزوات الرسول من الثابت فالصحيحين نة قيل لزيد بن رقم:” كم غزا النبى – صلي الله علية و سلم – من غزوه؟ قال: تسع عشره، قيل: كم غزوة نت معه؟ قال سبع عشرة قلت، القائل هو ابو اسحاق السبيعى الراوى عنة – فيهم كانت و ل؟ قال: العسيرة و العشيرة “، و ما هل السير فقد نقلوا ن غزوات النبى – صلي الله علية و سلم – كانت خمس و عشرون، و قيل سبع و عشرون، و قيل تسع و عشرون. و ربما ذكر الحافظ ابن حجر بعدما و رد هذة القوال كيفية للجمع بينها، و منها ن من شار لي العدد العديد احتسب جميع و قعة علي حدى، حتي و ن كانت قريبة مع غيرها فالزمن، و ن من شار لي العدد القليل و المتوسط قد قام بجمع غزوتين متقاربتين زمانا، و بالتالي قام باحتسابهما كغزوة و احده، كالخندق، و بنى قريظه، و حنين، و الطائف. و ما السرايا فقد كانت كثر عددا من الغزوات، و ما الخلاف فعدد نها من نحو الربعين لي السبعين سريه، و ربما شار الحافظ فالفتح فخر كتاب المغازي:” و قرت بخط مغلطاى ن مجموع الغزوات و السرايا ما ئة “. (1) و ربما ذكر ن عدد مغازى الرسول – صلي الله علية و سلم – التي غزاها بنفسة هى سبع و عشرون غزوه، و ن السرايا التي بعثها كانت سبعا و ربعين سريه، و ربما قاتل فتسع غزوات هي: بدر، و حد، و المريسيع، و الخندق، و قريظه، و خيبر، و فتح مكه، و حنين، و الطائف. و ما بعض الروايات فقد ذكرت نة ربما قاتل فبنى النضير يضا، و لكن الله سبحانة و تعالي ربما جعلها له نفلا خاصا، و ربما قاتل فغزوة و ادى القري بعد انصرافة من خيبر، و قاتل فالغابه. (2) و ما غزوات النبى – صلي الله علية و سلم – فيمكن ذكرها علي النحو الاتي: (3) غزوة و دان. غزوة بواط. غزوة العشيره. غزوة بدر الكبرى. غزوة بنى سليم. غزوة بنى قنيقاع. غزوة السويق. غزوة ذى قرقره. غزوة ذى مر و غطفان. غزوة بحران. غزوة حمراء السد. غزوة بنى النضير. غزوة ذات الرقاع. غزوة بدر الخيره. غزوة دومة الجندل. غزوة الخندق. غزوة بنى قريظه. غزوة بنى لحيان. غزوة الغابه. غزوة بنى المصطلق. غزوة الحديبيه. غزوة خيبر. غزوة و ادى القرى. غزوة مؤته. غزوة الفتح العظم. غزوة حنين. غزوة الطائف. غزوة تبوك. شهر غزوات الرسول قام النبى – صلي الله علية و سلم – بالكثير من الغزوات، نذكر منها علي و جة التفصيل: غزوة حمراء السد قام الرسول – صلي الله علية و سلم – بغزوة حمراء السد فيوم الحد لثمان ليال مضت من شة شوال، فسنة اثنين و ثلاثين شهرا من الهجره. و ربما كانت هذة الغزوة بعد غزوة حد، فلما صلي الرسول – صلي الله علية و سلم – صلاة الصبح مر بلالا ن ينادى بالناس:” ن رسول الله – صلي الله علية و سلم – يمركم بطلب عدوكم، و لا يظهر معنا لا من شهد القتال بالمس “. و ربما قال جابر بن عبدالله للنبى صلي الله علية و سلم:” ن بى خلفنى يوم حد علي خوات لي؛ فلم شهد الحرب، فذن لى ن سير معك “، فذن له النبى – صلي الله علية و سلم – و لم يظهر حد لم يشهد قتال حد سواه. و ربما عطي النبى – صلي الله علية و سلم – اللواء لعلى بن بى طالب و هو ما زال معقودا من حد لم يحل، و يقال ن با بكر الصديق خرج و هو مجروح فو جهه، و رباعيتة ربما شظيت. و ربما ركب النبى – صلي الله علية و سلم – فرسا، و خرج الناس معه، بعدها رسل ثلاثة نفر من سلم طليعة فثار القوم، فلحق اثنان منهم القوم و هم بحمراء السد، و هى منطقة تبعد عن المدينة مسافة عشرة ميال علي طريق العقيق، و ربما كان القوم يتمرون بالرجوع، و صفوان بن مية ينهاهم عن ذلك. فلما بصروا الرجلين الذين بعثهما النبى – صلي الله علية و سلم – لحقوا بهما، بعدها مضوا، و عسكر النبى – صلي الله علية و سلم – مع صحابة فحمراء السد، فقام بدفن الرجلين فقبر و احد. و ربما انتشر صوت معسكر المسلمين فكل مكان، و علت نيرانهم حتي نهم كانوا يوقدون فتلك الليالى خمسمائة نار تري من المكان البعيد، فكبت الله عدوهم، و جعل الدائرة النفسية عليهم، بعدها رجع النبى – صلي الله علية و سلم – لي المدينه، و دخلها فيوم الجمعه، و كان غيابة عنها خمس ليال، و ربما استخلف علي المدينة فغيابة عبدالله بن م مكتوم. (4) غزوة ذات الرقاع بقى النبى – صلي الله علية و سلم – فالمدينة بعد غزوة بنى النضير شهر ربيع الخر، و بعضا من جمادي الولى، و هذا فبداية السنة الرابعة بعد الهجره، بعدها قام بغزو نجد، و هو يريد بنى محارب و بنى ثعلبه، و ربما استخدم علي المدينة با ذر الغفاري، و عثمان بن عفان رض الله عنهما. و ربما سميت هذة الغزوة بذات الرقاع لن قدام المسلمين ربما نقبت، و كانوا يلفون عليها الخرق، و لذا سميت بذات الرقاع. و ربما لقى النبى – صلي الله علية و سلم – بنجل جماعة من غطفان، فاتفقوا علي ن لا تكون هنالك حرب بينهم، و ربما صلي النبى – صلي الله علية و سلم – يومها صلاة الخوف، و فهذة الغزوة جاء رجل من بنى محارب بن خصقه، و اسمة غورث بن الحارث، فخذ سيف النبى – صلي الله علية و سلم – و قام بهزه، فقال:” يا محمد من يمنعك مني؟ قال: الله، فرد غورث السيف مكانه، فنزل فذلك:” يا يها الذين منوا اذكروا نعمت الله عليكم ذ هم قوم ن يبسطوا ليكم يديهم فكف يديهم عنكم ” “. و فهذة الغزوة يضا رمي رجل من المشركين رجلا من النصار كان ربيئة لرسول الله – صلي الله علية و سلم – فجرح و هو يقر سورة من القرن، فتمادي فالقراءه، و لم يقطعها مع ما صابه، و فهذة الغزوة قصرت الصلاه. (4) غزوة دومة الجندل لقد خرج النبى – صلي الله علية و سلم – فشهر ربيع الول فسنة خمس للهجرة لغزوة دومة الجندل، لنة و صلة ن فيها جمعا يريدون الاقتراب من المدينه، و ربما كان بينها و بين المدينة خمس عشرة ليله، و ربما استخدم النبى – صلي الله علية و سلم – علي المدينة سباعة بن عرفطة الغفاري، و ربما خرج فلف من المسلمين، و ربما كان معة دليل من بنى عذرة يقال له مذكور، فلما اقترب منهم، فذا هم مغربون، فهجم علي الماشية و الرعاة فصاب من صاب منهم، و هرب بعضهم، و لما و صل الخبر لي هل دومة الجندل تفرقوا، و نزل رسول الله – صلي الله علية و سلم – بهم، و لم يجد بها حدا، و جلس بها ياما، فلم يصب منهم حدا، و رجع النبى – صلي الله علية و سلم – بعدين لي المدينة المنوره، و وادع فتلك الغزوة عينية بن حصن. (4) غزوة الغابة عندما غار عيينة بن حصين الفزارى فبنى عبدالله بن غطفان علي لقاح النبى – صلي الله علية و سلم – و التي كانت فالغابه، قام باستياقها، بعدها قتل راعيها، و كان رجلا من عسفان، و احتملوا امرته. قال عبدالمؤمن بن خلف:” و هو غريب جدا، فجاء الصريخ، و نودي: يا خيل الله اركبى “. بعدها ركب النبى – صلي الله علية و سلم مقنعا من الحديد، و كان و ل من تي لية هو المقداد بن عمرو فالدرع و المغفر، فقام النبى -صلي الله علية و سلم – بعقد اللواء له فرمحه، و قال له:” امض حتي تلحقك الخيول، نا علي ثرك “، و ربما استخلف النبى – صلي الله علية و سلم – ابن م مكتوم علي المدينه. و ربما درك سلمة بن الكوع القوم، و هو علي رجليه، فجعل يرميهم بالنبل و هو يقول: خذها و نا ابن الكوع و اليوم يوم الرضع. حتي نة و صل لي ذى قرد، و ربما استنفذ منهم كل اللقاح، و ثلاثين برده، قال سلمه:” فلحقنا رسول الله – صلي الله علية و سلم – و الخيل عشاء، فقلت: يا رسول الله، ن القوم عطاش، فلو بعثتنى فما ئة رجل استنفذت ما فيديهم من السرح، و خذت بعناق القوم، فقال رسول الله صلي الله علية و سلم: ملكت فسجح. بعدها قال: نهم الن ليقرون فغطفان “. بعدها ذهب النداء فالمدينة لي بنى عمرو بن عوف، فبعثوا بالمدادات و الخيل، و الرجال يتون علي قدم و ساق، يمشون و علي ظهور البل، حتي و صلوا لي النبى – صلي الله علية و سلم – بذى قرد، و ربما كانت غزوة الغابة بعد غزوة الحديبيه. (4) شهر سرايا الرسول بعث النبى – صلي الله علية و سلم – السرايا لعدة مور مختلفه، و من هم هذة السرايا: سرية قتل كعب بن الشرف عرف عن كعب بن الشرف نة كان شديد الذي للنبى – صلي الله علية و سلم – حيث كان يهوديا و مة من بنى النضير، و كان يذكر نساء الصحابة فشعاره، و فو قت موقعة بدر ذهب لي مكه، و كان يؤلب الكفار علي النبى – صلي الله علية و سلم – و علي المؤمنين، بعدها عاد لي المدينه، فقال رسول الله صلي الله علية و سلم:” من لكعب بن الشرف، فنة ربما ذي الله و رسولة “، فانتدب له محمد بن مسلمه، و عباد بن بشر، و بو نائله، و اسمة سلكان بن سلامه، و هو خو كعب من الرضاع، و الحارث بن و س، و بو عيسي بن جبر، و ربما ذن لهم رسول الله – صلي الله علية و سلم – ن يقولوا ما شاؤوا من كلام يخدعونة به. فذهبوا لية و كانت ليلة مقمره، و ربما شيعهم رسول الله – صلي الله علية و سلم – لي بقيع الفرقد، فلما انتهوا ليه، قدموا سلكان بن سلامة ليه؛ و خبرهم بموافقتة علي النحراف عن رسول الله صلي الله علية و سلم، و شكا لية ضيق الحال، بعدها راد ن يبيعة و صحابة طعاما، و يعطوة سلاحهم رهنا مقابل ذلك، فوافقهم لي ذلك. بعدها رجع سلكان لي صحابه، فخبرهم بما حصل معه، فتوه، بعدها خرج ليهم من حصنه، و تمشوا، بعدها و ضعوا سيوفهم عليه، و وضع محمد بن مسلمة مغولا كان معة فثنتة فقتله، و صاح كعب بن الشرف صيحة شديده، قامت بفزاع من حوله، بعدها و قدوا النيران، و عاد الوفد حتي رجعوا لي رسول الله – صلي الله علية و سلم – من خر الليل، و ربما كان قائما يصلي، و كان الحارث ابن و س ربما جرح ببعض سيوف صحابه، فتفل علية النبى – صلي الله علية و سلم – فبرىء، بعدها ذن رسول الله – صلي الله علية و سلم – فقتل من و جد من اليهود، زذلك لنقضهم عهده، و محاربتهم للة و لرسوله. (4) سرية بى سلمة بن عبدالسد المخزومى بعث النبى – صلي الله علية و سلم – سرية بى سلمة بن عبدالسد المخزومى لي قطن، و ذلك جبل يقع بناحية فايد، و فية مياة لبنى سد بن خزيمه، و كان هذا فسنة خمسة و ثلاثين شهرا من الهجره. و كان اسباب هذة السرية ن النبى – صلي الله علية و سلم – بلغة ن طليحة و سلمة ابنى خويلد ربما صارا فقومهما، و ن من طاعهما فنهما يدعوانة لي حرب رسول الله صلي الله علية و سلم، فقام رسول الله – صلي الله علية و سلم – بدعوة بى سلمه، بعدها عقد له لواء، و رسل معة ما ئة و خمسين رجلا من المهاجرين و النصار، بعدها قال:” سر حتي تنزل رض بنى سد، فغر عليهم قبل ن تلاقى عليك جموعهم “، فخرج بو سلمة و سرع، و سبق الخبار، بعدها و صل لي دني قطن، فغار علي صرح لهم فضموه، و خذوا ثلاثة رعاء لهم مماليك، بعدها فلت سائرهم، فرجعوا لي قومهم ليحذروهم، فتفرقوا فكل جهه، و فرق بو سلمة صحابة فثلاث فرق، يطلبون النعم و الشياه، فرجعوا سالمين، و ربما صابوا بلا و شياه، و لم يلقوا حدا فطريقهم، فرجع بو سلمة بكل هذا لي المدينه. (4) سرية عبدالله بن نيس بعث النبى – صلي الله علية و سلم – سرية عبدالله بن نيس لي سفيان بن خالد بن نبيح الهزلى بعرنه، و ربما خرجت هذة السرية من المدينة فيوم الثنين، الموافق لخمس ليال مضت من شهر المحرم، فبداية سنة خمسة و ثلاثين شهرا من الهجره. و ربما كان اسباب ذلك السرية نة ربما بلغ رسول الله – صلي الله علية و سلم – ن سفيان بن خالد الهزلى ربما جمع النس لقتال رسول الله صلي الله علية و سلم، فرسل لية النبى – صلي الله علية و سلم – عبدالله بن نيس ليقتله، فقال عبدالله للنبى صلي الله علية و سلم:” صفة لى يا رسول الله، قال: ذا ريتة هبته، و فرقت منة و ذكرت الشيطان. قال: و كنت لا هاب الرجال، و استذنت رسول الله – صلي الله علية و سلم – ن قول، فذن لي، فخذت سيفى و خرجت عتزى لخزاعه، حتي ذا كنت ببطن عرنة لقيتة يمشى و وراءة الحابيش، و من انضوي ليه، فعرفتة بنعت رسول الله صلي الله علية و سلم، و هبته، فريتنى قطر، فقلت صدق الله و رسوله، فقال: من الرجل؟ فقلت: رجل من خزاعه، سمعت بجمعك لمحمد فجئت لكون معك قال: جل نى لجمع له، فمشيت معه، و حدثته، و استحلي حديثي، حتي انتهي لي خبائة و تفرق عنة صحابه، حتي ذا هد الناس و ناموا، اغتررتة فقتلته، و خذت رسه، بعدها دخلت غارا فالجبل، و ضربت العنكبوت علي، و جاء الطلب فلم يجدوا شيئا، فانصرفوا راجعين. بعدها خرجت فكنت سير الليل، و تواري بالنهار حتي قدمت المدينه، فوجدت رسول الله – صلي الله علية و سلم – فالمسجد، فلما رنى قال: فلح الوجه، قلت: فلح و جهك يا رسول الله، فوضعت رسة بين يديه، و خبرتة خبري، فدفع لى عصا، و قال: تحضر بهذة فالجنه، فكانت عنده، فلما حضرتة الوفاة و صي هلة ن يدرجوها فكفنة ففعلوا “، و ربما غاب عبدالله ثمانى عشرة ليله. (4)

 

  • شعر غزوات
  • غزوات الرسول عليه السلام
  • غزوات النبي عليه الصلاة و السلام
  • غزوة بعد وفاة الرسول
  • كم عدد سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم


غزوات الرسول عليه الصلاة والسلام