اجمل مقالات اسرية

علامات سرطان الرئة

علامات سرطان الرئة 2015120611

علامات سرطان الرئة 20160807 2810

سرطان الرئه

يشكل سرطان الرئه المسبب الاول للوفيات التي تحصل نتيجه لمرض السرطان، سواء بين النساء او
بين الرجال. ويوقع سرطان الرئه عددا من الضحايا، سنويا، اكبر بكثير مما يحصدهسرطان القولون، سرطان
البروستاتا، سرطان العقد اللمفاويه وسرطان الثدي معا. مع ما يقارب 1.8 مليون حاله وفاه في
سنه 2024.

ومع ذلك، يمكن منع معظم الوفيات الناجمه عن مرض سرطان الرئه، لان التدخين هو المسوول
عن ما يقارب 90 في المائه من جميع حالات سرطان الرئه. ونسبه خطر الاصابه بسرطان
الرئه تزداد باطراد تبعا للسنوات وعدد السجائر التي تم تدخينها.

ان الاقلاع عن التدخين، حتى بعد التدخين لسنوات طويله وعديده، يمكن ان يقلل من خطر
الاصابه بسرطان الرئه، بشكل كبير. كما يمكن تقليل خطر الاصابه بسرطان الرئه بواسطه تجنب التعرض
الى عوامل اخرى تسبب سرطان الرئه، مثل التعرض للاسبست (Asbestos)، لغاز الرادون والتدخين السلبي.

اعراض سرطان الرئه

اعراض سرطان الرئه لا تظهر في مراحلها الاوليه في معظم الحالات. وغالبا ما تظهر اعراض
سرطان الرئه فقط عندما يكون المرض قد وصل الى مرحله متقدمه بالفعل.

وتشمل اعراض سرطان الرئه ما يلي:

  • سعال مستجد، يظهر ولا يختفي
  • تغيرات في السعال المزمن القائم او في سعال المدخنين
  • سعال مصحوب ببلغم دموي، حتى لو كان قليلا جدا ما يدعى بنفث الدم (Hemoptysis)
  • ضيق النفس
  • اوجاع في الصدر
  • بحه في الصوت
  • (Pancots Syndrome) والذي يتمثل باوجاع في منطقه الكتف وما حولها نتيجه ضغط الورم على الاعصاب
  • (Superior Vena Cava Syndrome) وهي حاله شعور بالامتلاء في الراس وضيق في النفس٬ بروز في
    الاورده في الصدر٬ وذمه (edema) في الوجه.

اسباب وعوامل خطر سرطان الرئه

اسباب سرطان الرئهيشكل التدخين المسبب الرئيسي لسرطان الرئه 

يبدا تكون ونشوء سرطان الرئه، عاده، في الخلايا التي تتشكل منها البطانه الداخليه للرئتين (الجنبه
– Pleura). ويشكل التدخين المسبب الرئيسي لسرطان الرئه عند الناس المدخنين، وكذلك عند الناس الذين
يتعرضون للتدخين السلبي. لكن سرطان الرئه يمكن ان يصيب، ايضا، اشخاصا لم يتعرضوا لدخان السجائر
اطلاقا. في هذه الحالات، ليس هنالك، احيانا، سبب واضح لنشوء مرض سرطان الرئه. وقد نجح
الاطباء في وضع قائمه تشمل العوامل التي تزيد من خطر الاصابه بسرطان الرئه وهي:

  • العلاج بواسطه الاشعه (Radiantion Therapy)
  • الاصابه بالتليف الرئوي (Pulmonary Fibrosis)
  • امراض رئويه والتهابات بسيطه قد تزيد من خطوره الاصابه بشكل بسيط بحسب الابحاث
  • ذيافانات بيئيه (Enviromental Toxins) مثل التعرض للاسبست (Asbestos)، لغاز الرادون ومعادن اخرى
  • الاصابه بمرض الايدز (HIV infection)
  • عوامل جينيه – الاشخاص الذين اصيب احد والديهم، اشقائهم، شقيقاتهم او اي شخص اخر قريب من
    الدرجه الاولى، بسرطان الرئه هم اكثر عرضه للاصابه بسرطان الرئه.
  • التدخين السلبي
  • استنشاق الدخان الصادر من الحريف من افران الطبخ والتدفئه خاصه من اشتعال الخشب والفحم

كيف يسبب التدخين سرطان الرئه؟

يعتقد الاطباء بان التدخين يسبب سرطان الرئه من خلال اصابه الخلايا التي تشكل البطانه الداخليه
للرئتين. عندما يستنشق الانسان دخان السجائر، الذي يحتوي على العديد من المواد التي تعرف بانها
مواد مسرطنه (مسببه للسرطان – Carcinogen)، تحصل التغيرات في انسجه الرئتين بشكل فوري، تقريبا. وقد
يكون الجسم لا يزال قادرا على معالجه واصلاح هذه الاضرار، في البدايه.

ولكن بعد التعرض المتكرر لهذه المواد، تتضرر الخلايا السليمه التي تشكل بطانه الرئتين، بصوره متواصله
ومتزايده. ومع مرور الوقت، تدفع هذه الاضرار بهذه الخلايا الى التصرف بشكل غير طبيعي حتى
يتكون، في نهايه المطاف، ورم سرطاني.

ان الرئتين تحتويان على العديد من الاوعيه الدمويه والاوعيه اللمفاويه، التي تتيح للخلايا السرطانيه العبور
والانتقال ثم الوصول، بسهوله، الى الاعضاء الاخرى في الجسم. ولهذا، فقد ينتشر سرطان الرئه ويتفشى
في اعضاء اخرى في الجسم قبل ان تظهر اعراض سرطان الرئه. ومن الممكن ان ينتشر
سرطان الرئه، في معظم الحالات، حتى قبل ملاحظه وجوده في الرئتين نفسهما.

انواع سرطان الرئه:

يميل الاطباء الى تقسيم سرطان الرئه الى نوعين رئيسيين، طبقا لشكل الخلايا السرطانيه، كما يبدو
منظرها تحت المجهر. وعلى اساس هذا التقسيم يتخذ الاطباء قراراتهم بشان طريقه العلاج المناسبه في
كل حاله عينيه.

هنالك نوعان رئيسيان من سرطان الرئه هما:

سرطان الرئه ذو الخلايا الصغيره (Small cell lung cancer): يسمى ايضا، الورم الخبيث (سرطانه –
Carcinoma) على شكل سنبله الشوفان. وهو يظهر، في معظم الحالات، عند المدخنين بكثره فقط، وهو
اقل شيوعا من النوع الثاني المسمى “سرطان الرئه ذو الخلايا غير الصغيره”.

سرطان الرئه ذو الخلايا غير الصغيره (Non – small cell lung cancer): هو اسم عام
وشامل لانواع عديده من سرطانات الرئه التي تتصرف بشكل متماثل. ويشمل سرطان الرئه ذو الخلايا
غير الصغيره: السرطانه الوسفيه (Squamos cell carcinoma)،السرطانه الغديه (Adenocarcinoma) والسرطانه كبيره الخلايا.

هناك العديد من عوامل الخطر التي تزيد من خطر الاصابه بسرطان الرئه. بعض عوامل الخطر
هذه هي تحت سيطره الانسان ويستطيع التحكم بها، بالاقلاع عن التدخين، على سبيل المثال. وبالمقابل،
هنالك عده عوامل اخرى لا يمكن السيطره عليها والتحكم بها، مثل الانتماء الجنسي.

مضاعفات سرطان الرئه

يرافق سرطان الرئه الكثير من المضاعفات، من بينها:

  • تجمع سوائل في الصدر
  • سرطان يتفشى في اعضاء اخرى من الجسم (نقائل – Metastasis)
  • الموت

تشخيص سرطان الرئه

تشخيص سرطان الرئهفحوصات المسح:

لا يزال الاطباء غير متاكدين ما اذا كان يجب اجراء فحوص المسح للكشف عن سرطان
الرئه، ام لا. وحتى اذا كان المريض ينتمي الى واحده من مجموعات الخطر الاكثر عرضه
للاصابه بمرض سرطان الرئه، فليس من الواضح ما اذا كان من المفيد اجراء التصوير بالاشعه
السينيه (X – ray)، او حتى التصوير المقطعي المحوسب (Computed Tomography – CT).

وتشير الابحاث الى ان مثل هذه الفحوصات يمكن ان تودي، في بعض الحالات، الىالكشف المبكر،
في مرحله مبكره نسبيا يمكن خلالها معالجه السرطان بنجاح كبير. ومع ذلك، تظهر دراسات اخرى
ان مثل هذه الفحوصات كثيرا ما تكشف اوراما غير خبيثه تتطلب اجراء مجموعه من الفحوصات
الباضعه (Invasive) التي تعرض المرضى لمخاطر لا داعي لها. الا انه في الاونه الاخيره هنالك
توصيات مفادها انه من الممكن اجراء فحوصات التصوير بالاشعه السينيه (X – ray) والتصوير المقطعي المحوسب
(Computed Tomography – CT) للاشخاص المدخنين لاكثر من 30 سيجاره في اليوم على مدار 15
سنه او اكثر وتتراوح اعمارهم بين ال 55 وال 77.

اذا ثارت لدى شخص ما ايه شكوك بانه قد اصيب بسرطان الرئه، فعليه التوجه الى
طبيبه الذي يستطيع اجراء عدد من الفحوصات للكشف عن وجود خلايا سرطانيه.

من اجل تشخيص سرطان الرئه يوصي الطبيب باجراء فحوصات مختلفه، منها:

  • فحوصات التصوير (Imaging)
  • فحص اللعاب (فحص شكل الخلايا ووظائفها / سيتولوجيا – Cytology)
  • فحص الانسجه (خزعه – Biopsy)

تحديد مراحل (درجات) الاصابه بسرطان الرئه:

بعد تاكيد تشخيص الاصابه بسرطان الرئه، يقوم الطبيب بتحديد مستوى (درجه) السرطان عند المريض. فتحديد
درجه الاصابه بالسرطان يساعد الطبيب في اتخاذ قراراته بشان الطرق العلاجيه الانسب والاكثر فعاليه بالنسبه
للحاله العينيه. الفحوصات لتحديد درجه السرطان تشمل عددا من الاجراءات التي من شانها ان تمكن
الطبيب من البحث عن علامات انتشار (تفشي) السرطان خارج الرئتين، فحوصات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي
(MRI)، التصوير المقطعي باصدار البوزيترون (PET – Positron emission tomography) ومسح العظام (Bone Scan). ومن
الضروري التحدث مع الطبيب المعالج بشان الاجراءات الطبيه المناسبه والناجعه، اذ قد تكون ثمه فحوص
غير ملائمه لبعض المرضى.

درجات (مراحل) سرطان الرئه ذي الخلايا غير الصغيره:

  • درجه lA: السرطان في هذه الدرجه (المرحله) يكون قد تغلغل في داخل انسجه الرئتين حتى
    قطر اقصاه 3 سم ، لكنه لم ينتشر بعد في العقد اللمفاويه المجاوره.
  • درجه lB: السرطان في هذه الدرجه (المرحله) يكون قد تغلغل في داخل انسجه الرئتين بقطر
    يتراوح بين 5-3 سم ، لكنه لم ينتشر بعد في العقد اللمفاويه المجاوره.
  • درجه I IA: في هذه المرحله كبر الورم السرطاني يتراوح بين 7-5 سم كما ويكون
    السرطان قد دخل الى الغدد الليمفاويه القريبه بنفس الجانب المتواجد فيه الورم، لكنه لم يخترق
    الجدار الصدري بعد.
  • درجه I IB: في هذه المرحله كبر الورم السرطاني يتراوح بين 7-5 سم كما ويكون
    السرطان قد دخل الى الغدد الليمفاويه القريبه، لكنه لم يخترق الجدار الصدري بعد. او ورم
    سرطاني رئوي اكبر من 7 سم.
  • درجه I I I A: في هذه المرحله، يكون السرطان قد انتشر خارج الرئتين وانتقل
    الى العقد الليمفاويه الموجوده في وسط الصدر.
  • درجه I I I B: في هذه المرحله، يكون السرطان قد انتشر بصوره موضعيه الى
    القلب، الاوعيه الدمويه، القصبه الهوائيه والمريء – وهي اعضاء موجوده في تجويف الصدر – والى
    الغدد الليمفاويه الموجوده في منطقه عظمه الترقوه (Clavicula) او في الانسجه التي تحيط بالرئتين، في
    الصدر في منطقه الجنبه (غشاء الجنبه – Pleura).
  • درجه IV: في هذه المرحله، يكون السرطان قد انتشر الى اعضاء اخرى في الجسم، مثل
    الكبد، العظام او الدماغ.

درجات (مراحل) سرطان الرئه ذي الخلايا الصغيره:

  • محدود: في هذه المرحله، السرطان موجود في رئه واحده فقط وفي الغدد الليمفاويه القريبه منها.
  • متوسع: في هذه المرحله، يكون السرطان قد انتشر الى ابعد من رئه واحده فقط والى
    ابعد من الغدد الليمفاويه القريبه منها، ومن الممكن ان يكون قد تغلغل في كلتي الرئتين
    وفي الغدد الليمفاويه البعيده، بل وحتى في اعضاء اخرى.

 

علاج سرطان الرئه

علاج سرطان الرئهالمعالجه الاشعاعيه (المعالجه بالاشعه – Radiotherapy)

يقرر اختصاصي الاورام  (Oncologist)، بالتشاور مع المريض، طريقه ونظام علاج سرطان الرئه اعتمادا على عده
عوامل، مثل الوضع الصحي العام للمريض، نوع السرطان ودرجته، اخذا بالحسبان خيارات المريض الشخصيه.

وتشمل خيارات العلاج، عموما، علاجا واحدا او اكثر من بين: العلاج الجراحي، العلاج الكيميائي، العلاج
الاشعاعي او العلاج الدوائي المركز.

  • الجراحه

في الجراحه يزيل الجراح منطقه النسيج التي يتواجد فيها الورم السرطاني، بالاضافه الى هوامش من
الانسجه السليمه المحيطه بها. هذا النوع من العلاج قد يلائم الاشخاص مع سرطان رئوي من
نوع non small درجه I او II فقط.

العمليات الجراحيه لازاله سرطان الرئه تشمل ما يلي :

  • بتر (قطع) على شكل اسفين من اجل اخراج الجزء الذي يحتوي على الانسجه السرطانيه(Limited Sublobar
    Resection)، سويه مع هوامش من الانسجه السليمه المحيطه بها
  • بتر (قطع) فص رئوي (Lobectomy) لازاله فص كامل من الرئه
  • استئصال الرئه (Pneumonectomy) لازاله الرئه بالكامل
  • التنظير الداخلي الصدري بواسطه الفيديو (VATS) : وهي عمليه غزويه بشكل بسيط نوعا ما تستعمل
    لمرضى ال non small cell بمراحل مبكره جدا.

اذا اجريت مثل هذه العمليه، فقد يقوم الجراح ايضا بازاله الغدد الليمفاويه الموجوده في منطقه
الصدر، لفحص ما اذا كانت هي ايضا تحمل في داخلها انسجه تحتوي على خلايا سرطانيه.
واذا تم العثور بالفعل على انسجه سرطانيه فيها، فهذا يشكل، عاده، علامه على ان السرطان
قد انتشر وتفشى، حتى لو لم تظهر حتى الان ايه علامات خارج الصدر.

  • المعالجه الكيميائيه (العلاج الكيماوي – Chemotherapy)
  • المعالجه الاشعاعيه (المعالجه بالاشعه – Radiotherapy)
  • المعالجه الدوائيه المركزه (Molecular Targetes Agents)

العلاجات المركزه هي طرق علاجيه مستحدثه تعمل بواسطه التركيز على انحرافات محدده مسبقا تحصل في
الخلايا السرطانيه.

خيارات العلاج الدوائي المركز لسرطان الرئه تشمل ما يلي:

  • جيفيتينيب (Gefitinib)
  • ارلوتينيب (Erlotinib)
  • افاتينيب (Afatinib)

الوقايه من سرطان الرئه

ليس هنالك طريقه مضمونه وموكده للوقايه من سرطان الرئه، ولكن يمكن تقليل خطر الاصابه بسرطان
الرئه اذا يتم اتخاذ التدابير التاليه:

  • تجنب التدخين
  • الاقلاع عن التدخين
  • تجنب التدخين السلبي
  • اجراء فحوص للكشف عن وجود غاز الرادون في محيط المنزل
  • تجنب التعرض للمواد المسرطنه في العمل
  • الحفاظ على نظام غذائي غني بالخضار والفواكه
  • الحفاظ على شرب الكحول باعتدال او تجنبها تماما

العلاجات البديله

العلاجات البديله لسرطان الرئهاليوغا من العلاجات التي يمكن ان تكون مفيده لمرضى سرطان الرئه

قد يلجا المريض بسرطان الرئه، او قد يجرب التوجه، نحو الطب البديل او الطب المكمل،
بحثا عن علاج يشفيه من امرض سرطان الرئه. فثمه كثير من المواقع على شبكه الانترنت
التي تلفت الانظار وتدعي بانه “تم العثور على الدواء في عيادات تقع في بلاد بعيده”،
وانواع وصفات سريه تبعث الامل عندما يشعر المريض بان عدد الخيارات المتاحه، او المعروضه، للعلاج
قليل ومحدود.

لكن يجب على المرء الانتباه الى ان العلاجات البديله لسرطان الرئه ليست مدعومه بدراسات طبيه،
وليس هناك اي دليل على ان هذه العلاجات فعاله وناجعه. علاوه على ذلك، وفي معظم
الحالات، لا تعرف الاثار الجانبيه لهذه العلاجات، على الاطلاق.

والعلاج البديل لسرطان الرئه يمكن ان يكون مكلفا ويتطلب السفر الى اماكن بعيده. ولذلك، يوصى
بالنظر بعنايه وتمعن في الخيارات العلاجيه قبل اعتمادها.

وبدلا من التخلي عن العلاجات التقليديه المقبوله، بشكل تام، فان هنالك امكانيه منطقيه هي دمج
العلاجات البديله والمكمله مع العلاج التقليدي المحافظ الذي يوصي به الطبيب.

ينبغي البحث مع الطبيب المعالج في اي العلاجات البديله والمكمله يمكن ان تساعد على تخفيف
الاعراض التي يعاني منها المريض. وقد يفحص الطبيب المعالج فوائد ومخاطر الطب المكمل او البديل.

وقد درست الكليه الاميركيه لاطباء الصدر خيارات العلاج البديله ومجموعه متنوعه من العلاجات المكمله المقترحه
فوجدت ان هناك عددا من العلاجات التي يمكن ان تكون مفيده لمرضى سرطان الرئه.

من بين هذه العلاجات:

  • الوخز بالابر (Acupuncture)
  • التنويم الايحائي  (“المغناطيسي”) (Hypnosis)
  • التدليك
  • التامل (Meditation)
  • اليوغا
  • رئتين الانسان
  • هل توجد غدد للمفاوية تخت الكتف
السابق
وصفات للزيادة في الطول
التالي
قصة الدببه الثلاثه