عبرة و موعظه دينيه اقرائها تفيدك
لقد و رثنا العديد من الحكم و المواعظ الدينية التي و صلتنا من سنة الرسول التي علمها لصحابة و التابعين من بعدة ، فكانت كالدرر و الكواكب المضيئة التي استفدنا منها فكل جانب من جوانب الحياة .
و هى حكم كثيرة ذا عملنا فيها نلنا رضا الله و رضا رسولة و عشنا حياة كريمة قائمة علي ساس الدين الصحيح و الخلاق الكريمة التي تجعل من المجتمع نقيا و صالحا ، و ذا سرنا عليها و خذنا فيها و نفذنا ما طلب منا بها بشكل صحيح فهى نعمة كبار من الله حيث حافظت علية الجيال جيل بعد جيل حتي و صلت الينا .
و هنا باقة من الحكم و المواعظ الدينية :قال سلمة ابن دينار رحمة الله : ما حببت ن يصبح معك فالخرة فقدمة لنفسك اليوم و ما كرهت ن يصبح معك فالخرة فاتركة و اخلعة عن نفسك اليوموضوع ابن القيم رحمة الله :من هداية الحمار -و هو بلد الحيوانات – ن الرجل يسير بة ، و يتى بة الي منزلة من البعد فليلة مظلمة ، فيعرف البيت ، فذا خلي جاء الية ، و يفرق بين الصوت الذي يستوقف بة ، و الصوت الذي يحث بة علي السير ، فمن لم يعرف الطريق الي منزلة و هو الجنة ، فهو بلد من الحمار.
قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه :يها الناس احتسبوا عمالكم ، فن من احتسب عملة ، كتب له جر عملة و جر حسبتة .
سئل المام حمد رحمة الله :متي يجد العبد طعم الراحة ؟فقال رحمة الله : عند و ل قدم يضعها فالجنه !!
قال ابن القيم رحمة الله :نور العقل يضيء فليل الهوي ، فتلوح جادة الصواب ، فيتلمح البصير فذلك عواقب المور .
قال ما لك ابن دينار رحمة الله :اتخذ طاعة الله تجارة ، تتك الرباح من غير بضاعة ..
قال ابن مسعود رضى الله تعالي عنه :من كان يحب ن يعلم انه يحب الله ، فليعرض نفسة علي القرن ، فمن حب القرن فهو يحب الله ، فنما القرن كلام الله .
قال ابن تيمية رحمة الله تعالي :و الرضا باب الله العظم و جنة الدنيا ، و بستان العارفين .
قال الامام حمد رحمة الله 🙁 الناس لي العلم حوج منهم لي الاكل و الشراب ، لن الرجل يحتاج الي الاكل و الشراب فاليوم مرة و مرتين
وحاجتة الي العلم بعدد نفاسه. (
قال ما لك رحمة الله تعالي : ن حقا علي من جميع طلب العلم ن يصبح علية ، و قار و سكينة و خشية ، و ن يصبح متبعا لثار من مضي قبله
قال الشافعى عن نفسة فقال رحمة الله تعالى :كنت تصفح الورقة بين يدى المام ما لكتصفحا رقيقا و هذا فمجلس العلم-هيبة لئلا يسمع و قعها !! ، و ذلك من حسن دب الطالب مع معلمه.
روى عن بعض السلف رحمهم الله :
من لم يصبر علي ذل التعليم ، بقى عمرة فعماية الجهل ، و من صبر علية ل مرة لي عز الدنيا و الخره.
قال الزهرى رحمة الله عليه :ما عبدالله بشيء، فضل من العلم
قال عمر بن عبدالعزيز :ن الليل و النهار يعملان فيك ، فاعمل نت فيهما .قال ابن القيم :الدنيا مجاز ) ى طريق) و الخرة و طن و الاوطار (ى المانى و الرغبات )انما تطلب فالاوطان .
قيل لحكيم : ما العافية ؟فقال كلمة عظيمه : ن يمر بك اليوم بلا ذنبقال و هيب بن الورد رحمة الله تعالى :ن استطعت لا يسبقك لي الله حد فافعل هذا .
– يقول الحسن البصرى رحمة الله : نكم لا تنالون ما تحبون لا بترك ما تشتهون ، و لا تتركون ما تشتهون لا بالصبر عن الشهوات .
-يقول سفيان بن عيينه : عن اليه : ( و اسلوا الله من فضلة ) ، ما مر الله عبادة بمسلتة لا ليعطي.
-قيل لسفيان الثورى و صنا فقال : اعمل للدنيا بقدر بقائك بها ، و اعمل للخرة بقدر بقائك فيها.
-يقول ما لك : ما من شيء من عمال البر لا دونة عقيبة ، فن صبر ذاق اللذة ، و ن لم يصبر رجع.
-يقول الفضيل بن عياض رحمة الله : ذا نت لم تستطع قيام الليل و صيام النهار ، فاعلم نك : محروم ربما كبلتك خطاياك .