طريقة صلاة التسبيحات

كيفية صلاة التسبيحات

اليوم هقدملكم كيفية لتادية صلاة التسابيح يارب اكون افدتكم اعزائى

 

images/5/76f7ad6dedd7e9a0d91cd50cf386945d.jpg

صورة1

 



قبل ن نجيب علي حكم “صلاة التسبيح” نبين صفتها علي حسب ما روى عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلي الله علية و سلم للعباس بن عبدالمطلب يا عباس، “يا عماه: لا عطيك؟ لا منحك؟ لا حبوك؟ لا فعل بك عشر خصال ذا نت فعلت هذا غفر الله لك ذنبك، و له و خره، و قديمة و حديثه، و خطة و عمده، و صغار و كبيره، و سرة و علانيته؟ عشر خصال: ن تصلى ربع ركعات، تقر فكل ركعة بفاتحة الكتاب و سوره، فذا فرغت من القراءة فو ل ركعة فقل و نت قائم: سبحان الله، و الحمد لله، و لا له لا الله، و الله كبر، خمس عشرة مره، بعدها تركع فتقولها و نت راكع عشرا، بعدها ترفع رسك من الركوع فتقولها عشرا، بعدها تهوى ساجدا و تقولها و نت ساجد عشرا بعدها ترفع رسك من السجود فتقولها عشرا، بعدها تسجد فتقولها عشرا، بعدها ترفع رسك من السجود فتقولها عشرا، فذلك خمس و سبعون فكل ركعه، تفعل هذا فربع ركعات، و ن استطعت ن تصليها فكل يوم مرة فافعل، فن لم تستطع ففى جميع جمعة مره، فن لم تفعل ففى جميع شهر مره، فن لم تفعل ففى جميع سنة مره، فن لم تفعل ففى عمرك مره”، ذلك كما روى فيها، و الحديث (رواة بو داود، و ابن ما جه، و ابن خزيمة فصحيحه) و قال: ن صح الخبر فن فالقلب من ذلك السناد شيئا.

وقد اختلف الناس فصلاة التسبيح فصحة حديثها و العمل به:


فمنهم من صححه، و منهم من حسنه، و منهم من ضعفة و منهم من جعلة فالموضوعات، و ربما ذكر “ابن الجوزي” حاديث صلاة التسبيح و طرقها و ضعفها كلها، و بين ضعفها و ذكرة فكتابة (الموضوعات).

قال “الترمذي”: روى عن النبى صلي الله علية و سلم فصلاة التسبيح غير حديث، قال: و لا يصح منة كبير شيء، و نقل “النووي” عن “العقيلي”: ليس فصلاة التسبيح حديث يثبت، و هكذا ذكرة “ابن العربي” و خرون نة ليس فية حديث صحيح و لا حسن، و قال “النووي”: فاستحبابها نظرا؛ لن حديثها ضعيف، و بها تغيير لنظم الصلاة المعروفة فينبغى ن لا تفعل بغير حديث، و ليس حدينها ثابت ذكرة ف(شرح المهذب).

ونقل “السيوطي” ف(اللئ) عن “الحافظ ابن حجر” قوله: و الحق ن طرقة كلها ضعيفه، و ن حديث ابن عباس يقرب من شرط الحسن لا نة شاذ لشدة الفردية فيه، و عدم المتابع، و الشاهد من و جة معتبر و مخالفة هيئتها لهيئة باقى الصلوات، و ”موسي بن عبدالعزيز” و ن كان صادقا صالحا فلا يحتمل منة ذلك التفرد، و ربما ضعفها “ابن تيميه”، و ”المزي”، و توقف “الذهبي”، حكاة “ابن عبدالهادي” عنهم فحكامة ة كلامه.

مع نة فجوابة عما قيل فبعض حاديث (المشكاه) قال: “الحق نة فدرجة الحسن لكثرة طرقه” فاختلف كلامة فية رحمة الله و الله علم، و قال صاحب (الفروع) فحديث صلاة التسبيح: (رواة حمد)، و قال: لا يصح، قال: و ادعي شيخنا نة كذب، هكذا قال، و نصف “حمد” و ئمة صحابة علي كراهتها، و لم يستحبها ما م، و استحبها “ابن المبارك” علي صفة لم يرد فيها الخبر لئلا تثبت سنة بخبر لا صل له، قال: و ما “بو حنيفه”، و ”مالك”، و ”الشافعي” فلم يسمعوها بالكليه، ذلك كلام صاحب (الفروع) حد تلاميذ شيخ السلام “ابن تيميه” رحمهم الله تعالى.

والذى يترجح عندى ن صلاة التسبيح ليست بسنه، و ن خيرها ضعيف و هذا من و جوه:

 

 

 

 

http://images0.masress.com/elfagr/90336

صورة2

 



images/5/306e81bd982b3b5179cc66f610e95770.png

صورة3

 



 

 

 

 

 


طريقة صلاة التسبيحات