شعر قصير عن العمل

اشعار قصير عن العمل

شعر عن العمل

صورة1

 



صورة2

 



 

 

قد عملنا فو رشة البتناء

لنشيد من بيوت المتلاء

عمل متواصل فمكان

عازمين فية برغم العناء

وتري العمال الذين توها

فرحين رغم النوي باللقاء

قطعوا مسافاتهم قادمين

من قري طلبا لقوت الغذاء

كل مسكين ربما ريناة فيها

ظل مجتهدا دوام الضياء

فهم مل البلاد الذين

مسحوا عرقا جري كالماء

فبما نجزوة نالوا ثوابا

ماكثا فسجلهم بالبقاء

كلهم حاز من مديح الثناء

قدر عمالهم علي الاشياء

فذا لم نعط الجير حقوقا

سيصاب بالضعف بعد الدائي

كيف ينشئون المبانى التي قد

خططت من مهندسى الرجاء

ن غدوا و نفوسهم تغلى من

سف محبطين فالمساء

وذا كرمناة يمضى لي الشغ

ل سعيدا بين المني و الرجاء


متمتعا بالحياة التي قد

ملئت بنجازة فالعراء

هل سترقي البلدان ن لم نشيد

وطنا بسواعد العتناء

قدمت جيال جهود الوصول

قد سعوا بخلاصهم فالبناء

نبغوا بابتكارهم قاصدين

ن يحسنوا من حياة السناء

 

 

قدم الجيل معظم الفكاري

المترابطة النهي للنماء

ساعدت جيلا بعد جيل بعلم

ثابة القوانين بين الخفاء

كل شيء له مقاسة في

معمل ضبطوة بعد الوفاء

ليواصلوا من بناء له في

مدن قدرا غالى اللاء

بالموازين تقنوا جميع بيت

صالح لهل ذري الرتقاء

من عمارات طالت الجواء

شارفت طبقاتها جميع ناء

من زجاج بريقة ساطع من

ضربات شمس قبيل اللقاء

وتري البساتين خضراء بين

فندق فارة من الغتناء

ومساحات من رياحينها ال

تى بدت للرائين كالحسناء

من راد نشاء جيل قوي

فعلية تشطيب جميع الهراء

فذا سدت النابيب بالح

صي فكيف يمر ماء السماء

كل ما نراة بنتة يد قد

واصلت عمالا من القتفاء

كل مجتهد ينال هنا عن

دك حقة كاملا بالهناء

نحن نعمل عند عبد صدوق

لم نشاهد منة جفاء العداء

نجحت مشاريعة نها مت

قنة البني و فق جميع الراء

كم مشاريع نجز الموهوب

عندما تقن الخطي فالشتاء

نحن نعمل عند من لا يضيع

جرنا عندة من القتناء

كل سبوع يقبض العمال

جرة فظرف من السخاء

نت من هل الكرام لو تكرم

ت علي المساكين بالرضاء

فمشاريعة شديدة بس

دقة المعايير قبل البناء

فهياكل الشد مسبوكة في

حلقات ضمن حديد العلاء

سكب السمنت المسلح فيها

فبعد حين يشد كالصماء

فغدا تجد البيوت عديد

ة عليها مصفوفة فالفناء

لفتيات القرميد مرصوفة في

جدر ربما صفت من النشاء

وذا دي الناس عمالهم في

ورشة يصبحون رمز الوفاء

يتحسن الدهر بعد كروب

زعجت معظم الوري بالبلاء

وذا سيقت للحكيم الحياه

فسيجعل الرض كالبهاء

ما الحياة لا كمثل غصون

قد ظلت مسافر الثناء

فارق الظل بعد راحتة قد

واصل السير رفقة الكفاء

ما الحياة لا ثوان, يمر

كل جزء منها علي الحياء

فذا لم يشيد المرء فيها

بتكارتة قبيل الفناء

ستمر علية كالحلام

سنوات كنها كالهباء

فذا استيقظ الفؤاد فلن ي

جد غير ذكري المني فالخواء

من راد بلوغ قمة مجد

فعلية بالجد طول البقاء

فذا كنت و اثقا من بلوغ

غاية فقبل علي الجواء

ليس فالدنيا مستحيل لا

من تكاسل عن مراد الرجاء

 


قال الشاعر احمد شوقى عن اتقان العمل :


يها العمال فنوا العمر كدا و كتسابا


وعمروا الرض فلولا سعيكم مست يبابا


تقنوا يحببكم الله و يرفعكم جنابا


ن للمتقن عند الله و الناس الثوابا


رضيتم ن ترى مصر من الفن خرابا


بعد ما كانت سماء للصناعات و غابا


طلبوا الحق برفقا و جعلوا الواجب دابا


وستقيموا يفتح الله لكم بابا فبابا

 


شعر الامام على عن العمل :


لنعم اليوم يوم السبت حقا لصيد ن ردت بلا امتراء

 

وفى الحد البناء لن فية تبدي الله فخلق السماء

 

وفى الاثنين ن سافرت فية ستظفر بالنجاح و بالثراء

 

ومن يرد الحجامة فالثلاثا ففى ساعاتها حرق الدماء

 

ون شرب امرؤ يوما دواء فنعم اليوم يوم الربعاء

 

وفى يوم الخميس قضاء حاج ففية الله يذن بالدعاء

 

وفى الجمعات تزويج و عرس و لذات الرجال مع النساء

 

وهذا العلم لم يعلمة لا نبى و و صى النبياء

 

 

 

 

شعر احدث عن العمل :


دع الخمول و النوم و الركود……… و انهض لتعمل و قم ببذل مجهود


واجعل الرادة لك حافزا و وقود……. و اعمل بجد تفتح لك جميع السدود


تشجع كافح و كن مع الناس و دود….. تلين لك الشواك و تصبح و رود


ظهر مهارتك و تحدي جميع السدود …. .وكن رمزا بارزا مثالا للصمود


لاتيس و لا تبالى بالردود………… .وواجة جواء البروق و الرعود


تقن عمالك و اختمها بالمردو د……. يبقي عليها الناس للبد شهود


كتب اسمك بعرض البنود ………. يكتب فالتاريخ مع مرالعقود


كن كريما طيبا و تميز بالجود ……… و كن صادقا مينا و فيا للوعود


ضع بصمتك و اثبت للوجود…………. بن البداع ليس له حدود

صورة3

 



  • شعر قصير على العمل


شعر قصير عن العمل