شعر في مدح الرجال

شعر فمدح الرجال

الرجال هما الامان هما نص المجتمع الثاني هما  العمل هما الاطمانان للمراءة ان الرجال هما من يقفون و قت الشدة مع الاخرين

صورة1

 



اختار سمحات الدروب النظيفة اللى غسلها رايح المزن برشاش


مشونها قوم النفوس الشريفه = اللى ضمايرهم نقية كما الشاش


ابيوتهم كالحصون المنيفه = ما هى لطير البوم غيران و اعشاش


وحلالهم للضيف دايم مريفه لو رجلهم يسرح و يضوى علي ما ش


والرجل منهم ما يخلى رديفه ان ما ت مثلة ما ت و ان عاش له عاش


وان ما ت منهم رجل عقب خليفه يطعن نحور القوم و يرد الادباش


يعرف هدف روحة و يعرف و ليفه ما يعرف الخونة و لا هو بغشاش


وليا رزقة الله بعذراء عفيفه ايحطها ما بين نونة و الارماش


ماهو علي الخفرات يستل سيفه و ان طالعوا فية الرياجيل ينحاش


حلو النبا سمح المحيا لضيفه و يصير له خادم مسخر و فراش


وان مد ما مدت يمينة قصيفه مدت يمينة تبهر الخبل و اللاش


واليا هرج تلقي علومة طريفه ما هو لهفوات المناعير منقاش


وان شبت النيران ما هو بليفه فساعة الكربة سواى و رشاش


سدة بعيد و لا احد يعرف غريفه و لا هو لعرض المكرم العرض نهاش


والشوك فجنبة سوات القطيفه ان كان ما له بيت =ما مون و افراش


ما يرتكى فوق الخبول الضعيفه اللى ليا حركتها قدرها طاش


وان جا نهار جميع قرم يعيفه ما هو ليا ثارت علي القوم رماش


الكذب يعرف بين الجواد زيفه و الصدق كالسيف صاطى و حشاش


وصحيفتة يا طيبها من صحيفه و لها من العقال كاتب و نقاش


حاز المراجل و المراجل كليفه الا علي اللى جميع ما رامها هاش


وان شاف له من جانب القوم خيفه تلقاة للخيفة مهاجم و بطاش


الصدق و المعروف و الطيب كيفه و يغبش لها مع طلعة الفجر مغباش


للحمل ما تلقي جنوبة صخيفه حولة بروق تعمى العين و افلاش


يصبر علي جرحة و يمسح نزيفه طبة بشبة خير من طب الاحباش


ولا هو كما سبع سنونة ضعيفه دايم يلحسها و للعظم عراش


وان شاف له فغيبة الناس شيفه ما هو بخبل لاخضر العود قراش


دنياة لن صارت ذلول عسيفه طوع علهيا جميع عاصى و نفاش


وان كان قفت ما عليها حسيفه و لا هو و را هوج المعاصير قشاش


وان جاع ما و قع كما طير جيفه و ان عرى ما يلبس سماليل و خياش

 

صورة2

 



صورة3

 



  • كلام في مدح الرجال


شعر في مدح الرجال