سيرين اخت ماريا

سيرين اخت ما رية القبطية هداها المقوقس  صاحب السكندريه  هى و ختها ما رية الي النبى صلي الله علية و سلم


 

 

صورة1

 



امرة لها شن عند كسري و - سيرين المصرية اخت ما رية ام ابراهيم ابن النبى علية الصلاة و السلام.

سيرين اخت ما رية القبطية و قيل: طريه.


خرجها ابن مندة و بو نعيم. و هى جارية حسان بن ثابت و م و لدة عبدالرحمن اهداها المقوقس صاحب السكندرية هى و ختها ما رية الي النبى صلي الله علية و سلم فتسري النبى ما رية و هى ام ابنة ابراهيم و وهب سيرين لحسان بن ثابت.


ذكرها اسماعيل بن ابى اويس عن عائشة فقصة الفك: و قعد صفوان بن المعطل لحسان بن ثابت بالسيف فضربة ضربة فقال صفوان لحسان حين ضربه:


تلق ذباب السيف منى فننى غلام اذا هوجيت لست بشاعر

 

صورة2

 






فصاح حسان و استغاث الناس ففر صفوان و جاء حسان فاستعدي علي صفوان فسلة النبى صلي الله علية و سلم ان يهب له ضربة صفوان فوهبها له فعاضة منها حائطا من نخل و جارية قبطية تدعي سيرين. روي ابو نعيم عن ابن عباس قال: مر رسول الله صلي الله علية و سلم بحسان و معة اصحابة سماطين و جارية له يقال لها: سيرين تختلف بين السماطين و هى تغنيهم فلم يمرهم و لم ينههم.


روي عنها ابنها عبدالرحمن انها قالت: حضر ابراهيم ابن النبى صلي الله علية و سلم الموت فريت رسول الله صلي الله علية و سلم كلما صحت انا و ختى نهانا عن الصياح و غسلة الفضل بن العباس و رسول الله و العباس علي سرير بعدها حمل فريتة جالسا علي شفير القبر و نزل فقبرة الفضل و العباس و سامة و كسفت الشمس يومئذ فقال الناس: كسفت لموت ابراهيم! فقال رسول الله صلي الله علية و سلم: “لا تكسف لموت احد و لا لحياته”. و ري رسول الله صلي الله علية و سلم فرجة فقبر ابراهيم فمر فيها فسدت و قال: “نها لا تضر و لا تنفع و لكن تقر عين الحى و ن العبد اذا عمل شيئا احب الله منة ان يتقنه”.(*).

 

صورة3

 




سيرين اخت ماريا