دعوة المظلوم كالرصاصة لاترد
موضوعنا اليوم رائع جدا جدا و هو حول دعوة المظلوم هذة الجملة كفاية عن موضوعي كلنا عارفين ان دعوة المظلوم لاترد و لا بينها و بين الله حجاب اتقوا الله و لا تظلموا احد
دعوة المظلوم كالرصاصة القويه,تسافر فسماء اليام بقوه
لتستقر بذن ربها فغلي ما يملك الظالم !!!!!!!
لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم اخرة يفضي الي الندم
تنام عيناك و المظلوم منتبة يدعوا عليك و عين الله لم تنم
ن الظلم مرتعة و خيم، و دعاء المظلومين مستجاب
ولو بعد حين جاء فالحديث عن رسول الله صلي الله علية و سلم قال:
((واتق دعوة المظلوم؛ فنة ليس بينها و بين الله حجاب))
والله يمهل الظالم و لا يهملة حتي ذا خذة لم يفلته: {ن ربك لبالمرصاد}
ن دعوة المظلوم ليس بينها و بين الله حجاب ،
فنة مهما كان ذليلا ضعيفا ، و مهانا و ضيعا ، فن الله ناصرة علي من ظلمة ،
ومؤيدة علي من اعتدي علية ، فالله تبارك و تعالي يرفع دعوة المظلوم ليه
فوق الغمام و يقول لها ( و عزتى و جلالى ، لنصرنك و لو بعد حين ) ،
والمظلوم لا ترد دعوتة ، و لو كان كافرا و فاجرا ،
فن كفرة و فجورة نما هو علي نفسة .
ومن حكمة الله عز و جل ن جعل العقوبات التي صابت المم المعذبه
تفاوتت بتفاوت جرائمهم و عصيانهم للة عز و جل و كان عذاب جميع مه
بحسب ذنوبهم و جرائمهم، فعذب قوم عاد بالريح الشديده
العاتية التي لا يقوم لها شيء، و عذب قوم لوط
بنواع من العذاب لم يعذب فيها مة غيرهم، فجمع لهم بين الهلاك،
والرجم بالحجارة من السماء، و طمس البصار،
وقلب ديارهم عليهم بن جعل عاليها سافلها، و الخسف بهم لي سفل سافلين،
وعذب قوم شعيب بالنار التي حرقتهم و حرقت تلك الموال التي اكتسبوها بالظلم و العدوان، و ما ثمود فهلكهم بالصيحة فماتوا فالحال …
ومن اعتبر حوال العالم قديما و حديثا، و ما يعاقب بة من يسعي فالرض بالفساد،
وسفك الدماء بغير حق، و قام الفتن، و استهان بحرمات الله؛
علم ن النجاة فالدنيا و الخرة للذين منوا و كانوا يتقون !!!!!!!!
ولكن من لطف الله بعبدة الظالم ن يمهلة لعلة يتوب و يؤخره
لعلة يقلع فذا ما تمادي فظلمة فربما خرة ليزداد فالثم؛
ثم يخذة خذ عزيز مقتدر ,, لنة ربما استحق العقوبة !!!!!!
والله نسل ن يتوب علينا، و لا يؤاخذنا بسوء فعالنا،
ولا بما فعلة السفهاء منا، !!!!!!!!!!
- دعاء المظلوم كالرصاصة
- دعاء الضالم على المضلوم باافرنسية
- دعوة المضلوم
- دعوه المظلوم كالرصاصه
- دعوه المظلوم لاترد