دعاء المطر

يها الخوة الكرام: لا زلنا فالدعاء و لا زلنا فدعاء السفر و السفر احد نشاطات النسان فحياتة الدنيا.


يها الخوة كمقدمة المؤمن يكثر من ذكر الله و المنافق لا يذكر الله الا قليلا و علامة اليمان كثرة ذكر الله و ذكر الله عز و جل يدور مع النسان فكل اوقاتة و فكل احوالة و فكل مكان و فكل زمان المفهوم غير الصحيح انه ساعة للة و ساعة لك المؤمن مع الله فكل احوالة اذا سافر جعل من سفرة عبادة اينما حل و ينما جلس يذكر الله عز و جل.(( يا موسي اما علمت انى جليس من ذكرنى و حيث ما التمسنى عبدى و جدني))

[ رواة ابن شاهين فالترغيب فالذكر عن جابر]

فقد كان علية الصلاة و السلام ما سافر علي ثنية الا كبر و لا هبط و اديا الا سبح فالثنية يكبر و فالوادى يسبح اريت الي ذلك الذوق؟ فالثنية ؛ فالمرتفع المرتفع له هيبتة يكبر: الله اكبر و فالوادى يسبح و فالتسبيح ان تنزة الله عز و جل عن جميع نقص لو توسعنا فهذا قليلا المؤمن حتي و لو جلس فعقد شراء يذكر الله يذكر بالله حتي لو جلس فقاعة تدريس و الدرس رياضيات هنالك مداخل كثيرة لتعريف الطلاب بالله عز و جل اي ذكر الله ديدنة فالسفر قطعة من العذاب جعلة النبى علية الصلاة و السلام قطعة من الجنة لنك ان كنت مع الله فنت فجنة و فالدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الخرة انها جنة القرب النسان اذا اكثر من ذكر الله ينشا عندة ما يسمي بحاسة سادسة تذكرة بالله دائما اية اية تلفت النظر يذكر الله بها و ينتفع فيها و يستنبط منها معانى كثيره.((فعن خولة فتاة الحكيم قالت سمعت رسول الله صلي الله علية و سلم يقول: من نزل منزلا بعدها قال: اعوذ بعبارات الله التامات من شر ما خلق لم يضرة شيء حتي يرتحل من منزلة ذلك))

[ رواة مسلم فصحيحة عن خولة فتاة الحكيم]

عبارات الله التامات كما قال بعضهم: سبحان الله و الحمد للة و لا الة الا الله و الله اكبر اولا: تسبحة تنزهة عن جميع نقص و الحمد للة تحمدة علي نعمة الظاهرة و الباطنة و توحدة لا الة الا الله و تكبرة سبحان الله و الحمد للة و لا الة الا الله و الله اكبر قال: “عوذ بعبارات الله التامات من شر ما خلق لم يضرة شيء حتي يرتحل من منزلة ذلك”.