خصائص سور المكية والمدنية

خصائص سور المكية و المدنيه

قريت كتير اوي عن الصور المكية و خصائصها و كمان الصو المدنية و خصائصها و ثواب جميع منهما علي جميع مسلم عشان كدة لازم نعرف الفرق بينهم و نميزه

 

صورة1

 



 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

مميزات السور المكية :

1/ تاسيس العقيدة الاسلامية فالنفوس بالدعوه


الله عبادة الله و حدة و الايمان برسالة محمد صلى الله علية و سلم و باليوم الاخر و ابطال المعتقدات الوثنية الجاهلية و عبادة غير الله و ايراد الحجج و البراهين علي ذلك

2 / تشريع اصول العبادات و المعاملات و الاداب و الفضائل العامة ففى مكة فرضت الصلوات الخمس مثلا و حرم طعام ما ل اليتم ظلما ، كما حرم الكبر و الخيلاء و نحوها

3 / الاهتمام بتفصيل قصص الانبياء و الامم السابقة و بيان ما دعا الية الانبياء السابقون من عقائد ، و مواقف اممهم منهم ، و ما نزل بالمكذبين من عذاب دنيوى جزاء تكذبيهم و ايراد الحوار بين الانبياء و خصومهم و ابطال حججهم بما يوحى الي اهل مكة بوجوب اخذ العبرة من هولاء و فهذا بسط كذلك للعقيدة الاسلامية الصحيحه

4 / قصر السور و الايات مع قوة الجرس و الالفاظ و ايجاز العبارة مع بلاغة المعني و وفائة و هذا ان القوم فمكة كانوا معاندين مستكبرين لا يريدون سماع القران و لا يناسب ذلك المقام طول الايات و المقاطع بل يناسبة ايجازها و قوة معانيها

مميزات السور المدنية :

1 / يخاطب القران فالمدينة غالبا مجتمعا دينيا فكان الغالب تقرير الاحكام التشريعية للعبادات و المعاملات و الحدود و الفرائض و احكام الجهاد و غيرها

2 / نشا فالمجتمع المدنى طائفة من المنافقين ن فتحدث القران الكريم عن طبائعهم ، و هتك استارهم ، و بين خطرهم علي الاسلام و المسلمين ، و لم يكن فمكة نفاق لان المسلمين كانوا قلة مستضعفين فكان الكفار يحاربونهم جهارا

3 / عاش بين المسلمين فالمدينة طائفة من اهل الكتاب و هم اليهود ، و كانوا يمكرون مكرا سيئا ، و يكيدون للاسلام و اهلة ، فكشف القران فالمدينة سرئراهم و ابطل عقائدهم و كشف تحريفهم لديانتهم ، و بين بطلان عقائدهم و دعاهم الي الاسلام بالحجة و الدليل و البرهان

4 / الغالب علي الايات و السور المدنية طول المقاطع و السور لبسط العقائد الاسلامية ،و الاحكام التشريعية ، فقد كان اهل المدينة مسلمين يقبلون علي سماع القران و ينصتون حتي كان كان علي رووسهم الطير فالمقام ليس مقام مقارعة و لجاج يناسبة الايجاز بل مقام اقبال و انصات و اذعان يناسبة الاسترسال و الاطناب

فائدة معرفة المكى و المدنى :

1 / تمييز الناسخ من المنسوخ فان المتاخر ناسخ للمتقدم

2 / الاستعانة بة فالتفسير فان معرفة مكان النزول يعين علي فهم المراد من الاية ، و معرفة مدلولاتها ما يرد بها من اشارات احيانا

3 / معرفة تاريخ التشريع و تدرجة فالتكليف ، و يترتب علي ذلك الايمان بان ذلك التدرج لا يصبح الا من عليم خبير عزيز حكيم رحمن رحيم

4 / الاستفادة من اسلوب القران فالدعوة الي الله تعالى فهو اسلوب يشتد و يلين ، و يفصل و يجمل ، و يعد و يتوعد ، و يرغب و يرهب ، و يوجز و يطنب ، حسب احوال المخاطبين و ذلك من اسرار الاعجاز فالقران الكريم

5 / استخراج سيرة الرسول صلي الله علية و سلم و هذا بمتابعة احوالة فمكة و مواقفة فالدعوة بعدها احوالة فالمدينة و سيرتة فالدعوة الي الله بها ، و اقتداء الدعاة بهذا المنهج النبوى الحكيم فالدعوه

6 / بيان اعتناء المسلمين بالقران الكريم و اهتمامهم بة ن حتي انهم لم يكتفوا بحفظ النص القرانى ن بل تتبعوا مكان نزولة ، و معرفة ما نزل قبل الهجرة ، و ما نزل بعدين ، و ما نزل فالليل ، و ما نزل فالنهار ، و ما نزل فالصيف ، و ما نزل فالشتاء ، و يتبع ذلك الاقتداء بهم فدراسة القران و علومه

  • ماهو الفرق بين سورة المكية والمدنية مكتوبة
  • خصائص السور المدنية
  • خصائص السور المكية
  • خصائص سور القران
  • ضوابط السور المكية مع الاستدلال القرآن
  • ضوابط السور المكية وخصائصها
  • ماهي ضوابط السور المكية والمدنية ؟
  • مميزات السور المكيه والمدنية
  • مميزات السور المكيه والمدنيه


خصائص سور المكية والمدنية