حكمة عن الام
لاشك فان جميع و احد منا يحب امة و يحب ان يسمعها احلى الكلام و ليكم بعض ما قيل فالم و روعتها
حثنا اسلامنا علي بر الم و حبها و الحسان اليها فقال الله تعالي فمحكم كتابة العظيم:
“وقضي ربك الا تعبدوا الا اياة و بالوالدين احسانا اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف و لا تنهرهما و قل لهما قولا كريما ” السراء23″
“ووصينا النسان بوالدية حملتة امة و هنا علي و هن و فصالة فعامين ان اشكر لي
ولوالديك الى المصير” لقمان 14
“ووصينا النسان بوالدية احسانا حملتة امة كرها و وضعتة كرها و حملة و فصالة ثلاثون شهرا حتي اذا بلغ اشدة و بلغ اربعين سنة قال رب اوزعنى ان اشكر نعمتك التي انعمت على و علي و الدى و ن اعمل صالحا ترضاة و صلح لى فذريتى انى تبت اليك و نى من المسلمين ” الحقاف15
وهنا نورد ايضا احاديث المصطفي صلي الله علية و سلم فبر الوالدين منها:
“قلت يا رسول الله: من ابر؟ قال: امك. قلت: بعدها من؟ قال :ثم امك. بعدها اباك بعدها القرب فالقرب”
الراوي: معاوية بن حيدة القشيرى – خلاصة الدرجه: حسن – المحدث: ابن عساكر – المصدر: معجم الشيوخ.
نبدا ببيات الشعر التي قيلت فالم
قال المام الشافعي :
واخضع لمك و رضها فعقوقها احدي الكبر
قال رائع الزهاوي:
ليس يرقي البناء فامة ما لم تكن ربما ترقت المهات
قال ابو العلاء المعري
العيش ما ض فكرم و الديك بة و الم اولي بكرام و حسان
وحسبها الحمل و الرضاع تدمنة امران بالفضل نالا جميع انسان
قال المتنبي :
حن الي الكس التي شربت فيها و هوي لمثواها التراب و ما ضما
ماذاهديك يازهرهالبستان يا حبا تغلغل فعمق و جداني
يامن اختارك الله لى اما تمضى الليالى الساهرة ترعاني
رجاءيامى اخبرينى عن هدية تليق بما بادرت بة من تفان
محبوبهنت بين النساءجميعا فكلماتك نوريسرى فكياني
سمعهامنك بقلبى و جميع مشاعرى ليس كما يسمع الناس بالذان