حكاية السندباد من حكايات الف ليلة و ليله
اليوم هنحكي سويا حكايات السندباد من حكايات الف ليلة و لية يارب تقضوا و قت رائع معنا
الرحلة الولي (الجزيرة المتحركة و الخيول البحريه)
وكانت حيث سافر مع بعض التجار و استراحوا فجزيرة عجبتهم و شعلوا نار ليتناولوا طعامهم و لم يدركوا نها حوت حتي صاح بهم الربان و خبرهم بنها ستغوص بهم لنها حست بحرارة النار. و سرع الركاب فالصعود لي السفينة فمنهم من استطاع النجاة و منهم من غرق فالبحر و كان السندباد ممن لم يستطع الوصول لي السفينة و لكنة استطاع النجاة عندما تعلق بقطعة خشب. و كان الربان ربما غادر بالسفينة و لم يلتفت لي الذين غرقوا فالبحر.
الرحلة الثانية =(وادى اللماس
وهى عندما تركة طاقم السفينة سهوا فجزيرة ليس بها حد من البشر فبد يتجول بها لي ن ري قبة كبار و عندما اقترب منها تبين له نها بيضة طائر الرخ، ففكر السندباد ذا جاء ذلك الطائر ن يربط نفسة بساقة لعلة يصل لي جزيرة خري و عندما نفذ فكرتة و صل لي و اد كبير و عميق مليء بالحيات بعدها اكتشف ن هذا و ادى بة لماس و جواهر فجمعة و بينما هو بذلك ذ فوجئ بذبيحة سقطت من العلي فسرع و ربط نفسة فيها لي ن جاء الطائر و خذها فوق الوادى و راد ن ينهشها فسرع بالذين لقوها لية و طردوة و جائوا ليجمعوا اللماس الذي التصق بالذبيحة فلم يجدوا شيئا و نما و جدوا السندباد فتعجبوا منة و خافوا فهذاهم و خبرهم بحكايتة و عطاهم بعض الذي التقطة من اللماس بعدها نة سار يتفرج معهم علي الجزيرة و يتنقلون من مدينة لي مدينة لي ن و صل لي مدينة البصره.
- رسوم متحركة قديمة
- موقع قصص اطفال كثير جداجدا2020