تعريف السندباد البحري

تعريف السندبادات البحيريه

صورة1

 



السندباد و السندباد البحري[1] هو شخصية خيالية من شخصيات لف ليلة و ليلة و هو بحار من بغداد عاصمة العراق. عاش ففترة الخلافة العباسيه. تعتبر حكاية السندباد البحرى و احدة من شهر حكايات لف ليلة و ليلة التي تدور احداثها فالشرق الوسط. زار السندباد العديد من الماكن السحرية و التقي بالعديد من الوحوش خلال ابحارة فسواحل فريقيا الشرقية و جنوب سيا. و ربما قام السندباد ب7 سفرات لقى بها المصاعب و الهوال و استطاع النجاة منها بصعوبه.

رحلات السندباد


الرحلة الولي (الجزيرة المتحركة و الخيول البحريه)


وكانت حيث سافر مع بعض التجار و استراحوا فجزيرة عجبتهم و شعلوا نار ليتناولوا طعامهم و لم يدركوا نها حوت حتي صاح بهم الربان و خبرهم بنها ستغوص بهم لنها حست بحرارة النار. و سرع الركاب فالصعود لي السفينة فمنهم من استطاع النجاة و منهم من غرق فالبحر و كان السندباد ممن لم يستطع الوصول لي السفينة و لكنة استطاع النجاة عندما تعلق بقطعة خشب. و كان الربان ربما غادر بالسفينة و لم يلتفت لي الذين غرقوا فالبحر.


الرحلة الثانية =(وادى اللماس)

السندباد فو ادى اللماس.

سندباد و الرخ العملاق.


وهى عندما تركة طاقم السفينة سهوا فجزيرة ليس بها حد من البشر فبد يتجول بها لي ن ري قبة كبار و عندما اقترب منها تبين له نها بيضة طائر الرخ، ففكر السندباد ذا جاء ذلك الطائر ن يربط نفسة بساقة لعلة يصل لي جزيرة خري و عندما نفذ فكرتة و صل لي و اد كبير و عميق مليء بالحيات بعدها اكتشف ن هذا و ادى بة لماس و جواهر فجمعة و بينما هو بذلك ذ فوجئ بذبيحة سقطت من العلي فسرع و ربط نفسة فيها لي ن جاء الطائر و خذها فوق الوادى و راد ن ينهشها فسرع بالذين لقوها لية و طردوة و جائوا ليجمعوا اللماس الذي التصق بالذبيحة فلم يجدوا شيئا و نما و جدوا السندباد فتعجبوا منة و خافوا فهذاهم و خبرهم بحكايتة و عطاهم بعض الذي التقطة من اللماس بعدها نة سار يتفرج معهم علي الجزيرة و يتنقلون من مدينة لي مدينة لي ن و صل لي مدينة البصره.


الرحلة الثالثة (الغول السود)

الغول فالرحلة الثالثه، بواسطة هنرى فورد.


غادر السندباد بغداد لي البصرة فركب بعض الركاب و سافر معهم و سارت بهم المركب من بحر لي بحر و من جزيرة لي جزيرة لي ن علمهم القبطان نهم و صلوا لي جبل القرود. فاجتمع عدد كبير منهم و حاطوا بهم و خذوا سفينتهم و متاعهم و تركوهم علي اليابسه. بعدها و دخل السندباد و رفاقة بيتا فو سط الجزيرة و ناموا بها لي ن دخل عليهم شخص عظيم الخلقة فصفة نسان سود و طويل فمسك حد منهم و صار يقلبة بعدها تركة و خذ خر و كذا لي ن عجبة و احد فذبحة و كلة فارتعب السندباد و رفاقة و خافوا و قالوا لو غرقنا و قتلتنا القرود لكان فضل من هذة القتله. بعدها نهم فكروا فحل لهذة المشكلة و استطاعوا ن يطمسوا عيناة و يهربوا بفلك صنعوة و لكنة حضر نثي مثلة و صاروا يرجمونهم بالحجارة لي ن ما ت كثرهم و بقى مع السندباد شخصان فوصلوا لي جزيرة فناموا و بعد ن استيقظوا و جدوا ثعبان ضخم فابتلع و احد منهم و راح لي حال سبيلة بعدها عاد ليهم و جميع الشخص الخر الذي مع السندباد. و استطاع السندباد ن يفلت من الثعبان عندما لف حولة الخشب فلم يستطع الثعبان ان يكلة فسار السندباد لي خر الجزيرة فلمح مركبا فشار ليها فخذوة معهم و كانت هذة السفينة هى التي تركها فالسفرة الثانية =فعاد فيها لي بغداد.

 

صورة2

 



 

صورة3

 



 

 

  • ليل سندباد
  • معنى كلمة السندباد البحري


تعريف السندباد البحري