تصحيح الصلاة

تصحيح الصلاه

طريقة تصحيح اخطاء الصلاه

صورة1

 



كلنا نعلم ” ن الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر ” ، و نها اتصال ما بين العبد و ربة ، ففيها يقف النسان بين يدى و فحضرة خالقة عز و جل ، يناجية و يدعوة و يتقرب لية و يبثة همة و شكواة ، فيما ابتلاة ، و يشكرة و يحمدة علي ما عطاة ، و ميزة عن سواة ، و من المفروض فالصلاة ن تخلو من جميع مشاغل الحياة الخري ، فالتاجر ينقطع روحيا و فكريا و ذهنيا عن التفكير فتجارتة و صفقاتة و ما لي هذا ، و ينحصر و جدانة و شعورة و حساسة كلة فحوار و اتصال تام مع الله ، فلا يجوز فالصلاة السهو و النسيان و النشغال في شن من شؤون الحياة ، و لكن الشيطان الرجيم الذي خاطب رب العزة بعد طلب من الله عز و جل ن يمهلة لي حين فصرح بحقدة و عداوتة اتجاة النسان قائلا : ” و عزتك و جلالك لغوينهم جمعين ، و لقعدن لهم صراطك المستقيم ” ، و تطبيقا لنظريتة الشيطانية تلك مع النسان فهو يدخل لي صدرة فصلاتة يوسوس له بكل ما يشغلة عن داء الصلاة حقها كما يجب ، فيقع الكثيرين ضحايا و فرائس سهلة لهذة الوسوسات الابليسية فيصبح الخط و السهو و النسيان و التشاغل فالصلاه، فما العمل لتصحيح ذلك الخط ؟


ن خير كيفية لتصحيح ذلك الخط هو سلوب و كيفية قدوتنا و سوتنا فالحياة ، الرسول صلي الله علية و سلم ذ يقول :


“ذا شك حدكم فصلاته، فلم يدر كم صلي ثلاثا، م ربعا، فليطرح الشك، و ليبن علي ما استيقن، بعدها يسجد سجدتين قبل ن يسلم، فن كان صلي خمسا شفعن له صلاته، و ن كان صلي تماما لربع كانتا ترغيما للشيطان” رواة مسلم.


ومعني الحديث هو الاتي : ذا شعر المصلى و حس و شك بنة ربما سهي و نسى و تشاغل فصلاتة ، فعلية ن يجعل من الشك يقينا و يقوم قبل التسليم فنهاية الصلاة بالسجود مرتين بعدها التسليم بعد هذا . فن كان سهوة زيادة فالركعات ، احتسبت نافلة له ، و ن كان فسهوة نقصان ، عوضت سجدتية الخيرتين هذا ، و الله علم .

صورة2

 



صورة3

 



 

 

  • تصحيح الصلاة


تصحيح الصلاة