تحضير درس اهل الكهف للسنة الثالثة متوسط

صورة1

 






يقول توفيق الحكبم


ان ما فعلة فمسرحية اهل الكهف هو مجرد تحوير فنى لهذة الايات الكريمة و ذلك صحيح من حيث هيكل الاحداث و الشخصيات فتوفيق الحكيم ياخذ بالراى القائل بان اهل الكهف ربما مكثوا فكهفهم 309 سنوات و اما من حيث الاشخاص و عددهم فقد اكتفي فتفسير النسفى و هم : مشلينا و مرنوش و زيرا دقيانوس بعدها الراعى يمليخا و كلبة قطمير و اضاف اليهم الفتاة بريسكا و مربيها غالياس. و اما بودوسيوس فلم يذكر الحكيم اسمة مكتفيا بتسمية الملك و هذة هى جميع شخصيات المسرحية ، فهو يعتمد اعتمادا اساسيا علي القران و كتب المفسرين.

3. استعراض فصول المسرحيه:


فى الفصل الاول :


نشاهد مرنوش” و “مشلينا” و زيرى دقيانوس و هما جالسان فالكهف و ربما استيقظا لساعتهما يتحدثان عما اصابهما من الم فالعظام بسبب نومهما الثقيل ، و يتساءلان عن المدة التي قضياها نائمين فالكهف فيقول احدهما ” لبثنا يوما او بعض يوم ” و يتساءلان عن ثالثهما الراعى الذي يبدو متخبطا فالظلام و مقبلا نحو صاحبية ، و حين يسالانة اين كان ؟ يجيب بانة كان يلتمس باب الكهف و لكنة لم يعثر عليه.

ثم يدور حوار بين الثلاثة نعرف منة ان “مرنوش” و الد و زوج ، و انه كان ربما تزوج مسيحية سرا ، و ان زوجتة و ولدة لا يعرف عنهما احد شيئا و انه تركهما و لجا الي الكهف فرارا من انتقام “دقيانوس” الملك الوثنى الطاغية ايضا نعلم ان “مشلينا” كانت بينة و بين بريسكا ابنة الملك قصة حب . و انه استطاع ان يدخلها الي المسيحية مخالفة بذلك و الدها ، و ان ذلك الحب هو الذي افسد علي الوزيرين سرية عقيدتهما و هددهما بخطر انتقام الملك و انه فالوقت نفسة هو الذي انقذهما. فقد كتب “مشلينا” الي الاميرة رسالة يخبرها بها انه هو “ومرنوش” ذاهبان الي صلاة الفصح سرا ، و دفع بتلك الرسالة الي الوصيفة لتوصلها الي الاميره. غير ان تلك الوصيفة كانت حاقدة ، فدفعت بالرسالة الي الملك فجن جنونة ، و هدد باعداد قفاص السباع ليقدم اليها الوزيرين و جبة لا تنسي . و لكن الاميرة تحايلت حتي لقيت الوزيرين و هما قادمان من الصلاة و اخبرتهما بالامر و طلبت اليهما الفرار ففرا مستخفيين ، و فطريقهما صادف ذلك الراعى “يمليخا” – و كان هو الاخر مسيحيا متسترا – و حين طلبا الية ان يدلهما علي مخبا دلهما علي كهف الرقيم و لجا معهما الية تاركا غنمة ترعي بعيدا ، و مصطحبا كلبة ” قطمير” الذي ظل عند باب الكهف باسطا ذراعية بالوصيد . اما هو فقد غلبة النوم الثقيل مع صاحبية ، حتي استيقظ كما استيقظا.

وبعد ذلك الحوار الذي نعلم منة هذة القصة المتصلة بالماضى ، و الذي نصل معها الي الحاضر نري الراعى ينهض ليشترى لصاحبية بعض الاكل ، و ياخذ بعض النقود و يمضى خارج الكهف . بعدها لا يلبث ان يعود ، ليخبر صاحبية بما ينبههم الي انهم ربما لبثوا بالكهف اكثر من اليوم و بعض اليوم . فقد اخبرهما انه راي فالطريق صائدا فارسا فاقترب منة و طلب الية ان يبيعة بعض صيدة لقاء بعض ما معة من النقود ، و لكن الفارس نفر من منظرة ، و حين راي قطعة نقودة التي كتب عليها ضرب فعهد “دقيانوس” تعجب و سالة : هل معك من هذة النقود كثير ؟ فاخرج يمليخا جميع ما معة فقال له الصياد الفارس : اين و جدتة ؟ فلما ساله: ما ذا ؟ قال هذة النقود قديمة ذلك كنز .

فخطف يمليخا منة قطعة النقود و بعد عنة . بعدها لكز الفارس فرسة و اختفي .. و مع هذا الحديث اخذ الثلاثة يتنبهون الي شعرهم الطويل و اظافرهم النامية فيقول “مشلينا” لعلنا لبثنا اسبوعا و يقول “يمليخا” لعلنا لبثنا شهرا ، و يصر “مشلينا” برغم مقاومة “مرنوش” علي الانصراف لان ثلاثة الايام التي كان ربما تواعد مع الاميرة علي لقائها بعدين ربما انقضت .. و لكن ضجة تسمع من خارج الكهف ، و لا تزال تقترب منة ، فيفزع الثلاثة و يعتقدون انهم هالكون بسبب قدوم جند “دقيانوس” للقبض عليهم . و يقبل جماعة من الناس ممن علموا بشان الكنز من الفارس و يقتربون من باب الكهف و يتدافعون الية . و حين يقتحمة بعضهم بالمشاعل يرتد سريعا و هو يصيح : اشباح الموتي …


الاشباح !!


وفى الفصل الثاني :


نشاهد اولا فبهو الاعمدة بقصر الملك – الاميرة “بريسكا” ابنة ملك طرسوس و التي تشبة الي حد كبير “بريسكا” ابنة “دقيانوس” ، و هى تحدث مودبها غالياس عن حلم راتة فمنامها ، و هى انها ستدفن حية ، و هو يتساءل : هل لحلمها علاقة بما شاع فالمدينة من حديث الكنز ؟ و تسال الاميرة مودبها عن الكنز فيذكرها بما قص عليها من قبل ، من امر “دقيانوس” و ابنتة الاميرة التي تشبهها و التي تنبا العراف بانها ستكون مثلها ، كما يخبرها بان الاميرة “بريسكا” كانت قديسة عذراء فسن الخمسين منذ ثلاثمائة عام … بعدها يدخل الملك و يسال عن امر هولاء الاشباح الذين شاع خبرهم ، و ينبئة انهم ثلاثة و معهم كلب ، فيقول غالياس لنفسة : ” نعم ثلاثة رابعهم كلب ” ، و يتاكد من انهم هولاء القديسون الذين كانوا ربما فروا بانفسهم فعهد دقيانوس . و يشرح امرهم للاميرة و الملك . و حين يتعجب الملك يوكد له المودب امكان هذا بما روى فكتب الهند عن قصة شبيهة حصلت فجزر اليابان لصياد غاب اربعة قرون و هى لمدة حكم و احد و ثلاثين ملكا بعدها ظهر من جديد … و يوكد للملك و الاميرة ان هولاء قديسون و ان ظهورهم فعصر الملك معجزة و مفخرة . بعدها يسمع ضجيج فالخارج و يتبعة ظهور اهل الكهف الثلاثة و ربما قدم بهم رهط من الناس ، فيستقبلهم الملك علي خوف ، و تفزع بريسكا و تلوذ بمربيها “غالياس” و تطلب منة الا يتركها ، و حين تقع عين “مشلينا” علي بريسكا يصيح صيحة خافتة : “بريسكا” ! فترتعد و تقول لمربيها : لقد لفظ اسمى . فيجيبها : انه قديس . بعدها يقول : انه ينظر الى نظرات غريبة ، و تجذب مودبها و تظهر معة . اما الملك فيرحب فيها متجلدا ، و يستاذن “يمليخا” فالانصراف لروية غنمة ، بعدها يستاذن “مرنوش” فالانصراف لروية زوجتة و ولدة ، اما “مشلينا” فيوثر البقاء بالقصر لان بة حبيبتة “بريسكا” و يذهب بة حيث يغير ملابسة و يحلق شعرة و يتزين بعدها يعود “مرنوش” راغبا فاخذ بعض الهدايا لزوجتة و ولدة و يحاول الحصول علي بعض المال من الملك ، لان ما معة من ما ل يرجع الي عصر “دقيانوس” ، الذي ظن انه تغير فجاة بمعجزه. كما يعود يمليخا مضطربا دهشا متعجبا مما ادرك بعد مغادرتة القصر. و يحس الملك و المودب بالخوف و يوشكان ان يتهما القديسين بالجنون ، فينصرفان و يطلب يمليخا من “مرنوش” العودة الي الكهف حيث اكتشف انهم لبثوا فالكهف ثلاثمائة سنين . حيث علم هذا من حديث الناس . و يكذب مرنوش الخبر ، بعدها يدخل “مشلينا” بعد ان غير هيئتة و يصدق ما قالة لانة سمع هذا من الخدم الذين عنوا بامره..ولكنة لا يهتم بهذة السنين ما دامت “بريسكا” موجودة ، و ما دام الحب يعمر قلبة . جميع ذلك و مرنوش يكذب … و اخيرا يضطر الراعى “يمليخا” الي الانصراف و حدة الي الكهف ، لانة تقطعت بة سبب الحياة و لا امل له فالعيش فغير عصرة ، فقد اصبح جميع شيىء غريبا علية .. و يترك هذين الصاحبين اللذين لا يزال احدهما يرتبط بالدنيا برباط الزوجة و الولد ، و يرتبط الثاني برباط الحب.

وفى الفصل الثالث :


نشهد “مشلينا” فبهو الاعمدة بقصر الملك يهرع نحو “غالياس” سائلا اياة عن الاميرة معتقدا انها “بريسكا” حبيبتة ابنة “دقيانوس” و لكن ذلك المودب يشفق علية و يتلطف بة و لا يريد ان يصدمة ، و يحمل جميع تصرفاتة علي انها تصرفات قديس ذاهل برغم قسوة “مشلينا” بة و نهرها له . و اخيرا يصرف مشلينا “غالياس” بعد ان يعلم منة ان صاحبتة تقرا للملك فغرفة نومة كعادتها كلما استبد بة الارق ليلا ، و يظل و حدة علي احر من الجمر ، لانة لا يتصور ان “بريسكا” الطاهرة تبقي فمثل هذة الساعة من الليل فغرفة نوم رجل غريب – فزعمة – بعدها يخرج “مرنوش” الذي كان مشلينا يتمني لو كان معة الليلة ليعينة علي امرة ، و الذي كان ربما ذهب بالامس ليري زوجتة و ابنة و حمل اليهما بعض الهدايا ، و اصطحبة خادم من لدن الملك . و يلتقى “مشلينا” “بمرنوش” و الثاني مهدم متهالك و يخبر صاحبة ان ابنة ما ت ، و ان زوجتة ما تت و ان ذالك حدث منذ ثلاثمائة عام و انه لا امل له فالحياة . و بعد حوار طويل و محاولة من مشلينا لاقناعة بالبقاء يقرر “مرنوش” انه ما ض ك“يمليخا” الي الكهف لانه

انقطعت صلتة بالحياة بموت زوجتة و ولدة ، و عدم و جود ما يربطة بالدنيا و بالعصر ، و علي حين ينصرف “مرنوش” تخرج “بريسكا” عائدة من حجرة الملك و اذ تري “مشلينا” تقول : اة … من هنا ؟ فيستدر “مشلينا” و يقول ها انت ذى اخيرا “بريسكا” العزيزة . فتتجمد الاميرة و يعقد الخوف لسانها و لكن “مشلينا” لا يزال فيها حتي تانس بة قليلا و ياخذ فعتابها و سوالها ، لانها تحمل نفس الاسم و لها نفس الشكل كما تضيع تساولاتة بما يزيد حنقة ، لانها تظن بة خبلا . و لكنها تسعد فالوقت نفسة باعجابة فيها و يهفو قلبها اليه. بعدها ينكشف سوء التفاهم رويدا رويدا ، حين يخبرها ان ثورتة من اجل و جودها فحجرة هذا الرجل الغريب.

وحين تخبرة ان ذلك الرجل الغريب انما هو ابوها الملك ، و حين ينكر هذا لان اباها انما هو “دقيانوس ” تعلم انه يظنها “بريسكا” التي يريد ! بعدها تاخذ فالامتعاض حين تعرف ان الحب و الغزل و الجنون لم يكن فيها و انما بشبيهتها فتنهرة بعدها تنصرف، و تتركة يتخبط فاعمدة البهو مناديا “مرنوش” … يمليخا انا لا نصلح للحياة . انا لا نصلح للزمن .. بعدها يظهر فيصطدم “بغاليوس” الذي يسال : ما ذا بالقديس ؟ ما بال القديس هائجا ؟ و هنا تعود “بريسكا” فتدخل فحوار مع مربيها يفهم منة مدي اسفها علي ما كان و مدي اعجابها بهذا الرجل ، و تمنيها لو كانت فعلا حبيبة القديس الطاهر ، بعدها تذكر مودبها بحلمها المعهود الذي تري فية نفسها تدفن حية و تتوقع تحقيق هذا الحلم . و حين لا يفهم المودب منها تنهرة و تصرفة .. بعدها يعود “مشلينا ” و تحس بة الاميرة فتستدير و تسالة لم عدت؟ فيطرق و لا يجب و حين توكد له انها ليست “بريسكا” التي يريد و تسالة : افهمت ؟ يجيب نعم فهمت و لكن لم استطع البعد عن ذلك المكان و تجيبة “بريسكا” بان هذا كلة من اجل جدتها لا من اجلها ، و تخلع الصليب المعلق فعنقها و الذي كان اهداة الي صاحبتة منذ ثلاثمائة سنة و تردة الية ، و تخبرة ان حبيبتة ربما مضي عليها من العمر ثلاثة قرون ، اما هى فبنت عشرين ربيعا . فيودعها و يمضى معتقدا ان مصيبتة اشد من مصيبة صاحبية ، فقد فات زمانهم ، و التاريخ انزل بهم عقابة بعدها ينصرف و الاميرة تقول فصوت خافت عميق : ” الوداع يا مشلينا” .

وفى الفصل الرابع :


نعود لنشهد اهل الكهف الثلاثة بداخل كهفهم بعد ان رجعوا الية يائسين .ونسمع حوارا خافتا بينهم يتحدثون فية عن جوعهم و ضعف قواهم ، و عن تذكرهم لما كان من امر تيقظهم و ذهابهم الي المدينة ، بعدها عودتهم الي الكهف و يدور تساول فلسفى بينهم عن حقيقة ما كان او خياليتة ، و عن الفرق بين الحقيقة و الحلم . بعدها يموت “يمليخا” و هو يقسم بالمسيح انه لا يعلم شيئا ، و يتبعة “مرنوش” و هو غير مومن بشيء و يبقي مشلينا قليلا يحتضر , و يشهد الله انه مومن ، لان له قلبا … و بعد قليل تقبل علية “بريسكا” و مودبها ، و حين تراة لم يمت بعد تفرح ، و تطلب من المودب ان يسرع باحضار شيء يعينة علي مغالبة الموت ، و ساعة يعود المودب بوعاء من اللبن ، يصبح مشلينا ربما فارق الحياة تاركا بريسكا تبكى … و تصر الاميرة علي ان تظل مع “مشلينا” الذي احبتة من جميع قلبها و الذي اعتقدت انها ستلتقى بة حيا فعالم احدث خالد .

وحين يناقضها فذلك مودبها تذكرة بما سبق ان علمها من ان العراف تنبا لها بانها سيتكون شبيهة “بريسكا” جدتها فالتدين و فالخلق كما تذكرة بحلمها الذي تكرر و الذي يوكد انها ستدفن حيه.

وبعد قليل يقدم موكب الملك لاقامة حفل اسلامي بمناسبة ظهور هولاء القديسين ، و لرعاية الكهف و اقامة قبة علي الشهداء الاطهار ، و يشرع المودب الي خارج الكهف حتي لا يفتقدة الملك او يراة فالداخل ، و تختبىء الاميرة فبعض تجاويف الكهف ، بعدها يدخل الملك و بعض الرهبان و يتشاورون فو ضع توابيت للموتي ، و فسد الكهف او تركة مفتوحا .

وينتهى الامر بالاخذ بالراى القائل بعدم صنع التوابيت لان القديسين سيصعدون الي السماء ، و بسد الكهف ، و وضع معاول فداخلة ، حتي يحمي اهل الكهف من الذين ربما يريدون اقتحام مرقدهم ، و فالوقت نفسة كى يستطيع القديسون فتح الكهف اذا ما استيقظوا و ارادوا الخروج كالمرة السابقة ، و يشير الملك الي رجال الدين كى يقوموا بشعائرهم , و يطلب من “غالياس” ان يعلن للشعب ان الاميرة لم تحضر الاحتفال لمرضها ، بعدها يخلو المكان فتظهر “بريسكا” و يعود اليها “غالياس” فحذر ، ليبرىء ذمتة و يتلقي احدث تعليماتها ، فتطلب الية ان يهديء الملك و يعزية و ان يشرح للناس تاريخها ، و حين يخبرها انه سيعلم الناس من امرها انها امراة قديسة ، ترفض و تطلب الية ان يعلمهم انها امراة احبت !! بعدها يظهر “غالياس” و يغلق الكهف عليها و علي الموتي !! (1)

4. كيف ارتبطت فكرة المسرحية و شخصياتها بالاحداث ؟


يقدم المولف من اثناء الفصول الاربعة التي و رد ذكرها فكرة ذهنية يوكد بها علي : تغلب الزمان علي الانسان اذا دخل معة فصراع . فلو فرض و عاش انسان بعد زمانة الطبيعى ،فسوف تكون حياتة موتا و بقاوة عدما و خلودة فناء ، لفراغ زمانة من تلك التي تتمثل فما يصبح لهذا الانسان من روابط و علاقات و قيم.

• “فيمليخا” الراعى ربما حسب انه منح البقاء حين عاد الي الحياة و مضي الي المدينة ، لكنة اكتشف ان غنمة ربما بادت ، و هى التي كانت تربطة بالزمان ، و انه لا حياة له بغير غنمة ، فاثر الخلاء الي الكهف من جديد ، و مضي فميتتة الطبيعية .

• و ”مرنوش” ربما تشبث بالحياة اكثر من “يمليخا” و ربما توهم انه اكثر ارتباطا فيها ، لان له بيتا و زوجة و ولدا ، و مضي بالهدايا يبحث عن زوجتة و ولدة فوجد مكان بيتة سوق سلاح و علم ان زوجتة و ابنة ربما ما تا منذ ثلاثة قرون ، فراي ان حياتة خير منها الموت ، و ان بقاءة بها ادني من العدم ، فمضي كصاحبة الي الكهف ليسير فكيفية الطبيعى .

  • تحضير اهل الكهف
  • تحضير نص اهل الكهف
  • تلخيص قصة أهل الكهف للسنة الثالثة متوسط
  • انجاز المولف اهل الكهف
  • كهف النائمون سورة الكهف


تحضير درس اهل الكهف للسنة الثالثة متوسط